|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/08/الميادين-الحوثي_2025_08_07_19_52_32-1.mp4[/video-mp4]
|
قال عبدالملك الحوثي أمين حركة أنصار الله اليمنية:
- حقيقة الإبادة الجماعية في قطاع غزة فرضت نفسها حتى في المجتمعات الغربية.
- استهداف الأطفال يعبر عن قسوة وإجرام ووحشية وانتهاك لكل الحرمات وتجاوز لكل الاعتبارات المتعارف عليها.
- جرائم العدو الإسرائيلي شاهد على أنه قد بلغ إلى حد التجرد من كل المشاعر الإنسانية والقيم الفطرية وأنه لا يعترف بشرع إلهي، ولا بقوانين، ولا بمواثيق، ولا بحقوق ولا بأعراف.
- العدو الإسرائيلي يتعمد استهداف الإعلاميين واستهداف 6 منهم في خيمتهم وهي مجزرة متعمدة واستهداف مقصود.
- العدو الإسرائيلي حين يستهدف الإعلاميين هو لا يريد للحقيقة أن تصل إلى الناس في مختلف أنحاء العالم.
- الحقيقة الإجرامية للعصبة المجرمة الطاغية الصهيونية بلغت من الإجرام ما لم يبلغ غيرها في كل أنحاء الأرض.
- العدو الإسرائيلي لم يبق شيئاً من الجرائم بأشكالها وأصنافها إلا واستخدمه ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
- الأعداء الصهاينة هم مجرمون من جهة ومتفننون في ابتكار أساليب الاضطهاد والتعذيب والظلم والإجرام.
- عندما نتأمل في أنواع الجرائم التي يرتكبها الأعداء الصهاينة يصاب الإنسان بالذهول مما بلغوه من التوحش والعدوانية والحقد.
- جرائم العدو تعبر عن النفسية المتوحشة والحقودة وعن أهداف الإبادة الجماعية.
- الأعداء الصهاينة يريدون أن يقتلوا أكبر قدر ممكن من أبناء الأمة بكل أشكال ووسائل الإبادة.
- من أهداف الأعداء الرئيسية الإبادة بكل الوسائل والأساليب، عبر الأوبئة، عبر القتل المباشر، بالتجويع والتعطيش، والتهجير القسري.
- الأعداء لديهم هدف تجاه الأمة وهو السعي لإبادة أكبر قدر ممكن منها، وتهجير أيضاً أعداد كبيرة منها، والإخضاع والسيطرة على البقية.
- العدو الإسرائيلي يسعى عبر الآخرين من خلال الفتن التي يهندس لها ويصنعها إلى تحقيق هدف الإبادة للآخرين.
- الإسراف هو العنوان لإجرام اليهود الصهاينة بتجاوزهم لكل الحدود في الكم والنوع والكيف في مستوى الإجرام.
- في كل مرحلة يعلن العدو الإسرائيلي عن مناطق آمنة ثم يستهدف النازحين فيها ليتم تهجيرهم إلى مناطق أخرى.
- العدو الإسرائيلي لا يترك فرصة الاستقرار للنازحين في قطاع غزة ضمن أساليبه وممارساته الإجرامية التي تهدف إلى التضييق الشديد عليهم.
- قادة الصهاينة وزعاماتهم الدينية والروحية جميعهم في حالة رهيبة جداً من النزعة الإجرامية التي هي بالنسبة لهم فكر ومعتقد وثقافة.
- قادة الصهاينة هم الجهة الموجهة للمجتمع والمربية لجيله الناشئ على الإجرام كثقافة ورؤية.
- تتباهى بعض المجندات الصهيونيات بقتل عدد كبير من الأطفال بشكل متعمد كوسيلة للتسلية.
- لا ينبغي أن ننظر إلى جرائم العدو وأفعاله وكأنها تصرفات لا صلة لها بما هم عليه من فكر وثقافة وتوجه سياسي.
- الجرائم الصهاينة تجسد حقيقة ما هم عليه من الفكر والثقافة، وبالتالي هم خطر حقيقي على شعوب أمتنا.
