عبدالملك الحوثي.. السلطة الفلسطينية تتعاون بفاعلية ملموسة مع العدو الإسرائيلي ضد أحرار الشعب الفلسطيني

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/08/الميادين-الحوثي_2025_08_07_19_52_32-1.mp4[/video-mp4]

قال عبدالملك الحوثي أمين حركة أنصار الله اليمنية:

  • حقيقة الإبادة الجماعية في قطاع غزة فرضت نفسها حتى في المجتمعات الغربية.
  • استهداف الأطفال يعبر عن قسوة وإجرام ووحشية وانتهاك لكل الحرمات وتجاوز لكل الاعتبارات المتعارف عليها.
  • جرائم العدو الإسرائيلي شاهد على أنه قد بلغ إلى حد التجرد من كل المشاعر الإنسانية والقيم الفطرية وأنه لا يعترف بشرع إلهي، ولا بقوانين، ولا بمواثيق، ولا بحقوق ولا بأعراف.
  • العدو الإسرائيلي يتعمد استهداف الإعلاميين واستهداف 6 منهم في خيمتهم وهي مجزرة متعمدة واستهداف مقصود.
  • العدو الإسرائيلي حين يستهدف الإعلاميين هو لا يريد للحقيقة أن تصل إلى الناس في مختلف أنحاء العالم.
  • الحقيقة الإجرامية للعصبة المجرمة الطاغية الصهيونية بلغت من الإجرام ما لم يبلغ غيرها في كل أنحاء الأرض.
  • العدو الإسرائيلي لم يبق شيئاً من الجرائم بأشكالها وأصنافها إلا واستخدمه ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
  • الأعداء الصهاينة هم مجرمون من جهة ومتفننون في ابتكار أساليب الاضطهاد والتعذيب والظلم والإجرام.
  • عندما نتأمل في أنواع الجرائم التي يرتكبها الأعداء الصهاينة يصاب الإنسان بالذهول مما بلغوه من التوحش والعدوانية والحقد.
  • جرائم العدو تعبر عن النفسية المتوحشة والحقودة وعن أهداف الإبادة الجماعية.
  • الأعداء الصهاينة يريدون أن يقتلوا أكبر قدر ممكن من أبناء الأمة بكل أشكال ووسائل الإبادة.
  • من أهداف الأعداء الرئيسية الإبادة بكل الوسائل والأساليب، عبر الأوبئة، عبر القتل المباشر، بالتجويع والتعطيش، والتهجير القسري.
  • الأعداء لديهم هدف تجاه الأمة وهو السعي لإبادة أكبر قدر ممكن منها، وتهجير أيضاً أعداد كبيرة منها، والإخضاع والسيطرة على البقية.
  • العدو الإسرائيلي يسعى عبر الآخرين من خلال الفتن التي يهندس لها ويصنعها إلى تحقيق هدف الإبادة للآخرين.
  • الإسراف هو العنوان لإجرام اليهود الصهاينة بتجاوزهم لكل الحدود في الكم والنوع والكيف في مستوى الإجرام.
  • في كل مرحلة يعلن العدو الإسرائيلي عن مناطق آمنة ثم يستهدف النازحين فيها ليتم تهجيرهم إلى مناطق أخرى.
  • العدو الإسرائيلي لا يترك فرصة الاستقرار للنازحين في قطاع غزة ضمن أساليبه وممارساته الإجرامية التي تهدف إلى التضييق الشديد عليهم.
  • قادة الصهاينة وزعاماتهم الدينية والروحية جميعهم في حالة رهيبة جداً من النزعة الإجرامية التي هي بالنسبة لهم فكر ومعتقد وثقافة.
  • قادة الصهاينة هم الجهة الموجهة للمجتمع والمربية لجيله الناشئ على الإجرام كثقافة ورؤية.
  • تتباهى بعض المجندات الصهيونيات بقتل عدد كبير من الأطفال بشكل متعمد كوسيلة للتسلية.
  • لا ينبغي أن ننظر إلى جرائم العدو وأفعاله وكأنها تصرفات لا صلة لها بما هم عليه من فكر وثقافة وتوجه سياسي.
