|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/12/حابس-شروف_2025_12_10_11_43_08.mp4[/video-mp4]
|
اللواء حابس شروف مدير معهد فلسطين لأبحاث الأمن القومي
موضوع القوات الدولية حسب ما ورد في الإعلام، أن هذه الدول معضمها دول وازنه ولها مصالح وعدم الموافقة على المشاركة بشكل كبير، لأنها تعتقد لأسباب منها أولا، ممكن أن تكون مخالفة للقوانين الدولية وانتهاك لحقوق الإنسان للشعب الفلسطيني، وبالتالي معظم هذه الدول تعترف بدولة فلسطين وعدم الاشراك تصب بمصلة نتنياهو لانه يريد الإطالة بالمرحلة الثانية والشعب الفلسطيني ينظر إلى هذه القوات أن تكون قوات حماية دولية وليست وصاية دولية ولا تريد هذه الدول أن تعرض قواته اللخطر بل تريد أن تأتي لحماية الشعب الفلسطيني من الهجمات الإسرائيلية.
اعتقد أن هذه الدول يجب أن يكون هناك اتفاق على إسرائيل، وإسرائيل لم تلتزم على الانسحاب الكامل، كيف ستعمل هذه الدول في ظل وجود تصعيد عسكري، هل فقط هذه الدول تريد حماية إسرائيل أم حماية الشعب الفلسطيني.
ستكون هذه الدول جزء من حماية الشعب الفلسطيني وجزء من الهدنة، واعتقد انه باتجاه التصعيد الشمال سواء في الضفة أو غزة ، هذه الممارسات تجعل الدول تتراجع في إرسال قواتها، لأنها لا تريد أن تعرض قواتها للخطر من قبل الجيش الإسرائيلي.
أن الآوان أن يكون هناك اجتماع عربي إقليمي مع الولايات المتحدة للضط على إسرائيل بالانسحاب حسب ما تم الاتفاق عليه من شرم الشيخ وقرار مجلس الأمن، ومن مصحلة الشعب الفلسطيني الانتقال إلى المرحلة الثانية ومن مصلحة إسرائيل عدم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاقية.
عندما يتم الاعتراف بدولة فلسطين ويكون هناك سلطة واحدة وقانون واحد ودولة واحدة سيكون موضوع السلاح ضمن المصالحة الفلسطينية وضمن الدولة الفلسطينية وأن الأوان أن تنظر حماس إلى المصلحة العليا للشعب الفلسطيني ولا للمصلحة الحزبية لتخفيف العبء على الشعب الفلسطيني.
هناك تفاهمات مشتركة فلسطينية عربية إقليمة ولكن كان هناك خلافات حول المرجعية، هناك شرعية وطنية لدى الشعب الفلسطيني وممثلها الشرعي منظمة التحرير وأي جسم لا يكون تحت إشراف هذه المرجعية ستبوء بالفشل وهناك تقدم ملحوظ في اتجاه حكومة تكنقراط.