- الخطر الأكبر على أمتنا هو في التجاهل والتغافل عن حقيقة العدو، وفي التقبل للصورة الإيجابية التي يقدمها الموالون له.
- يجب على أمتنا، وبالذات العلماء والمثقفون والمعلمون والخطباء أن يرسخوا في أوساط أمتنا قدسية المسجد الأقصى.
- يجب أن تبقى قدسية المسجد الأقصى راسخة في أوساط أمتنا وأن تعي خطورة التفريط بالمقدسات.
- من الأشياء المؤسفة في واقع أمتنا الإسلامية هو تأثير اليهود عليها بسياسة الترويض.
- هناك إغفال في النشاط التوجيهي والتعليمي والتثقيفي لكثير من المسائل المهمة.
- العدو الإسرائيلي يشتغل في اتجاه معاكس لفصل ارتباط الأمة بكل ما هو مهم لها من مبادئ إسلامية.
- المبادئ الأكثر أهمية للأمة يعمد العدو لفصل الأمة عنها ويقدم النقيض والبديل الذي له أثره المختلف تماما في واقع الأمة
- في الموجهات والسياسات الرسمية تشطب وتضيع المبادئ والقيم الإسلامية وكل ما يساهم في نهضة أمتنا ووعيها وبصيرتها.
- قدسية المسجد الأقصى من أهم ما ينبغي التركيز عليه في واقع الأمة وعلاقة الأمة بالمقدسات وخطورة التفريط بها.
- الأعداء الصهاينة يستمرون في الاقتحامات في مساعي التهويد ويركزون على رفع الأعلام الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى.
- وصل الحال إلى رفع العلم علم اليهود الصهاينة على صحن مسجد قبة الصخرة.
- العدو الإسرائيلي يستمر في إجبار المقدسيين على هدم منازلهم.
- الاعتداءات في الضفة الغربية مستمرة فيما يفعله العدو بالمخيمات الكبرى في مخيم الجنين في مخيم طولكرم ونور شمس.
- عملية التهجير مستمرة للأهالي من المخيمات الكبرى في الضفة والتدمير والنسف والتغيير لمعالمها.
- العدو الإسرائيلي مستمر في التهجير القسري للأهالي في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية مع كل أشكال الاعتداءات عليهم وعلى ممتلكاتهم
- في هذا الأسبوع أكثر من 61 عملية تدمير ممتلكات في الضفة الغربية، وأكثر من 170 عملية مداهمة.
- العدو الإسرائيلي في حالة استهداف مستمر للشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وينشئ المزيد من البؤر الاستيطانية على أراض مغتصبة.
- شعار الموت للعرب شعار إسرائيلي منذ بداية الاحتلال الصهيوني اليهودي لفلسطين وهم يهتفون به في مناسباتهم وتجمعاتهم.
- توجه العدو الإسرائيلي العملي والسياسي ومشروعهم الصهيوني فعلاً لإماتة العرب.
- الأعداء يريدون أن تكون الأمة ذليلة خانعة لهم وأن يستعبدوها بكل ما تعنيه كلمة استعباد.
- تعبيد العرب أنفسهم للعدو الإسرائيلي أسوأ وأقبح من الحالة التي كان العرب فيها يعبّدون أنفسهم للأصنام الحجرية.
- قبول الأمة التي هي بمئات الملايين بأن تخنع وتخضع بشكل تام للعدو الإسرائيلي هو عبودية بكل ما تعني الكلمة.
- لا يمكن لأي مؤمن بقي له ذرة من إيمان، ولأي إنسان حر بقي له ذرة من إنسانية وشعور بالكرامة أن يقبل بالعبودية للعدو الإسرائيلي.
- العدو الإسرائيلي ظلامي مفسد مضل وهو امتداد لحركة الشيطان وعدواته وسوئه في الأرض.
- يجب على أمتنا أن تفيق من حقيقة الانحدار الخطير جدا والسيء للغاية في واقعها?
- العدو الإسرائيلي يريد فعلاً أن يميت العرب، وهذا الشعار اليهودي الصهيوني يعبر عن حقدهم ورؤيتهم وتوجهاتهم وممارساتهم.