  • الجرائم الصهاينة تجسد حقيقة ما هم عليه من الفكر والثقافة، وبالتالي هم خطر حقيقي على شعوب أمتنا.
  • الخطر الأكبر على أمتنا هو في التجاهل والتغافل عن حقيقة العدو، وفي التقبل للصورة الإيجابية التي يقدمها الموالون له.
  • يجب على أمتنا، وبالذات العلماء والمثقفون والمعلمون والخطباء أن يرسخوا في أوساط أمتنا قدسية المسجد الأقصى.
  • يجب أن تبقى قدسية المسجد الأقصى راسخة في أوساط أمتنا وأن تعي خطورة التفريط بالمقدسات.
  • من الأشياء المؤسفة في واقع أمتنا الإسلامية هو تأثير اليهود عليها بسياسة الترويض.
  • هناك إغفال في النشاط التوجيهي والتعليمي والتثقيفي لكثير من المسائل المهمة.
  • العدو الإسرائيلي يشتغل في اتجاه معاكس لفصل ارتباط الأمة بكل ما هو مهم لها من مبادئ إسلامية.
  • المبادئ الأكثر أهمية للأمة يعمد العدو لفصل الأمة عنها ويقدم النقيض والبديل الذي له أثره المختلف تماما في واقع الأمة
  • في الموجهات والسياسات الرسمية تشطب وتضيع المبادئ والقيم الإسلامية وكل ما يساهم في نهضة أمتنا ووعيها وبصيرتها.
  • قدسية المسجد الأقصى من أهم ما ينبغي التركيز عليه في واقع الأمة وعلاقة الأمة بالمقدسات وخطورة التفريط بها.
  • الأعداء الصهاينة يستمرون في الاقتحامات في مساعي التهويد ويركزون على رفع الأعلام الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى.
  • وصل الحال إلى رفع العلم علم اليهود الصهاينة على صحن مسجد قبة الصخرة.
  • العدو الإسرائيلي يستمر في إجبار المقدسيين على هدم منازلهم.
  • الاعتداءات في الضفة الغربية مستمرة فيما يفعله العدو بالمخيمات الكبرى في مخيم الجنين في مخيم طولكرم ونور شمس.
  • عملية التهجير مستمرة للأهالي من المخيمات الكبرى في الضفة والتدمير والنسف والتغيير لمعالمها.
  • العدو الإسرائيلي مستمر في التهجير القسري للأهالي في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية مع كل أشكال الاعتداءات عليهم وعلى ممتلكاتهم
  • في هذا الأسبوع أكثر من 61 عملية تدمير ممتلكات في الضفة الغربية، وأكثر من 170 عملية مداهمة.
  • العدو الإسرائيلي في حالة استهداف مستمر للشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وينشئ المزيد من البؤر الاستيطانية على أراض مغتصبة.
  • شعار الموت للعرب شعار إسرائيلي منذ بداية الاحتلال الصهيوني اليهودي لفلسطين وهم يهتفون به في مناسباتهم وتجمعاتهم.
  • توجه العدو الإسرائيلي العملي والسياسي ومشروعهم الصهيوني فعلاً لإماتة العرب.
  • الأعداء يريدون أن تكون الأمة ذليلة خانعة لهم وأن يستعبدوها بكل ما تعنيه كلمة استعباد.
  • تعبيد العرب أنفسهم للعدو الإسرائيلي أسوأ وأقبح من الحالة التي كان العرب فيها يعبّدون أنفسهم للأصنام الحجرية.
  • قبول الأمة التي هي بمئات الملايين بأن تخنع وتخضع بشكل تام للعدو الإسرائيلي هو عبودية بكل ما تعني الكلمة.
  • لا يمكن لأي مؤمن بقي له ذرة من إيمان، ولأي إنسان حر بقي له ذرة من إنسانية وشعور بالكرامة أن يقبل بالعبودية للعدو الإسرائيلي.
  • العدو الإسرائيلي ظلامي مفسد مضل وهو امتداد لحركة الشيطان وعدواته وسوئه في الأرض.
  • يجب على أمتنا أن تفيق من حقيقة الانحدار الخطير جدا والسيء للغاية في واقعها?
