|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/07/جمال-نزال_2025_07_14_23_52_01.mp4[/video-mp4]
|
قال المتحدث باسم حركه فتح وعضو المجلس الوطني الفلسطيني الدكتور جمال نزال حول دعوة السيد الرئيس لحماس لنزع السلاح:
- عندما اطلق الرئيس الفلسطيني هذه الدعوة للمرة الاولى في عام 2007 و 2008 توقعنا ان تستجيب حماس لذلك، انتظرنا 18 عاما لم يحدث هذا وجربت حماس كل ما يمكن تجريبة بعدئذ للنجاح بادارة غزه فشلت في كل شيء وزجت بغزة في اتون الاباده الجماعية.
- نأمل بعد كل هذا الذي حصل أن تكون حماس فهمت انه من غير أن يكون هناك سلاح واحد لسلطة واحدة تسيطر على أرض واحدة لقانون واحد لا يمكن لفلسطين أن تمضي قدما باتجاه النجاح.
- العلاقة ليست جيدة بين السلطة وحماس لان الخلاف على الهدف، نحن هدفنا الاستقلال اهداف حركة الاخوان المسلمين التي تنتمي لها حركة حماس غير معروفة بالنسبه لنا، هي تتعلق بما يعرفة الجميع عن حركة الاخوان المسلمين، لكن نحن نريد دوله مستقلة لدينا برنامج لهذا الامر لدينا خطة لتصديقه لدينا تحالف عالمي لدينا شرعية دولية وقرارات دولية تدعم هذا ولدينا الوصفة لاتمام ذلك دون عوائق.
- الواقع والمستقبل سيتكفلان باقناع كل من الادارة الامريكية واسرائيل بان كل البدائل التي جربتها بديلا عن دولة فلسطين اي “السلطة الوطنيه الفلسطينية” خصوصا في غزه ستفشل كل الميكانيكيات التي وضعوها.
- مسألة أن تسلم حماس سلاحها للدولة الفلسطينية هي مسالة شرعية، الدولة اللبنانية تطلب من حزب الله ان يفعل ذلك، سوريا تحاول ان تقنع الميليشيات ان تفعل ذلك، السيستاني نادى كل الميليشيات العراقيه ان تفعل ذلك، وليد جنبلاط دعا الى حل اليوم في سوريا التي تتحدثون عنها قبل قليل بان ياتي الحل عبر الدولة السورية.
- نحن في فلسطين ندعو ايضا ان ياتي الحل عبر الدولة الفلسطينية عبر السلطة الوطنية الفلسطينية رغم العوائق الاسرائيلية وان تفارق حماس مربع التقائها مع نتنياهو في قصه استبعاد السلطة الوطنية من غزة، لكن التوافق مطلوب لاجل الوصول الى هذه اللحظة.
- نحن لا نقول ان علينا ان نفرض هذا الى حماس لن تجر حماس باحدى اذنيها او كلتيهما الى حل يفضي الى تسليم سلاحها لاي طرف كان نحن لا نريد ذلك هذا يتطلب توافقا وتفهما ودعما من حماس يرتكز على ان تعيد قراءه نفسها تقدم نفسها بثوب جديد وتستفيد من فرصة تاييدها في صفوف الشعب الفلسطيني، لها فرصة ولكن ليس كحكومة.