- الكثير من الأنظمة العربية والإسلامية تمنع هتاف الموت لإسرائيل للتعبير عن العداء للكيان الصهيوني الذي ابتدأ بالعداء والحقد والظلم والإجرام واستهدف أمتنا ودينها ومقدسا.
- العدو الإسرائيلي سعى منذ البداية لاحتلال قطاع غزة، والإعلان الجديد عن احتلال مديغزة هو سعي لاستهداف مليون فلسطيني بالقتل والمضايقة والتهجير واستهداف ما تبقى في المدينة.
- الإعلان عن احتلال مدينة غزة خطوة تصعيدية في إطار الإجرام المتواصل الفظيع ضد الشعب الفلسطيني.
- إعلان العدو خطوة احتلال غزة لقي استنكاراً كبيراً على المستوى العالمي في التصريحات والإعلانات والبيانات ولكن ذلك لا يكفي.
- لا بد من توجهات عملية للضغط على العدو الإسرائيلي لإيقاف إجرامه وعدوانه الذي يستهدف بشكل رئيسي الشعب الفلسطيني.
- المتضرر الأكبر في غزة هم المدنيون العزل من السلاح أما الإخوة المجاهدون فهم يتصدون ببسالة وأثر عملياتهم الفاعلة واضح.
- العدو الإسرائيلي يسعى إلى تهجير مليون فلسطيني من مدينة غزة.
- العدو الإسرائيلي يسعى إلى ارتكاب المزيد من جرائم الإبادة الجماعية وتدمير بقايا المساكن في مدينة غزة في جريمة رهيبة جداً.
- يجب أن يكون هناك توجه عام لمنع العدو الإسرائيلي من هذه الخطوة.
- الإخوة المجاهدون في قطاع غزة يواصلون عملياتهم الجهادية البطولية العظيمة في التصدي للعدو الإسرائيلي.
- كتائب القسام نفذت في هذه الأيام قرابة 12 عملية متنوعة من قنص وتدمير آليات وقصف تحشدات للعدو في كافة المحاور.
- سرايا القدس نفذت أيضاً عمليات متنوعة، منها القصف بصواريخ قدس ثلاثة لثلاث مغتصبات ومواقع قيادة وسيطرة للعدو.
- هناك عمليات أيضاً للفصائل الفلسطينية الأخرى ومن أجمل ما نشاهده في قطاع غزة هو مستوى التعاون بين الفصائل المجاهدة.
- التنسيق والتعاون بين الفصائل الفلسطينية من أهم عناصر القوة.
- في سوريا يواصل العدو الإسرائيلي اعتداءاته بكل الأشكال متجاوزاً للاتفاقيات مع الجماعات المسيطرة على سوريا.
- اعتداءات العدو الإسرائيلي مستمرة في سوريا بالرغم من التزام الجماعات المسيطرة بإخلاء الجنوب السوري من كل تواجد عسكري.
- العدو الإسرائيلي يريد أن يتم إخلاء الجنوب السوري له وأن يبقى خالياً له.
- يستمر العدو الإسرائيلي في نشاطه بالجنوب السوري وبكل أشكال الاعتداءات وكأنه مملوك له.
- العدو الإسرائيلي ينفذ دوريات عسكرية في الجنوب السوري وإقامة حواجز في الطرقات وتفتيش ومداهمة الأهالي ومنازلهم.
- مسار العدو في سوريا يتجاوز كل الاتفاقيات، وهو يثبت بذلك عملياً أنه لا يريد السلام، وإنما يريد الاستسلام.
- يواصل العدو الإسرائيلي كل انتهاكاته الجسيمة لاتفاقه مع الدولة اللبنانية دون أي اعتبار للضمناء الدوليين.
- الخروقات الصهيونية في لبنان هي عدوان بكل ما تعنيه الكلمة.
- كان الشيء الطبيعي جدا والفطري في نطاق المسؤولية أن يكون جهد الدولة اللبنانية بكل مؤسساتها هو السعي لإيقاف العدوان الإسرائيلي الذي يشكل خطرا على لبنان.