  • العدو الإسرائيلي يريد فعلاً أن يميت العرب، وهذا الشعار اليهودي الصهيوني يعبر عن حقدهم ورؤيتهم وتوجهاتهم وممارساتهم.
  • الكثير من الأنظمة العربية والإسلامية تمنع هتاف الموت لإسرائيل للتعبير عن العداء للكيان الصهيوني الذي ابتدأ بالعداء والحقد والظلم والإجرام واستهدف أمتنا ودينها ومقدسا.
  • العدو الإسرائيلي سعى منذ البداية لاحتلال قطاع غزة، والإعلان الجديد عن احتلال مديغزة هو سعي لاستهداف مليون فلسطيني بالقتل والمضايقة والتهجير واستهداف ما تبقى في المدينة.
  • الإعلان عن احتلال مدينة غزة خطوة تصعيدية في إطار الإجرام المتواصل الفظيع ضد الشعب الفلسطيني.
  • إعلان العدو خطوة احتلال غزة لقي استنكاراً كبيراً على المستوى العالمي في التصريحات والإعلانات والبيانات ولكن ذلك لا يكفي.
  • لا بد من توجهات عملية للضغط على العدو الإسرائيلي لإيقاف إجرامه وعدوانه الذي يستهدف بشكل رئيسي الشعب الفلسطيني.
  • المتضرر الأكبر في غزة هم المدنيون العزل من السلاح أما الإخوة المجاهدون فهم يتصدون ببسالة وأثر عملياتهم الفاعلة واضح.
  • العدو الإسرائيلي يسعى إلى تهجير مليون فلسطيني من مدينة غزة.
  • العدو الإسرائيلي يسعى إلى ارتكاب المزيد من جرائم الإبادة الجماعية وتدمير بقايا المساكن في مدينة غزة في جريمة رهيبة جداً.
  • يجب أن يكون هناك توجه عام لمنع العدو الإسرائيلي من هذه الخطوة.
  • الإخوة المجاهدون في قطاع غزة يواصلون عملياتهم الجهادية البطولية العظيمة في التصدي للعدو الإسرائيلي.
  • كتائب القسام نفذت في هذه الأيام قرابة 12 عملية متنوعة من قنص وتدمير آليات وقصف تحشدات للعدو في كافة المحاور.
  • سرايا القدس نفذت أيضاً عمليات متنوعة، منها القصف بصواريخ قدس ثلاثة لثلاث مغتصبات ومواقع قيادة وسيطرة للعدو.
  • هناك عمليات أيضاً للفصائل الفلسطينية الأخرى ومن أجمل ما نشاهده في قطاع غزة هو مستوى التعاون بين الفصائل المجاهدة.
  • التنسيق والتعاون بين الفصائل الفلسطينية من أهم عناصر القوة.
  • في سوريا يواصل العدو الإسرائيلي اعتداءاته بكل الأشكال متجاوزاً للاتفاقيات مع الجماعات المسيطرة على سوريا.
  • اعتداءات العدو الإسرائيلي مستمرة في سوريا بالرغم من التزام الجماعات المسيطرة بإخلاء الجنوب السوري من كل تواجد عسكري.
  • العدو الإسرائيلي يريد أن يتم إخلاء الجنوب السوري له وأن يبقى خالياً له.
  • يستمر العدو الإسرائيلي في نشاطه بالجنوب السوري وبكل أشكال الاعتداءات وكأنه مملوك له.
  • العدو الإسرائيلي ينفذ دوريات عسكرية في الجنوب السوري وإقامة حواجز في الطرقات وتفتيش ومداهمة الأهالي ومنازلهم.
  • مسار العدو في سوريا يتجاوز كل الاتفاقيات، وهو يثبت بذلك عملياً أنه لا يريد السلام، وإنما يريد الاستسلام.
  • يواصل العدو الإسرائيلي كل انتهاكاته الجسيمة لاتفاقه مع الدولة اللبنانية دون أي اعتبار للضمناء الدوليين.
  • الخروقات الصهيونية في لبنان هي عدوان بكل ما تعنيه الكلمة.
