|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/09/فلسطين-مؤتمر-صحفي-_2024_09_13_16_31_34.mp4[/video-mp4]
|
ت - فلسطين
قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس:
البلدان العربية والاوروبية والإسلامية نجتمع بمسعى لدفع انهاء الحرب بغزة ووضع حد لانهاء دوامة العنف من الإسرائيليين والفلسطينيين.
لا بد ان نتفادى الفظائع التي حصلت في السابع من اكتوبر والعنف التي تلاها ولم يتوقف.
بهذه المدينة حصل مؤتمر مدريد قبل 33 عام وذلك في اطار عملية السلام وهي العملية التي انحرفت عن مسارها بالعقود الاخيرة بسبب العنف والارهاب.
اليوم في مدريد نجتمع نحن البلدان منذ اندلاع النزاع بغزة كنا دائما لدينا موقف لصالح الشرعية الدولية والمبادئ التي رشدت جهود السلام، ونحن نبذل جهود لفتح مرحلة جديدة لتفادي ما حصل.
الحل الوحيد تطبيق حل الدولتين لتامين سلام دائم وعادل بالمنطقة وذلك وذلك للتعايش بسلام وأمن بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تكون دولة فلسطين دولة سيادة وواقعية بحدود معترف بها متاخمة لاسرائيل تشمل الضفة الغربية وغزة وعاصمتها القدس الشرقية.
نحن موحدون لدعم قطر ومصر والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن والدخول المكثف والفوري للمساعدات الانسانية بغزة.
الحرب يجب ان تتوقف الان، لا داعي لذرائع لتأجيل وتمديد معاناة ملايين المدنيين الابرياء.
كما نعمل من اجل إعادة السلطة الوطنية الفلسطينية في اطار حكومة موحدة للضفة الغربية وغزة ونحن ندعم شرعيتها وذلك بعد انهاء العنف حيث ستكون التحديات كبيرة واحتياجات الدعم ستكون اكبر .
اشكر رئيس الوزراء الفلسطيني الحاضر معنا اليوم ونحن ندعم الحكومة الفلسطينية وهي فاعل اساسي في غزة وستبقى كذلك بالسنوات المقبلة.
ناشد دول العالم أجمع، بذل المزيد لمعالجة القضية الفلسطينية.
أرجوكم أن تبذلوا جهودا للتركيز على القضية الفلسطينية ومعالجتها.
الخطوات التي تحققت باتجاه الاعتراف بدولة فلسطينية مهمة ولكنها غير كافية
نحن بحاجة إلى عمل حازم من طرف المجتمع الدولي لتطبيق حل الدولتين.
لا بد من إطلاق مسار سلام تحت رعاية الأمم المتحدة وإلزام الأطراف بالمشاركة فيه .
سنكون سعداء بانضمام إسرائيل لأي جهود لإقامة السلام وتطبيق حل الدولتين.
قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس:
البلدان العربية والاوروبية والإسلامية نجتمع بمسعى لدفع انهاء الحرب بغزة ووضع حد لانهاء دوامة العنف من الإسرائيليين والفلسطينيين.
لا بد ان نتفادى الفظائع التي حصلت في السابع من اكتوبر والعنف التي تلاها ولم يتوقف.
بهذه المدينة حصل مؤتمر مدريد قبل 33 عام وذلك في اطار عملية السلام وهي العملية التي انحرفت عن مسارها بالعقود الاخيرة بسبب العنف والارهاب.
اليوم في مدريد نجتمع نحن البلدان منذ اندلاع النزاع بغزة كنا دائما لدينا موقف لصالح الشرعية الدولية والمبادئ التي رشدت جهود السلام، ونحن نبذل جهود لفتح مرحلة جديدة لتفادي ما حصل.
الحل الوحيد تطبيق حل الدولتين لتامين سلام دائم وعادل بالمنطقة وذلك وذلك للتعايش بسلام وأمن بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تكون دولة فلسطين دولة سيادة وواقعية بحدود معترف بها متاخمة لاسرائيل تشمل الضفة الغربية وغزة وعاصمتها القدس الشرقية.
نحن موحدون لدعم قطر ومصر والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن والدخول المكثف والفوري للمساعدات الانسانية بغزة.
الحرب يجب ان تتوقف الان، لا داعي لذرائع لتأجيل وتمديد معاناة ملايين المدنيين الابرياء.
كما نعمل من اجل إعادة السلطة الوطنية الفلسطينية في اطار حكومة موحدة للضفة الغربية وغزة ونحن ندعم شرعيتها وذلك بعد انهاء العنف حيث ستكون التحديات كبيرة واحتياجات الدعم ستكون اكبر .
اشكر رئيس الوزراء الفلسطيني الحاضر معنا اليوم ونحن ندعم الحكومة الفلسطينية وهي فاعل اساسي في غزة وستبقى كذلك بالسنوات المقبلة.
ناشد دول العالم أجمع، بذل المزيد لمعالجة القضية الفلسطينية.
أرجوكم أن تبذلوا جهودا للتركيز على القضية الفلسطينية ومعالجتها.
الخطوات التي تحققت باتجاه الاعتراف بدولة فلسطينية مهمة ولكنها غير كافية
نحن بحاجة إلى عمل حازم من طرف المجتمع الدولي لتطبيق حل الدولتين.
لا بد من إطلاق مسار سلام تحت رعاية الأمم المتحدة وإلزام الأطراف بالمشاركة فيه .
سنكون سعداء بانضمام إسرائيل لأي جهود لإقامة السلام وتطبيق حل الدولتين.