- إعلان الحكومة اللبنانية خضوعها وتبنيها للورقة الأمريكية المتضمنة للإملاءات الإسرائيلية خيانة للبنان وتفريط بسيادته وإساءة إلى الشعب اللبناني، وهذه مسألة واضحة وعلنية.
- الورقة الأمريكية ليست في مصلحة لبنان وإنما هي خطر عليه وتهدف لإثارة الفتنة الداخلية وأن يتحول دور الحكومة اللبنانية كشرطي للإسرائيلي.
- تبني الورقة الأمريكية ليس قرارا لبنانيا وليس حراً ولا مسؤولاً ويجب النظر إليه دائماً على أنه قرار إسرائيلي أمريكي.
- لا يجوز أبداً الخنوع للقرار الإسرائيلي الأمريكي لمجرد أن الحكومة اللبنانية تبنته بحجة الضغوط.
- تعاني الحكومات العربية من الضعف المخزي لأنها سريعة الانضغاط لأي ضغوط أمريكية وإسرائيلية.
- المصالح الأمريكية هي شر على أمتنا وليس هناك مصالح مشتركة مع الإسرائيلي بل خالصة له.
- العدو الإسرائيلي يريد تجريد لبنان من السلاح الوحيد الذي يحميه.
- من الواضح لكل الناس أن الجيش اللبناني لن يحمي لبنان في مواجهة العدو الإسرائيلي.
- لن يصدر أي قرار سياسي في لبنان من الجهات الرسمية في لبنان بالمواجهة للعدو الإسرائيلي والواقع يثبت ذلك.
- لأكثر من 40 عاما والعدو الإسرائيلي في حالة اعتداء واستهداف للبنان واحتلال لأراضيه ومحطات التحرير كانت بفضل الله على أيدي المجاهدين والمقاومة اللبنانية.
- من الآن فصاعدا من الواضح أن الجيش اللبناني هو أبعد ما سيكون عن أن يوجه له قرار سياسي رسمي بمواجهة إسرائيل.
- المصلحة للبنان في تجربة المقاومة التي أثبتت نجاحها على مدى 40 عاماً.
- من الخير للبنان أن تحظى المقاومة بالاحتضان الرسمي والشعبي لا أن تحارب من قوى ومكونات موالية للعدو الإسرائيلي.
- التوجهات الرسمية في لبنان خاضعة للعدو الإسرائيلي وملبية لإملاءاته وهذا شيء مخزٍ بكل ما تعنيه الكلمة.
- العدو الإسرائيلي يسعى لتجريد لبنان من سلاحه الذي يحميه لأنه يريد أن تبقى لبنان مستباحة له وأن يتخلص من العائق الحقيقي أمامه.
- المشكلة يا شعوب أمتنا ويا أيها الشعب اللبناني ليست هي سلاح المقاومة، هذا سلاح يحميكم، يدافع عنكم، عن حريتكم، عن شرفكم، عن استقلالكم.
- المشكلة على أمتنا هي في السلاح الذي بيد العدو الإسرائيلي الذي يقتل الأطفال والمدنيين ويدمر منازلكم ويحتل أوطانكم وينهب ثرواتكم.
- ينبغي أن يكون الموقف العام على مستوى شعوب أمتنا وعلى المستوى الرسمي في بلداننا هو تجاه السلاح الإسرائيلي والتسليح للعدو الإسرائيلي.
- ينبغي أن نصرخ في وجه كل الدول التي تزود العدو الإسرائيلي بالسلاح وهذا له أثره لدى بعض الدول الغربية.
- مع الضجة القائمة تجاه الجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة أعلنت بعض الدول ومنها ألمانيا تعليق إمداد العدو بالأسلحة.
- ماذا لو كان التحرك كبيرا في واقع أمتنا رسميا وشعبيا ومعه قرارات سياسية واقتصادية لكانت ستشكل ضغطا على المجتمعات الغربية.