  • كان الشيء الطبيعي جدا والفطري في نطاق المسؤولية أن يكون جهد الدولة اللبنانية بكل مؤسساتها هو السعي لإيقاف العدوان الإسرائيلي الذي يشكل خطرا على لبنان.
  • إعلان الحكومة اللبنانية خضوعها وتبنيها للورقة الأمريكية المتضمنة للإملاءات الإسرائيلية خيانة للبنان وتفريط بسيادته وإساءة إلى الشعب اللبناني، وهذه مسألة واضحة وعلنية.
  • الورقة الأمريكية ليست في مصلحة لبنان وإنما هي خطر عليه وتهدف لإثارة الفتنة الداخلية وأن يتحول دور الحكومة اللبنانية كشرطي للإسرائيلي.
  • تبني الورقة الأمريكية ليس قرارا لبنانيا وليس حراً ولا مسؤولاً ويجب النظر إليه دائماً على أنه قرار إسرائيلي أمريكي.
  • لا يجوز أبداً الخنوع للقرار الإسرائيلي الأمريكي لمجرد أن الحكومة اللبنانية تبنته بحجة الضغوط.
  • تعاني الحكومات العربية من الضعف المخزي لأنها سريعة الانضغاط لأي ضغوط أمريكية وإسرائيلية.
  • المصالح الأمريكية هي شر على أمتنا وليس هناك مصالح مشتركة مع الإسرائيلي بل خالصة له.
  • العدو الإسرائيلي يريد تجريد لبنان من السلاح الوحيد الذي يحميه.
  • من الواضح لكل الناس أن الجيش اللبناني لن يحمي لبنان في مواجهة العدو الإسرائيلي.
  • لن يصدر أي قرار سياسي في لبنان من الجهات الرسمية في لبنان بالمواجهة للعدو الإسرائيلي والواقع يثبت ذلك.
  • لأكثر من 40 عاما والعدو الإسرائيلي في حالة اعتداء واستهداف للبنان واحتلال لأراضيه ومحطات التحرير كانت بفضل الله على أيدي المجاهدين والمقاومة اللبنانية.
  • من الآن فصاعدا من الواضح أن الجيش اللبناني هو أبعد ما سيكون عن أن يوجه له قرار سياسي رسمي بمواجهة إسرائيل.
  • المصلحة للبنان في تجربة المقاومة التي أثبتت نجاحها على مدى 40 عاماً.
  • من الخير للبنان أن تحظى المقاومة بالاحتضان الرسمي والشعبي لا أن تحارب من قوى ومكونات موالية للعدو الإسرائيلي.
  • التوجهات الرسمية في لبنان خاضعة للعدو الإسرائيلي وملبية لإملاءاته وهذا شيء مخزٍ بكل ما تعنيه الكلمة.
  • العدو الإسرائيلي يسعى لتجريد لبنان من سلاحه الذي يحميه لأنه يريد أن تبقى لبنان مستباحة له وأن يتخلص من العائق الحقيقي أمامه.
  • المشكلة يا شعوب أمتنا ويا أيها الشعب اللبناني ليست هي سلاح المقاومة، هذا سلاح يحميكم، يدافع عنكم، عن حريتكم، عن شرفكم، عن استقلالكم.
  • المشكلة على أمتنا هي في السلاح الذي بيد العدو الإسرائيلي الذي يقتل الأطفال والمدنيين ويدمر منازلكم ويحتل أوطانكم وينهب ثرواتكم.
  • ينبغي أن يكون الموقف العام على مستوى شعوب أمتنا وعلى المستوى الرسمي في بلداننا هو تجاه السلاح الإسرائيلي والتسليح للعدو الإسرائيلي.
  • ينبغي أن نصرخ في وجه كل الدول التي تزود العدو الإسرائيلي بالسلاح وهذا له أثره لدى بعض الدول الغربية.
  • مع الضجة القائمة تجاه الجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة أعلنت بعض الدول ومنها ألمانيا تعليق إمداد العدو بالأسلحة.
  • ماذا لو كان التحرك كبيرا في واقع أمتنا رسميا وشعبيا ومعه قرارات سياسية واقتصادية لكانت ستشكل ضغطا على المجتمعات الغربية.
