|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/05/ت-فلسطين-معرئيس-التحرير_2024_05_24_23_59_03.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين
24-5-2024
استضاف لبرنامج "مع رئيس التحرير" عبر تلفزوين فلسطين، " وزير الدفاع السويدي السابق بيتر هلوكفست
اؤكد أهمية اعتراف دول العالم بالدولة الفلسطينية، وتقديم الدعم لها من أجل تعزيز حل الصراع وتحقيق السلام.
نؤمن بأن السياسيين حول العالم يتحدثون عن أهمية حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين كعامل أساسي من أجل التوصل إلى هذا الحل".
أن السويد تدفع دائما الدول الاوروبية لتحذو حذوها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية،
اعرب عن استغرابي من تأخر هذا الأمر حتى اللحظة. و: "نحن نرى تغيراً واضحاً في مواقف بعض الدول الأوروبية في الفترة الأخيرة واستعدادها ووجود النية للاعتراف بالدولة الفلسطينية".
أشعر بالفخر حيال قرار المحكمة السويدية الاعتراف بدولة فلسطين، وأتذكر جيداً الاجتماع على مستوى الحكومة لاتخاذ تلك الخطوة التي كان الهدف منها التوصل إلى الحل السلمي في الشرق الأوسط وحل الصراع الاسرائيلي الفلسطيني بطريقة سلمية"،
أن حكومة بلاده تعرضت لضغوطات كبيرة في حينها إلا أنها بقيت متمسكة بموقفها الداعم للدولة الفلسطينية.
ونحذر من خطورة الأوضاع في قطاع غزة وارتفاع أعداد الشهداء وتدمير البنية التحتية والمباني وتدهور الاوضاع باستمرار، و "نحن نرى بأن ما يحدث في قطاع غزة مثير للرعب ومعاناة اللاجئين بشكل يومي سيناريو صعب جداً على الشعب الفلسطيني ولا يمكن القبول بذلك".
أن حزبنا الحزب الاشتراكي الديمقراطي يواصل الضغط على الحكومة كي ترفع صوتها لوقف إطلاف النار وإدخال المساعدات ووقف بناء المستوطنات ودعم فلسطين في المنظومة الأممية.
أن الأنشطة الطلابية والمظاهرات الداعمة لفلسطين حول العالم سوف يكون لها تأثير واضح على المجتمعات، وفي أميركا ستدفع الإدارة الأميركية للنظر بالوضع الفلسطيني بشكل أكثر جدية في ظل ما يتعرض له قطاع غزة من عمليات قتل وتدمير مستمرة.
أما فيما يتعلق بالمسيرات والاحتجاجات التي تخرج في الشوارع السويدية،
السويد بلد ديمقراطي وللشعب الحق في تنظيم المظاهرات والتعبير على رأيهم ضد الحرب الاسرائيلية على فلسطين".
هناك حالة من القلق الكبير لدى العالم من العنف الكبير الي تمارسه اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، وندعو إلى ضرورة وجود تحركات من قبل المجتمع الدولي لفرض العقوبات على الحكومة الاسرائيلية .
ونحذر من "خطورة الأوضاع في الشرق الأوسط وإمكانية تاثير ذلك على بلدان أخرى ما لم يتم حل هذا الصراع، لافتاً إلى أن بناء المستوطنات والعنف الاسرائيلي هما المشكلة، والحكومة الاسرائيلية لا تريد تحقيق السلام"، ونشدد على ضرورة اتخاذ خطوات فعلية على الأرض للضغط على اسرائيل لوقف هذه الممارسات.
وفيما يخص استهداف اسرائيل لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا"،
"ان عدم تمويل الوكالة من شأنه أن يؤجج الأوضاع ويجعلها أكثر سوءاً"،
انوقف تمويل الأورنوا من قبل بعض الدول قراراً خاطئاً، مؤكداً ضرورة استمرار الدعم للوكالة للقيام بمهامها.
ونشدد على ضرورة وقف اسرائيل اجراءاتها في الضفة الغربية والقدس واحترام الأماكن المقدسة، الاسلامية والمسيحية، وتعزيز البيئة الآمنة والسلمية ولجم سلوك المستعمرين .
وحول منحه وسام الاستحقاق والتميز الذهبي من قبل الرئيس محمود عباس لدوره في تعزيز العلاقة الفلسطينية السويدية،
"نحن نعمل في البرلمان السويدي بشكل منتظم من أجل الأنشطة المختلفة التي من شانها التوعية حول القضية الفلسطينية ونضغط على الحكومة من خلال طرح أسئلة كثيرة عليها فيما يخص المستوطنات الاسرائيلية".
"نعمل في البرلمان السويدي بشكل منظم من أجل فرض القيود على المستوطنين والمستوطنات الاسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة، عبر التواصل مع المسؤولين عن السياسات الخارجية لطرح هذه المسألة ودعم الشعب الفلسطيني"،
ندعو إلى "فرض عقوبات على بناء المستوطنات في الضفة الغربية ومقاطعة المنتجات والبضائع من هذه المستوطنات".