- امتلاك العدو الإسرائيلي للسلاح خطر على المجتمعات البشرية وخطر على الأمن والاستقرار العالمي والإقليمي.
- الشيء الظريف الذي لاحظناه بالأمس فيما يتعلق بالحكومة اللبنانية أنها تظهر الحساسية حتى تجاه عبارات التضامن مع لبنان.
- الحكومة اللبنانية تطلق على من يساند لبنان عسكريا وسياسيا تدخلا في شؤون اللبنانيين ويردون بنبرة عالية وصوت جريء.
- في المقابل نرى الحكومة اللبنانية في حالة خضوع مسيء وذل أمام ما يفعله العدو الإسرائيلي من جرائم واعتداءات.
- ما يفعله الأمريكي والإسرائيلي في لبنان أكثر من مسألة تدخل، هو احتلال وانتهاك وقتل واستباحة تامة للسيادة اللبنانية.
- بعض المسؤولين في الحكومة اللبنانية يظهرون لؤمهم حتى تجاه حزب الله والمقاومة وتجاه الشعب اللبناني.
- من اللؤم أن تتبنى المنطق الإسرائيلي وأن تخضع للإملاءات الإسرائيلية ثم تواجه أي مواقف للتضامن مع بلدك وكأنك سيادي!
- يا من تخضع للإملاءات الإسرائيلية وتتبناها ضد شعبك وضد أحرار شعبك، أنت لست سياديا.
- السعي لتجريد بلداننا وشعوبنا من السلاح الذي يحميها من الخطر الإسرائيلي هو أحد أركان المخطط الصهيوني الذي يستهدف أمتنا.
- لا بأس عند الإسرائيلي والأمريكي أن يقتني البعض من أبناء أمتنا السلاح على أساس خدمتهم ولقتال من يعاديهم.
- من يسعى لإثارة الفتن تحت العناوين الطائفية والمناطقية وغيرها هي تخدم العدو الإسرائيلي.
- المغفلون والجاحدون والعملاء يصورون للناس أن المشكلة هي في السلاح الذي بيد أحرار الأمة وشرفائها.
- السياديون الحقيقيون هم من يحمون الأوطان ويقفون بوجه المعتدي.
- المشكلة هي في السلاح الإسرائيلي وفي تجريد الأمة من السلاح الذي يحميها.
- خضوع الحكومة اللبنانية للأوامر والإملاءات الإسرائيلية والأمريكية دليل كاف وبرهان قاطع على أن الحكومة اللبنانية لن تحمي لبنان.
- إذا كانت الحكومة اللبنانية بهذا المستوى من الخضوع للأمريكي والإسرائيلي فكيف ستحمي شعبها وأبناء شعبها من عدو لبنان الحقيقي.
- الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني يسعون إلى أن يتحول دور حكومات وجيوش وأجهزة أمن بلداننا إلى تنفيذ الأوامر والتوجيهات الأمريكية والإسرائيلية.
- تثبيت السيطرة الأمريكية والإسرائيلية على أمتنا ينتج عنها أن تخسر الأمة حريتها واستقلالها ومصالحها الكبرى.
- دور السلطة الفلسطينية يندرج في عنوان التنسيق الأمني مع العدو الإسرائيلي فلا تحمي شعبها ولا تدافع عن حقوقه.
- السلطة الفلسطينية تتعاون بفاعلية ملموسة واضحة مع العدو الإسرائيلي ضد أحرار الشعب الفلسطيني.
- السلطة الفلسطينية تعاونت مع العدو الإسرائيلي في قتل المظلومين من أبناء الشعب الفلسطيني وفي اختطافهم.
- أمريكا وإسرائيل تريد من كل حكومات المنطقة وجيوشها وأجهزتها الأمنية أن تكون أداةً بيد الصهيونية.
- الدور الوظيفي يمثل كارثة على الأمة بأكثر من مسألة الاستسلام.
- الأمريكي والإسرائيلي يريدان استخدام الحكومات والجيوش والأمن ومن ينشط معهم من الأحزاب في بلداننا كأداة ضد شعوبهم وأوطانهم.
