|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/الحدث-محمود-الهباش-_2024_08_30_16_40_00.mp4[/video-mp4]
|
الحدث
قال محمود الهباش، مستشار الرئيس محمود عباس :
فيما يتعلق بالاجراءات الاسرائيلية بغزة تؤكد على ما حذرنا منه منذ بداية هذا العدوان من ان اسرائيل استفادت مما حدث بالسابع من اكتوبر وقامت باستثمار الذي حدث اسوأ استثمار لإعادة إحتلال قطاع غزة وإعادة العمل من اجل تصفية القضية الفلسطينية وتكريس وجود الاحتلال الاسرائيلي في قطاع غزة.
اسرائيل ماضية في مخططاتها في احتلال قطاع غزة وتهجير المواطنين من قطاع غزة ثم بعد ذلك الانتقال التدريجي بتكرار نفس السيناريو بالضفة الغربية لتحقيق نفس الهدف وهو تهجير المواطنين الفلسطينيين وتقليل عدد الفلسطينيين بين البحر والنهر إلى أقل نسبة ممكنة لتكريس الإحتلال الإسرائيلي لكامل الاراضي الفلسطينية.
منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية وحدهم دون غيرهم صاحبة الولاية القانونية والسياسية الوطنية على كل اقليم الدولة الفلسطينية بما يشمل قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، ولا يوجد وطني فلسطيني واحد يمكن ان يطعن بهذا الامر او يعمل على تجاوزه، وكل من يحاول عمل عكس ذلك عمليا يحقق الرغبة الاسرائيلية.
الجهة الوحيدة التي تعلن صراحة انها لا تريد ولاية منظمة التحرير ولا وجود السلطة الوطنية ودولة فلسطين في قطاع غزة هي اسرائيل.
منظمة التحرير والسلطة الوطنية لم تغادر غزة، نعم هناك اشكاليات متواصلة منذ 17 عاما منذ الانقلاب الذي قامت به حماس بغزة ولكن رغم ذلك نحن لم نغادر مربع المسؤولية عن أهلنا في قطاع غزة وتقديم كل ما من شأنه ان يخفف عنهم.
نحن نعتز بالاشقاء العرب جميعا، لكن فيما يتعلق بالمملكة العربية السعودية موقف المملكة كان واضحا منذ البداية ونحن نعتز بهذا المواقف التي اكدوا عليها مرة اخرى امام الرئيس محمود عباس، مواقف المملكة مع الشرعية الوطنية الفلسطينية ومع حق الشعب الفلسطيني بالتخلص من الإحتلال والحصول على دولة فلسطينية حرة كاملة السيادة.
المملكة العربية السعودية لن تتخلى عن دورها الداعم للشعب الفلسطيني بمختلف الميادين والاشكال.
قال محمود الهباش، مستشار الرئيس محمود عباس :
فيما يتعلق بالاجراءات الاسرائيلية بغزة تؤكد على ما حذرنا منه منذ بداية هذا العدوان من ان اسرائيل استفادت مما حدث بالسابع من اكتوبر وقامت باستثمار الذي حدث اسوأ استثمار لإعادة إحتلال قطاع غزة وإعادة العمل من اجل تصفية القضية الفلسطينية وتكريس وجود الاحتلال الاسرائيلي في قطاع غزة.
اسرائيل ماضية في مخططاتها في احتلال قطاع غزة وتهجير المواطنين من قطاع غزة ثم بعد ذلك الانتقال التدريجي بتكرار نفس السيناريو بالضفة الغربية لتحقيق نفس الهدف وهو تهجير المواطنين الفلسطينيين وتقليل عدد الفلسطينيين بين البحر والنهر إلى أقل نسبة ممكنة لتكريس الإحتلال الإسرائيلي لكامل الاراضي الفلسطينية.
منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية وحدهم دون غيرهم صاحبة الولاية القانونية والسياسية الوطنية على كل اقليم الدولة الفلسطينية بما يشمل قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، ولا يوجد وطني فلسطيني واحد يمكن ان يطعن بهذا الامر او يعمل على تجاوزه، وكل من يحاول عمل عكس ذلك عمليا يحقق الرغبة الاسرائيلية.
الجهة الوحيدة التي تعلن صراحة انها لا تريد ولاية منظمة التحرير ولا وجود السلطة الوطنية ودولة فلسطين في قطاع غزة هي اسرائيل.
منظمة التحرير والسلطة الوطنية لم تغادر غزة، نعم هناك اشكاليات متواصلة منذ 17 عاما منذ الانقلاب الذي قامت به حماس بغزة ولكن رغم ذلك نحن لم نغادر مربع المسؤولية عن أهلنا في قطاع غزة وتقديم كل ما من شأنه ان يخفف عنهم.
نحن نعتز بالاشقاء العرب جميعا، لكن فيما يتعلق بالمملكة العربية السعودية موقف المملكة كان واضحا منذ البداية ونحن نعتز بهذا المواقف التي اكدوا عليها مرة اخرى امام الرئيس محمود عباس، مواقف المملكة مع الشرعية الوطنية الفلسطينية ومع حق الشعب الفلسطيني بالتخلص من الإحتلال والحصول على دولة فلسطينية حرة كاملة السيادة.
المملكة العربية السعودية لن تتخلى عن دورها الداعم للشعب الفلسطيني بمختلف الميادين والاشكال.