  • امتلاك العدو الإسرائيلي للسلاح خطر على المجتمعات البشرية وخطر على الأمن والاستقرار العالمي والإقليمي.
  • الشيء الظريف الذي لاحظناه بالأمس فيما يتعلق بالحكومة اللبنانية أنها تظهر الحساسية حتى تجاه عبارات التضامن مع لبنان.
  • الحكومة اللبنانية تطلق على من يساند لبنان عسكريا وسياسيا تدخلا في شؤون اللبنانيين ويردون بنبرة عالية وصوت جريء.
  • في المقابل نرى الحكومة اللبنانية في حالة خضوع مسيء وذل أمام ما يفعله العدو الإسرائيلي من جرائم واعتداءات.
  • ما يفعله الأمريكي والإسرائيلي في لبنان أكثر من مسألة تدخل، هو احتلال وانتهاك وقتل واستباحة تامة للسيادة اللبنانية.
  • بعض المسؤولين في الحكومة اللبنانية يظهرون لؤمهم حتى تجاه حزب الله والمقاومة وتجاه الشعب اللبناني.
  • من اللؤم أن تتبنى المنطق الإسرائيلي وأن تخضع للإملاءات الإسرائيلية ثم تواجه أي مواقف للتضامن مع بلدك وكأنك سيادي!
  • يا من تخضع للإملاءات الإسرائيلية وتتبناها ضد شعبك وضد أحرار شعبك، أنت لست سياديا.
  • السعي لتجريد بلداننا وشعوبنا من السلاح الذي يحميها من الخطر الإسرائيلي هو أحد أركان المخطط الصهيوني الذي يستهدف أمتنا.
  • لا بأس عند الإسرائيلي والأمريكي أن يقتني البعض من أبناء أمتنا السلاح على أساس خدمتهم ولقتال من يعاديهم.
  • من يسعى لإثارة الفتن تحت العناوين الطائفية والمناطقية وغيرها هي تخدم العدو الإسرائيلي.
  • المغفلون والجاحدون والعملاء يصورون للناس أن المشكلة هي في السلاح الذي بيد أحرار الأمة وشرفائها.
  • السياديون الحقيقيون هم من يحمون الأوطان ويقفون بوجه المعتدي.
  • المشكلة هي في السلاح الإسرائيلي وفي تجريد الأمة من السلاح الذي يحميها.
  • خضوع الحكومة اللبنانية للأوامر والإملاءات الإسرائيلية والأمريكية دليل كاف وبرهان قاطع على أن الحكومة اللبنانية لن تحمي لبنان.
  • إذا كانت الحكومة اللبنانية بهذا المستوى من الخضوع للأمريكي والإسرائيلي فكيف ستحمي شعبها وأبناء شعبها من عدو لبنان الحقيقي.
  • الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني يسعون إلى أن يتحول دور حكومات وجيوش وأجهزة أمن بلداننا إلى تنفيذ الأوامر والتوجيهات الأمريكية والإسرائيلية.
  • تثبيت السيطرة الأمريكية والإسرائيلية على أمتنا ينتج عنها أن تخسر الأمة حريتها واستقلالها ومصالحها الكبرى.
  • دور السلطة الفلسطينية يندرج في عنوان التنسيق الأمني مع العدو الإسرائيلي فلا تحمي شعبها ولا تدافع عن حقوقه.
  • السلطة الفلسطينية تتعاون بفاعلية ملموسة واضحة مع العدو الإسرائيلي ضد أحرار الشعب الفلسطيني.
  • السلطة الفلسطينية تعاونت مع العدو الإسرائيلي في قتل المظلومين من أبناء الشعب الفلسطيني وفي اختطافهم.
  • أمريكا وإسرائيل تريد من كل حكومات المنطقة وجيوشها وأجهزتها الأمنية أن تكون أداةً بيد الصهيونية.
  • الدور الوظيفي يمثل كارثة على الأمة بأكثر من مسألة الاستسلام.
  • الأمريكي والإسرائيلي يريدان استخدام الحكومات والجيوش والأمن ومن ينشط معهم من الأحزاب في بلداننا كأداة ضد شعوبهم وأوطانهم.