- الأعداء يريدون من النخب والأبواق الإعلامية والأقلام المسمومة أن تسطر الأباطيل في الدعاية لخدمة العدو الإسرائيلي واستهداف من يقف بوجه العدو.
- العدو يسعى لأن يتقبل اللبنانيون المؤامرة لأنها أمر أمريكي ومطلب إسرائيلي، ولا بد من تنفيذه ولا يجوز مخالفته.
- من المخطط الصهيوني أن تتحول مؤامراتهم إلى مسألة مقبولة في أوساط الشعوب وفي الجهات الرسمية والنخب.
- الانسياق وراء المخطط الصهيوني كارثة رهيبة على شعوبنا في الدين والدنيا وخسارة مطلقة شاملة.
- لا يمكن القبول بالانسياق وراء المخطط الصهيوني إلا من تحول إلى إنسان متبلد أشبه بالحيوان.
- المسألة واضحة من جانب الأمريكي والإسرائيلي تجاه مشروع “إسرائيل الكبرى”.
- ليس هناك أي زعيم عربي يجرؤ على أن يرد على تصريحات نتنياهو مع أنه استهداف لكل الأمة.
- تصريحات نتنياهو استهانة بكل الأمة، والصهاينة يتحركون على أساس مشروعهم انطلاقا من ثقافتهم وسياستهم.
- الانسياق وراء المخطط الصهيوني الذي عنوانه “تغيير الشرق الأوسط” ارتداد كبير عن تعاليم والإسلام والقيم الإنسانية.
- الانسياق وراء المخطط الصهيوني قبول بالعبودية وخنوع لأسوأ وأجرم وأفسد وأقبح عدو وسبب لخسارة الدنيا والآخرة.
- يتضح عظمة وأهمية وضرورة الموقف الصحيح الذي هو حرية وشرف وكرامة وعزة ورشد وحكمة وإيمان وتقوى.
- المخطط الصهيوني يهدف إلى إقامة “إسرائيل الكبرى” في مقابل تفكيك الأمة وإذلالها وإخضاعها بالمطلق لهم.
- كفى بالجرائم اليومية للعدو الإسرائيلي بشراكة أمريكية دليلا وبرهانا في أن يكون لدى أمتنا صورة واضحة عن حقيقة العدو الإسرائيلي.
- لماذا تتنكر أمتنا وعلماؤها من علماء الدين ومثقفوها ونخبها لكل ما ذكره الله من الحقائق في القرآن الكريم؟
- المعتقدات اليهودية هي استراتيجية تُبنى عليها السياسات والمواقف والتعامل.
- فيما يتعلق بالمظاهرات الداعمة والمساندة لغزة كان هناك تحرك في خمسة بلدان عربية وإسلامية يتصدرها اليمن.
- كان هناك مظاهرات في 17 بلدا من بلدان العالم دعما وإسنادا لغزة.
- بريطانيا التي تدعي الحضارة والتقدم وحقوق الإنسان اعتقلت مسناً مقعدا أعمى لتضامنه مع فلسطين.
- توجه صندوق الثروة السيادي النرويجي لوقف استثماراته في كيان العدو بسبب العدوان على غزة خطوة إيجابية.
- خطوة النرويج في المقاطعة الاقتصادية ما الذي يقابلها عند العرب؟! هذه مفارقات عجيبة ومحزنة ومؤسفة.
- صندوق الثروة النرويجي يقاطع العدو الإسرائيلي اقتصادياً، فيما تتجه مصر العربية لعقد أكبر صفقة في تاريخها مع العدو في الغاز.
- في مقابل مقاطعة النرويج للعدو، يحرك النظام السعودي سفينته “بحري ينبع” لتنقل السلاح للعدو الإسرائيلي.
- الحكومات العربية هبطت إلى درجة أن تعين عدوها وعدو نبيها وإسلامها وشعوبها.
- هناك أنظمة أجنبية تتخذ قرارات بوقف مستوى من التعاون مع العدو ولو باعتبار المصلحة السياسية أو اعتبارات إنسانية
- أين مواقف الجامعة العربية مقابل مواقف بعض الدول الأجنبية في مقاطعة العدو؟
- هناك مشكلة في واقعنا العربي ومشكلة واضحة في السياسات الرسمية العربية.
