جوزيب بوريل: الأزمة الإنسانية في شمال غزة هي الأخطر منذ الحرب العالمية الثانية

انطلق المنتدى الإقليمي التاسع للاتحاد من أجل المتوسط في مدينة برشلونة الإسبانية، حيث اجتمع وزراء خارجية دول الاتحاد من أجل المتوسط، بحضور أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية،  لمناقشة التحديات الإقليمية الأكثر إلحاحا، ولا سيما الوضع المقلق في الشرق الأوسط، لتكون الأزمة الإنسانية في غزة ولبنان على رأس  أولويات النقاش.

قال ممثل السياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل في كلمته المنتدى الإقليمي التاسع للاتحاد من أجل المتوسط :

• الأزمة الإنسانية في شمال غزة هي الأخطر منذ الحرب العالمية الثانية.
• الطريقة التي تتم بها الهجمات على غزة ضد المدنيين تشكل خطرا وقلقا.
• “هنا يبقى أن نعبر عن قلقنا وعن ضرورة التزامنا في ممارسة مزيد من الضغط لإنهاء هذا الوضع الدراماتيكي”.
• تم “إطلاق تحالف العالمي ليكون المظلة لكل الشركاء حيث يمكنهم تقديم كل مشاركاتهم لمحاولة العمل على تحرير الرهائن”.
• يجب العمل حتى يتم تطبيق الحل على أرض الواقع، وهجمات جيش الاحتلال الإسرائيلي تزيد المخاطر على المدنيين.
• الاتحاد الأوروبي طالب بإنهاء ووقف الحرب على لبنان وطالب مجلس الأمن بلعب دور، كما أدان الضربات غير المقبولة التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد هيئة الأمم المتحدة لحفظ السلام.
• أدعو المجتمع الدولي إلى ضرورة اتخاذ تدابير قسرية لوقف الصراع في الشرق الأوسط، وتغيير سلوك الجهات الفاعلة، إما عن طريق الضغط أو عن طريق التقييد.
• حل الدولتين الطريقة الوحيدة لإنهاء الحرب ونشر الأمن والسلام لكلا الشعبين.
• “لماذا لا يوجد وقف إطلاق نار؟ لأننا لا نتفق على نوع الإجراءات المطلوبة لكي يصبح حقيقة، لأن الانقسامات تنشأ عندما تصبح الكلمات أفعالًا”.