  • الأعداء يريدون من النخب والأبواق الإعلامية والأقلام المسمومة أن تسطر الأباطيل في الدعاية لخدمة العدو الإسرائيلي واستهداف من يقف بوجه العدو.
  • العدو يسعى لأن يتقبل اللبنانيون المؤامرة لأنها أمر أمريكي ومطلب إسرائيلي، ولا بد من تنفيذه ولا يجوز مخالفته.
  • من المخطط الصهيوني أن تتحول مؤامراتهم إلى مسألة مقبولة في أوساط الشعوب وفي الجهات الرسمية والنخب.
  • الانسياق وراء المخطط الصهيوني كارثة رهيبة على شعوبنا في الدين والدنيا وخسارة مطلقة شاملة.
  • لا يمكن القبول بالانسياق وراء المخطط الصهيوني إلا من تحول إلى إنسان متبلد أشبه بالحيوان.
  • المسألة واضحة من جانب الأمريكي والإسرائيلي تجاه مشروع “إسرائيل الكبرى”.
  • ليس هناك أي زعيم عربي يجرؤ على أن يرد على تصريحات نتنياهو مع أنه استهداف لكل الأمة.
  • تصريحات نتنياهو استهانة بكل الأمة، والصهاينة يتحركون على أساس مشروعهم انطلاقا من ثقافتهم وسياستهم.
  • الانسياق وراء المخطط الصهيوني الذي عنوانه “تغيير الشرق الأوسط” ارتداد كبير عن تعاليم والإسلام والقيم الإنسانية.
  • الانسياق وراء المخطط الصهيوني قبول بالعبودية وخنوع لأسوأ وأجرم وأفسد وأقبح عدو وسبب لخسارة الدنيا والآخرة.
  • يتضح عظمة وأهمية وضرورة الموقف الصحيح الذي هو حرية وشرف وكرامة وعزة ورشد وحكمة وإيمان وتقوى.
  • المخطط الصهيوني يهدف إلى إقامة “إسرائيل الكبرى” في مقابل تفكيك الأمة وإذلالها وإخضاعها بالمطلق لهم.
  • كفى بالجرائم اليومية للعدو الإسرائيلي بشراكة أمريكية دليلا وبرهانا في أن يكون لدى أمتنا صورة واضحة عن حقيقة العدو الإسرائيلي.
  • لماذا تتنكر أمتنا وعلماؤها من علماء الدين ومثقفوها ونخبها لكل ما ذكره الله من الحقائق في القرآن الكريم؟
  • المعتقدات اليهودية هي استراتيجية تُبنى عليها السياسات والمواقف والتعامل.
  • فيما يتعلق بالمظاهرات الداعمة والمساندة لغزة كان هناك تحرك في خمسة بلدان عربية وإسلامية يتصدرها اليمن.
  • كان هناك مظاهرات في 17 بلدا من بلدان العالم دعما وإسنادا لغزة.
  • بريطانيا التي تدعي الحضارة والتقدم وحقوق الإنسان اعتقلت مسناً مقعدا أعمى لتضامنه مع فلسطين.
  • توجه صندوق الثروة السيادي النرويجي لوقف استثماراته في كيان العدو بسبب العدوان على غزة خطوة إيجابية.
  • خطوة النرويج في المقاطعة الاقتصادية ما الذي يقابلها عند العرب؟! هذه مفارقات عجيبة ومحزنة ومؤسفة.
  • صندوق الثروة النرويجي يقاطع العدو الإسرائيلي اقتصادياً، فيما تتجه مصر العربية لعقد أكبر صفقة في تاريخها مع العدو في الغاز.
  • في مقابل مقاطعة النرويج للعدو، يحرك النظام السعودي سفينته “بحري ينبع” لتنقل السلاح للعدو الإسرائيلي.
  • الحكومات العربية هبطت إلى درجة أن تعين عدوها وعدو نبيها وإسلامها وشعوبها.