- قرارات المساندة للعدو الإسرائيلي بالشراكة والدعم ونقل الأسلحة هي مشاركة في الإجرام وخيانة للأمة.
- نفذنا هذا الأسبوع عمليات ضد أهداف للعدو الإسرائيلي في يافا وحيفا وعسقلان وبئر السبع والنقب وأم الرشراش.
- نفذنا هذا الأسبوع عملية استهداف ضد سفينة مخالفة لقرار الحظر في أقصى شمال البحر الأحمر.
- عمليات الإسناد مستمرة في مسارها العسكري وفي البحر، وهي عمليات مؤثرة.
- الخروج المليوني للشعب اليمني في الأسبوع الماضي بلغ 1356 مسيرة ووقفة وتظاهرة.
- الخروج المليوني الأسبوع الماضي كان خروجاً عظيماً مشرفا لائقاً بالشعب اليمني، يمن الإيمان والحكمة.
- كان هناك بالأمس تظاهرات ضخمة وحاشدة وكبيرة ومشرفة في جامعة صنعاء، وجامعة الحديدة، والجامعات الأهلية في الحديدة، والمعاهد المهنية والفنية.
- خروج الطلاب والمعلمين في جامعات إب وعمران والمحويت كان خروجا عظيما ومشرفا.
- الموقف المتكامل في اليمن رسميا وشعبيا وعسكريا وفي كل المجالات نموذج لليمن وللشعب اليمني.
- النشاط الطلابي المتميز والمتصدر لكل الساحة العالمية ونداءات الجامعات وفي مقدمتها جامعة صنعاء لبقية الجامعات يعبر عن وعي ورشد ومسؤولية.
- من المفترض أن يكون للنخبة الطلابية والأكاديمية فضيلة السبق في المجتمعات العربية والتصدر للموقف ضد العدو الإسرائيلي.
- كيف يغيب النخبة الأكاديمية والتعليمية والطلابية في الساحة العربية والإسلامية كحال البقية!!!
- حتى في الجامعات الأمريكية يواجهون القمع والاضطهاد والبعض فصلوا من الدراسة والبعض سجنوا ومع ذلك يصرون على موقفهم.
- الثبات في الموقف الصحيح هو ترجمة وتجسيد عملي للبصيرة والوعي والرشد.
- حالة الجمود والاستسلام والتخاذل تعبر عن حالة هزيمة نفسية وعمى، ونقص في الوعي والرشد والحكمة والبصيرة.
- الموالاة للعدو الأمريكي والإسرائيلي والوقوف معه بأي شكل من الأشكال يعبر عن خيانة وإفلاس إنساني وأخلاقي وبعد تام عن القيم الدينية والإنسانية ومشاركة للأعداء في الإجرام.
- الجهد الإعلامي والتثقيفي التوعوي والتعليمي أحد الأركان التي تحتاج إليها الأمة لمواجهة المخطط اليهودي الصهيوني.
- هناك أهمية كبرى في شعوب أمتنا للتصدي لكل أبواق الصهيونية وأقلامها وعملائها الذين يحاولون أن يخضعوا الأمة وأن يشوهوا كل موقف صحيح.
- النشاط العالمي مهم جداً لفضح العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي لإيصال الصورة الحقيقية لمظلومية الشعب الفلسطيني إلى مختلف الشعوب والبلدان.
- أدعو شعبنا العزيز للخروج المليوني العظيم يوم غد الجمعة في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات.
- الخروج المليوني غدا يعبر عن إيمان ووفاء ونخوة وشهامة وشرف وكرامة شعبنا، وأنه شعب يليق فعلا بما قال عنه الرسول الأكرم “الإيمان يمان، والحكمة يمانية”.
- لأن الإيمان يمان، نجد أن شعبنا عزيز بعزة إيمانه، ويتبنى المواقف التي هي فيها عزة وشجاعة وشرف وكرامة.