أسامة حمدان: كان من المتوقع عقد لقاء ثانٍ مع فتح لاستكمال الترتيبات لكن ذلك تأخر بسبب تطورات منها شهادة السنوار

الميادين

قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان في تغطية خاصة:

• يوم أمس كان يوماً من أيام الله المجيدة وكان رسالةً واضحةً من المقاومة اللبنانية للعدو
• على الرغم من كل التضحيات لا تزال المقاومة الإسلامية في لبنان تجعل الاحتلال يدفع الأثمان وتنزل قياداته إلى الملاجئ
• هذه المقاومة في لبنان تستحق أن تدعم على الرغم من كل ما يحاوله البعض من إثارة الفرقة والفتنة على خلفيات مذهبية
• آخر عرض أميركي كمقترح لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة تم تقديمه قبل الانتخابات الرئاسية
• نحن في محور المقاومة نثق ببعضنا وننسّق في كل التفاصيل
• على الرغم من كل الدمار والقتل والنزوح لم يتمكن العدو من تحقيق أهدافه
• نحاول أن نحمي شعبنا حماية استراتيجية من خلال إزالة هذا الكيان لتعيش المنطقة بأمن وسلام
• الإسرائيلي يريد أن يسترجع الأسرى لدى المقاومة وأن ترفع الأخيرة راية الاستسلام ثم يقرر إذا ما أراد وقف الحرب أم لا
• الإسرائيلي يريد أن يحقق في المفاوضات ما عجز عنه في الميدان وهذا لا يمكن أن يحصل
• نحن معنيون بوقف العدوان على شعبنا والحديث عن هدنة لـ5 أيام ثم العودة إلى القتال لا يحقق مطلبه
• علاقة حماس بقطر عبر عنها الجانب القطري ونحن نقول إن علاقتنا بقطر أعمق مما يحاول الاحتلال إظهاره.
• في غزة معركة تدور إذا انقطعت أخبار الآسرين من المقاومة تنقطع أخبار الأسرى الإسرائيليين.
• إذا استشهد المقاوم الذي يهتم بأسرى إسرائيليين فإن حياتهم تصبح في خطر عندما يخسرون من يهتم بهم.
• لا أحد يستطيع أن يجزم بأي أمر بشأن وضعية الأسرى وحالتهم.
• في لقاء القاهرة نجحنا مع حركة فتح في الاتفاق على إطار لتشكيل لجنة لتتولى إدارة شؤون قطاع غزة.
• كان من المتوقع عقد لقاء ثانٍ مع فتح لاستكمال الترتيبات لكن ذلك تأخر بسبب تطورات منها شهادة القائد السنوار.
• موقفنا في حماس هو أن تتشكل حكومة وفاق وطني تدير شؤون الفلسطينيين لكن لم تتم الموافقة على ذلك.
• أي إعلان لوقف إطلاق النار في لبنان يسعدنا لأن حزب الله وقف إلى جانب شعبنا وقدّم تضحيات كبيرة.
• إذا تحقق وقف إطلاق النار في لبنان فهو إنجاز للمقاومة اللبنانية وساهم به ما حصل أمس من استهداف للكيان.
• الشعب الفلسطيني رفض أن ينحني أمام الاحتلال أو التخلي عن مقاومته على الرغم من كل المعاناة الإنسانية