  • هناك أنظمة أجنبية تتخذ قرارات بوقف مستوى من التعاون مع العدو ولو باعتبار المصلحة السياسية أو اعتبارات إنسانية
  • أين مواقف الجامعة العربية مقابل مواقف بعض الدول الأجنبية في مقاطعة العدو؟
  • هناك مشكلة في واقعنا العربي ومشكلة واضحة في السياسات الرسمية العربية.
  • قرارات المساندة للعدو الإسرائيلي بالشراكة والدعم ونقل الأسلحة هي مشاركة في الإجرام وخيانة للأمة.
  • نفذنا هذا الأسبوع عمليات ضد أهداف للعدو الإسرائيلي في يافا وحيفا وعسقلان وبئر السبع والنقب وأم الرشراش.
  • نفذنا هذا الأسبوع عملية استهداف ضد سفينة مخالفة لقرار الحظر في أقصى شمال البحر الأحمر.
  • عمليات الإسناد مستمرة في مسارها العسكري وفي البحر، وهي عمليات مؤثرة.
  • الخروج المليوني للشعب اليمني في الأسبوع الماضي بلغ 1356 مسيرة ووقفة وتظاهرة.
  • الخروج المليوني الأسبوع الماضي كان خروجاً عظيماً مشرفا لائقاً بالشعب اليمني، يمن الإيمان والحكمة.
  • كان هناك بالأمس تظاهرات ضخمة وحاشدة وكبيرة ومشرفة في جامعة صنعاء، وجامعة الحديدة، والجامعات الأهلية في الحديدة، والمعاهد المهنية والفنية.
  • خروج الطلاب والمعلمين في جامعات إب وعمران والمحويت كان خروجا عظيما ومشرفا.
  • الموقف المتكامل في اليمن رسميا وشعبيا وعسكريا وفي كل المجالات نموذج لليمن وللشعب اليمني.
  • النشاط الطلابي المتميز والمتصدر لكل الساحة العالمية ونداءات الجامعات وفي مقدمتها جامعة صنعاء لبقية الجامعات يعبر عن وعي ورشد ومسؤولية.
  • من المفترض أن يكون للنخبة الطلابية والأكاديمية فضيلة السبق في المجتمعات العربية والتصدر للموقف ضد العدو الإسرائيلي.
  • كيف يغيب النخبة الأكاديمية والتعليمية والطلابية في الساحة العربية والإسلامية كحال البقية!!!
  • حتى في الجامعات الأمريكية يواجهون القمع والاضطهاد والبعض فصلوا من الدراسة والبعض سجنوا ومع ذلك يصرون على موقفهم.
  • الثبات في الموقف الصحيح هو ترجمة وتجسيد عملي للبصيرة والوعي والرشد.
  • حالة الجمود والاستسلام والتخاذل تعبر عن حالة هزيمة نفسية وعمى، ونقص في الوعي والرشد والحكمة والبصيرة.
  • الموالاة للعدو الأمريكي والإسرائيلي والوقوف معه بأي شكل من الأشكال يعبر عن خيانة وإفلاس إنساني وأخلاقي وبعد تام عن القيم الدينية والإنسانية ومشاركة للأعداء في الإجرام.
  • الجهد الإعلامي والتثقيفي التوعوي والتعليمي أحد الأركان التي تحتاج إليها الأمة لمواجهة المخطط اليهودي الصهيوني.
  • هناك أهمية كبرى في شعوب أمتنا للتصدي لكل أبواق الصهيونية وأقلامها وعملائها الذين يحاولون أن يخضعوا الأمة وأن يشوهوا كل موقف صحيح.
  • النشاط العالمي مهم جداً لفضح العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي لإيصال الصورة الحقيقية لمظلومية الشعب الفلسطيني إلى مختلف الشعوب والبلدان.
  • أدعو شعبنا العزيز للخروج المليوني العظيم يوم غد الجمعة في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات.
  • الخروج المليوني غدا يعبر عن إيمان ووفاء ونخوة وشهامة وشرف وكرامة شعبنا، وأنه شعب يليق فعلا بما قال عنه الرسول الأكرم “الإيمان يمان، والحكمة يمانية”.
  • لأن الإيمان يمان، نجد أن شعبنا عزيز بعزة إيمانه، ويتبنى المواقف التي هي فيها عزة وشجاعة وشرف وكرامة.