24-5-2024
استضاف لبرنامج "مع رئيس التحرير" عبر تلفزوين فلسطين، " وزير الدفاع السويدي السابق بيتر هلوكفست
اؤكد أهمية اعتراف دول العالم بالدولة الفلسطينية، وتقديم الدعم لها من أجل تعزيز حل الصراع وتحقيق السلام.
نؤمن بأن السياسيين حول العالم يتحدثون عن أهمية حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين كعامل أساسي من أجل التوصل إلى هذا الحل".
أن السويد تدفع دائما الدول الاوروبية لتحذو حذوها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية،
اعرب عن استغرابي من تأخر هذا الأمر حتى اللحظة. و: "نحن نرى تغيراً واضحاً في مواقف بعض الدول الأوروبية في الفترة الأخيرة واستعدادها ووجود النية للاعتراف بالدولة الفلسطينية".
أشعر بالفخر حيال قرار المحكمة السويدية الاعتراف بدولة فلسطين، وأتذكر جيداً الاجتماع على مستوى الحكومة لاتخاذ تلك الخطوة التي كان الهدف منها التوصل إلى الحل السلمي في الشرق الأوسط وحل الصراع الاسرائيلي الفلسطيني بطريقة سلمية"،
أن حكومة بلاده تعرضت لضغوطات كبيرة في حينها إلا أنها بقيت متمسكة بموقفها الداعم للدولة الفلسطينية.
ونحذر من خطورة الأوضاع في قطاع غزة وارتفاع أعداد الشهداء وتدمير البنية التحتية والمباني وتدهور الاوضاع باستمرار، و "نحن نرى بأن ما يحدث في قطاع غزة مثير للرعب ومعاناة اللاجئين بشكل يومي سيناريو صعب جداً على الشعب الفلسطيني ولا يمكن القبول بذلك".
أن حزبنا الحزب الاشتراكي الديمقراطي يواصل الضغط على الحكومة كي ترفع صوتها لوقف إطلاف النار وإدخال المساعدات ووقف بناء المستوطنات ودعم فلسطين في المنظومة الأممية.
أن الأنشطة الطلابية والمظاهرات الداعمة لفلسطين حول العالم سوف يكون لها تأثير واضح على المجتمعات، وفي أميركا ستدفع الإدارة الأميركية للنظر بالوضع الفلسطيني بشكل أكثر جدية في ظل ما يتعرض له قطاع غزة من عمليات قتل وتدمير مستمرة.
أما فيما يتعلق بالمسيرات والاحتجاجات التي تخرج في الشوارع السويدية،
السويد بلد ديمقراطي وللشعب الحق في تنظيم المظاهرات والتعبير على رأيهم ضد الحرب الاسرائيلية على فلسطين".
هناك حالة من القلق الكبير لدى العالم من العنف الكبير الي تمارسه اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، وندعو إلى ضرورة وجود تحركات من قبل المجتمع الدولي لفرض العقوبات على الحكومة الاسرائيلية .
ونحذر من "خطورة الأوضاع في الشرق الأوسط وإمكانية تاثير ذلك على بلدان أخرى ما لم يتم حل هذا الصراع، لافتاً إلى أن بناء المستوطنات والعنف الاسرائيلي هما المشكلة، والحكومة الاسرائيلية لا تريد تحقيق السلام"، ونشدد على ضرورة اتخاذ خطوات فعلية على الأرض للضغط على اسرائيل لوقف هذه الممارسات.
وفيما يخص استهداف اسرائيل لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا"،
"ان عدم تمويل الوكالة من شأنه أن يؤجج الأوضاع ويجعلها أكثر سوءاً"،
انوقف تمويل الأورنوا من قبل بعض الدول قراراً خاطئاً، مؤكداً ضرورة استمرار الدعم للوكالة للقيام بمهامها.
ونشدد على ضرورة وقف اسرائيل اجراءاتها في الضفة الغربية والقدس واحترام الأماكن المقدسة، الاسلامية والمسيحية، وتعزيز البيئة الآمنة والسلمية ولجم سلوك المستعمرين .
وحول منحه وسام الاستحقاق والتميز الذهبي من قبل الرئيس محمود عباس لدوره في تعزيز العلاقة الفلسطينية السويدية،
"نحن نعمل في البرلمان السويدي بشكل منتظم من أجل الأنشطة المختلفة التي من شانها التوعية حول القضية الفلسطينية ونضغط على الحكومة من خلال طرح أسئلة كثيرة عليها فيما يخص المستوطنات الاسرائيلية".
"نعمل في البرلمان السويدي بشكل منظم من أجل فرض القيود على المستوطنين والمستوطنات الاسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة، عبر التواصل مع المسؤولين عن السياسات الخارجية لطرح هذه المسألة ودعم الشعب الفلسطيني"،
ندعو إلى "فرض عقوبات على بناء المستوطنات في الضفة الغربية ومقاطعة المنتجات والبضائع من هذه المستوطنات".