|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/02/الجزيرة_2022_02_07_12_13_56.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة مباشر
7-2-2022
الجزيرة مباشر
قال أحمد المدلل، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال وقفة تضامنية اسناداً للأسرى في معركتهم ضد اجراءات إدارة معتقلات الاحتلال التعسفية التي تسعى لفرضها عليهم، أمام مقر الصليب الأحمر في مدينة غزة:
• سلاح المقاومة سيبقى مُشرعاً بوجه العدو الصهيوني"، واشدد على أنه لن يتوقف إطلاق الصواريخ على المدن المحتلة طالما هناك أسير أو أسيرة داخل السجون.
• أؤكد على دعمنا للأسرى كافة، وخاصة "الإداريين، الذين يواجهون أبشع الانتهاكات "الإسرائيلية" بحقهم.
• الاحتلال الصهيوني أسرع من ينقض الاتفاقيات، فهو تحلل من التفاهمات التي تمت مع الأسرى عقب عملية انتزاع الحرية، ويعيد جرائمه ويتغول بالأسرى داخل السجون.
• الاحتلال اتخذ قراراً مجحفاً بحق الأسرى، عندما أمر بتقليص مدة الفورة، وعد الأسرى، وهي جريمة حرب بحقهم، على الجميع التدخل لإسنادهم والوقوف بجانبهم.
• الأسرى يجهزون أنفسهم من أجل خوض معركة اشتباك مع إدارة السجون أهمها ارجاع وجبات الطعام، وإغلاق السجون، وحل الهيئات التنظيمية، وهو ما معناه أنهم سيخوضون معركة كسر عظم.
• "لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الانتهاكات التي يرتكبها بحق الأسرى، وخاصة الجريمة الكبرى بحق الأسير البطل ناصر أبو حميد الذي يعاني من أمراض عدة ويعيش الموت البطيء، والموت المتعمد من قبل إدارة السجون".
• اطالب السلطة، بالتحرك الفوري من أجل انقاذ ناصر أبو حميد وكل الأسرى الذين ينوون اتخاذ خطوات تصعيدية في وجه إدارة السجون، وأن تكون قضية الأسرى على رأس أولويات السلطة في محكمة الجنايات الدولية.
• أدعو الفلسطينيين، بعدم الانشغال عن قضايا القدس والأسرى، والاستيطان، والتهويد، والنقب، واستمرار حصار قطاع غزة، وكل الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق الأرض والمقدسات الفلسطينية.
• أطالب بالوحدة الوطنية من أجل الأقصى والأسرى، داعيا الشعب الفلسطيني في كل مكان بالانتفاض اسنادا للأسرى الذي يخوضون المعركة ضد السجان.
7-2-2022
الجزيرة مباشر
قال أحمد المدلل، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال وقفة تضامنية اسناداً للأسرى في معركتهم ضد اجراءات إدارة معتقلات الاحتلال التعسفية التي تسعى لفرضها عليهم، أمام مقر الصليب الأحمر في مدينة غزة:
• سلاح المقاومة سيبقى مُشرعاً بوجه العدو الصهيوني"، واشدد على أنه لن يتوقف إطلاق الصواريخ على المدن المحتلة طالما هناك أسير أو أسيرة داخل السجون.
• أؤكد على دعمنا للأسرى كافة، وخاصة "الإداريين، الذين يواجهون أبشع الانتهاكات "الإسرائيلية" بحقهم.
• الاحتلال الصهيوني أسرع من ينقض الاتفاقيات، فهو تحلل من التفاهمات التي تمت مع الأسرى عقب عملية انتزاع الحرية، ويعيد جرائمه ويتغول بالأسرى داخل السجون.
• الاحتلال اتخذ قراراً مجحفاً بحق الأسرى، عندما أمر بتقليص مدة الفورة، وعد الأسرى، وهي جريمة حرب بحقهم، على الجميع التدخل لإسنادهم والوقوف بجانبهم.
• الأسرى يجهزون أنفسهم من أجل خوض معركة اشتباك مع إدارة السجون أهمها ارجاع وجبات الطعام، وإغلاق السجون، وحل الهيئات التنظيمية، وهو ما معناه أنهم سيخوضون معركة كسر عظم.
• "لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الانتهاكات التي يرتكبها بحق الأسرى، وخاصة الجريمة الكبرى بحق الأسير البطل ناصر أبو حميد الذي يعاني من أمراض عدة ويعيش الموت البطيء، والموت المتعمد من قبل إدارة السجون".
• اطالب السلطة، بالتحرك الفوري من أجل انقاذ ناصر أبو حميد وكل الأسرى الذين ينوون اتخاذ خطوات تصعيدية في وجه إدارة السجون، وأن تكون قضية الأسرى على رأس أولويات السلطة في محكمة الجنايات الدولية.
• أدعو الفلسطينيين، بعدم الانشغال عن قضايا القدس والأسرى، والاستيطان، والتهويد، والنقب، واستمرار حصار قطاع غزة، وكل الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق الأرض والمقدسات الفلسطينية.
• أطالب بالوحدة الوطنية من أجل الأقصى والأسرى، داعيا الشعب الفلسطيني في كل مكان بالانتفاض اسنادا للأسرى الذي يخوضون المعركة ضد السجان.