|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/12/اياد-ابو-زنيط_2025_12_16_19_55_42.mp4[/video-mp4]
|
قال اياد ابو زنيط المتحدث باسم حركة فتح في رام الله:
- القوة الدولية المطروحة حتى اللحظة هي مطروحة اعلاميا ويجري مناقشتها أكثر من كونها مشروع سياسي منتج أو ناظح ولم نجد قرار دولي ملزمي حتى هذه اللحظة.
- إسرائيل ترفض أي فكرة لقوة دولية، هذه القوة الدولية لا يكون تنسيقها الأمني خاضع لإسرائيل، ومن جهة أخرى إسرائيل تقول للعالم إنها تريد إنهاء الاحتلال لقطاع غزة. إذا كانت تريد انهاء الاحتلال في غزة لماذا ترفض أي قوة دولية؟
- نحن كفلسطينيين نرى أن أي قوة دولية مهمتها حفظ الأمن على الحدود ما بين قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي، وإسرائيل ترى أن أي قوة دولية هدفها حماية الجيش الإسرائيلي من التبعات القانونية وهذه اشكالية.
- هل هذه القوة الدولية سيكون لها صلاحيات في ظل هذه السيطرة الإسرائيلية على البحر وغير ذلك؟
- إسرائيل وضعت عقبات لإفشال هذه القوة الدولية. من يعقيق تشكيل قوة دولية لتكون قوة دولية ضامنة للسلام في المنطقة هي إسرائيل ولذلك إسرائيل تريد اطالة النقاش بشأن هذه القوة الدولية حتى تكون هذه القوات ملتزمة مع برنامج إسرائيل، وتفصل على مقاسها ما يخدمها.
- إسرائيل تريد أن تجرب الحلول في قطاع غزة وكل الحلول جربت ولم ينجح أي حل سياسي حتى اللحظة الحل الوحيد الذي يمكن أن نجربه حتى نكتشف نجاحة من عدمه هو انهاء الاحتلال وهذا ما لا تريده إسرائيل.
- مسؤولية نزع السلاح هي مسؤولية فلسطينية وحماس وافقت على فكرة تجريد السلاح، نحن من طرفنا عرضنا فكرة، هذه الفكرة لم تلقى قبول اسرائيليا ومن وضع عليها الفيتو هي إسرائيل في محاولة من نتنياهو لإدامة الفصل بين الضفة الغربية وغزة.
- إسرائيل تضعف السلطة الفلسطينية وتضع عليها فيتو في العودة وتريدها سلطة وظيفية، ليس هناك أي دولة عربية سترغب في الدخول في الصراع لا مع حماس ولا مع الشعب الفلسطيني.
- الموضوع أن نصل إلى توافق بشأن تسليم هذا السلاح إلى السلطة الفلسطينية ويكون مسؤليتها الأمن.
- إسرائيل لن تذهب إلى مرحلة ثانية بسهولة وتريد أن تجعل من القوة الدولية أداة أزمة بدلا من أن تكون جزءا من الحل، الحل يكمن في الحل السياسي ولا في جعل القوة الدولية أداة أزمة لا أداة لانهاء الصراع.
- إسرائيل تريد إبقاء الوضع على ما هو عليه.
- القوة الدولية يجب أن تكون لها إسهامات في انهاء الصراع.