|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/03/الاقصى-خالد-البطش_2023_03_30_18_52_39.mp4[/video-mp4]
|
قناة الأقصى
30-3-2023
قال خالد البطش، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال كلمة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية، خلال المهرجان الجماهيري الذي نظمته فصائل العمل الوطني والإسلامي، إحياءً للذكرى الـ47 ليوم الأرض شرق غزة :
لا خيار أمام شعبنا سوى الوحدة في ميدان المقاومة والمواجهة، وأن سيف القدس لن يُغمد حتى العودة والتحرير، وأن شعبنا الصامد في الأراضي المحتلة عام 48 سيبقى عنواناً للصمود والتحدي
أن طريق التحرير لا يمر سوى عبر فوهات البنادق ووحدة الخندق والبندقية.
الذكرى الـ47 ليوم الأرض، المناسبة التي أصبحت عيدا للأرض والدفاع عنها منذ عام 1976، إذ استشهد في تلك الهبة 6 مواطنين وجُرح 49 واعتُقل أكثر من 300 آخرين.
ذكرى يوم الأرض الخالد تحل هذا العام في ذروة الهجمة الصهيونية الشرسة ضد أبناء شعبنا من خلال الملاحقة والهدم والتهجير والحصار"، محذراً العدو من غضبة ثورتنا ومقاومتنا.
نحذر من محاولات الاحتلال شطب المدن التاريخية في الداخل المحتل والتضييق عليها وتهويدها بالكامل لصالح الرواية الصهيونية.
التطبيع والاعتراف بالاحتلال والامعان في ذلك من قبل البعض طعنة في خاصرة شعبنا.
العدو الصهيوني بعد أن أتم احتلال فلسطين أراد التوسع في مشروع الضم ودمج كيانه في المنطقة فبدأ مشروع الاستيطان.
لقد دخل شعبنا في عام 76 مرحلة جديدة أكد أهلنا خلالها على حضوره الدائم في مواجهة المحتل، ولم يتأخروا في حماية المقدسات، فهم عنوان الصمود رغم كل مخططات التهجي..
نقدم التحية لأهالي 48 على دورهم في الرباط الدائم لحماية المسجد الأقصى المبارك.
نوجه التحية لأبناء شعبنا في الأراضي المحتلة عام 1948، التي كانت نعم السند لغزة في الحصار والعدوان، والمقاومة فيها لصمودهم في وجه المحتل لحماية الأرض من التهويد والضم.
كما نوجه التحية للمقاومة في الضفة الباسلة الكتائب والألوية وعرين الأسود وكل القابضات التي تقاتل المحتل، كما حيا أسرانا الابطال وفي مقدمتهم الشيخ خضر عدنان الذي يخوض إضراباً عن الطعام.
30-3-2023
قال خالد البطش، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال كلمة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية، خلال المهرجان الجماهيري الذي نظمته فصائل العمل الوطني والإسلامي، إحياءً للذكرى الـ47 ليوم الأرض شرق غزة :
لا خيار أمام شعبنا سوى الوحدة في ميدان المقاومة والمواجهة، وأن سيف القدس لن يُغمد حتى العودة والتحرير، وأن شعبنا الصامد في الأراضي المحتلة عام 48 سيبقى عنواناً للصمود والتحدي
أن طريق التحرير لا يمر سوى عبر فوهات البنادق ووحدة الخندق والبندقية.
الذكرى الـ47 ليوم الأرض، المناسبة التي أصبحت عيدا للأرض والدفاع عنها منذ عام 1976، إذ استشهد في تلك الهبة 6 مواطنين وجُرح 49 واعتُقل أكثر من 300 آخرين.
ذكرى يوم الأرض الخالد تحل هذا العام في ذروة الهجمة الصهيونية الشرسة ضد أبناء شعبنا من خلال الملاحقة والهدم والتهجير والحصار"، محذراً العدو من غضبة ثورتنا ومقاومتنا.
نحذر من محاولات الاحتلال شطب المدن التاريخية في الداخل المحتل والتضييق عليها وتهويدها بالكامل لصالح الرواية الصهيونية.
التطبيع والاعتراف بالاحتلال والامعان في ذلك من قبل البعض طعنة في خاصرة شعبنا.
العدو الصهيوني بعد أن أتم احتلال فلسطين أراد التوسع في مشروع الضم ودمج كيانه في المنطقة فبدأ مشروع الاستيطان.
لقد دخل شعبنا في عام 76 مرحلة جديدة أكد أهلنا خلالها على حضوره الدائم في مواجهة المحتل، ولم يتأخروا في حماية المقدسات، فهم عنوان الصمود رغم كل مخططات التهجي..
نقدم التحية لأهالي 48 على دورهم في الرباط الدائم لحماية المسجد الأقصى المبارك.
نوجه التحية لأبناء شعبنا في الأراضي المحتلة عام 1948، التي كانت نعم السند لغزة في الحصار والعدوان، والمقاومة فيها لصمودهم في وجه المحتل لحماية الأرض من التهويد والضم.
كما نوجه التحية للمقاومة في الضفة الباسلة الكتائب والألوية وعرين الأسود وكل القابضات التي تقاتل المحتل، كما حيا أسرانا الابطال وفي مقدمتهم الشيخ خضر عدنان الذي يخوض إضراباً عن الطعام.