|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/08/عبدالمنعم-سعيد-يحذر-الرئيس-محمود-عباس-من-هذه-الخطوة.mp4[/video-mp4]
|
قال عبدالمنعم سعيد المفكر السياسي المصري في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج " على مسئوليتي" المذاع على قناة " صدى البلد":
إعلان الرئيس محمود عباس رغبته في الذهاب إلى قطاع غزة خطوة متأخرة ويحتاج إلى حماية.
"دخول محمود عباس لغزة دون ترتيبات قد يؤدي إلى حرب أهلية فلسطينية، وحماس ستغتال أبو مازن".
أنا قرأت أن هذة الخطوة هي محاولة لرأب الصدع داخل فتح نفسها، وهو لن يمارس القيادة، ولكن سيصل إذا ذلك إذا تمكن الرئيس محمود عباس من استعادة القوة لتنظيم فتح وهناك كلام عن محمد دحلان ومروان البرغوثي، وناصر القدوة، والرئيس محمود عباس من أكثر الشخصيات إحتراما.
إسرائيل تتحمل الجزء الأكبر من ضعف السلطة الوطنية، هناك زعزعة في سمعة السلطة الفلسطينية ولا بد من تحسينها، وجزء منها الوضع الاقتصادي الذي تعمدت إسرائيل فعل ذلك، كما أن الانقسام مرض فلسطيني يجب التخلص منه، ورغم كل التحديات إلا أن حلم قيام الدولة الفلسطينية ما زال قائما.
منطقة الشرق الأوسط شهدت عدة تغييرات كبيرة وفتح آفاق سوقية جديدة خاصة بعد الربيع العربي، بالإضافة إلى انفتاح بعد الدول مثل السعودية.
مصر والسعودية والأردن والإمارات تعتبر أعمدة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وأمريكا تريد السيطرة على دول غنية.
كان هناك فرص كثيرة لبناء الدولة الفلسطينية في الفترات الماضية .
لازم يتم التوصل لاتفاق بشان الحرب في غزة من أجل إنقاذ شعب غزة وتوفير المساعدات لوتقديم الخدمات الصحية.
" إذا خرجت حماس من المعادلة ستكون الأمور أسهل للشعب الفلسطيني في مستقبلهم ".
مصر لا يمكن أن يتم استدراجها إلى شيء لا تريده في ملف القضية الفلسطينية، وأمريكا تتفهم الموقف المصري الرافض لتواجد قوة تابعة للاحتلال في محور فيلادلفيا.
ما يحدث من مفاوضات حاليا في القاهرة هي محاولة للوصول إلى حلول بشان وقف إطلاق النار والعدوان على غزة.
حماس وإسرائيل ليس لديهما رغبة قوية في التفاوض والتوصل لحلول جذرية لوقف إطلاق النار.
حماس تم تصنيفها عالميا كونها حركة إرهابية، ولكنها تريد أن تتواجد في كل المفاوضات خاصة بعد طوفان الأقصى، ولا يوجد توافق فلسطيني أو عربي أو دولي على حركة حماس.
اغتيال إسماعيل هنية في طهران، كان سيتبعه رد عنيف وضرب قوي على تل أبيب وهذا لم يحدث.
إسرائيل كانت تتوقع أن تقوم إيران بالرد بشكل عنيف وبالتالي تأخذ إسرائيل تصريحا لضرب إيران.
قطاع غزة أصبحت مرحلة من مراحل الاهداف الخاصة بنتنياهو في المنطقة.
عدد القتلى الإسرائيليين منذ طوفان الأقصى تجاوز 600 إسرائيلي، عكس حركة حماس التي لم تعلن عن عدد الذين استشهدوا منها منذ 7 أكتوبر أو استشهاد قاداتها.
تعيين يحيي السنوار رئيسا لحركة حماس هو بمثابة تحدي لإسرائيل باعتباره الأكثر تشددا عكس باقي أعضاء حركة حماس.
اتفاقية المغابر تحدد تنظيم العمل بين مصر وإسرائيل وفلسطين والاتحاد الأوروبي، ومصر ملتزمة باتفية المعابر الموقعة مع كل الأطراف.
مصر طلبت عودة السلطة الفلسطينية لإدارة معبر رفخ الفلسطيني وهذا ما ترفضه إسرائيل، ومحور صلاح الدين ليس أرضا مصرية، بل هو أرض فلسطينية، كما أن إسرائيل تعتبر الأنفاق مسارا لتعطيل المفاوضات.
الرئيس الأمريكي جو بايدن تعامل مع ترامب المرشح لرئاسة الولايات المتحدة، كرجل دولة، بعد محاولة اغتياله.
ترامب أعلن أن النخبة الأمريكية فاسدة ولا يخدمون الشعب الأمريكي.
انقسام الولايات الأمريكية إلى حمراء وزرقاء هو أمر جديد، ويكون على أساس انتماء الولاية من حيث ديمقراطية أو جمهورية، وهذا الانقسام ذو طبيعة جغرافية، بمعنى أن اللون الأحمر يسود في السواحل، بينما اللون الأزرق في الداخل الأمريكي، وهذا الانقسام يظهر في الانتخابات.
إعلان الرئيس محمود عباس رغبته في الذهاب إلى قطاع غزة خطوة متأخرة ويحتاج إلى حماية.
"دخول محمود عباس لغزة دون ترتيبات قد يؤدي إلى حرب أهلية فلسطينية، وحماس ستغتال أبو مازن".
أنا قرأت أن هذة الخطوة هي محاولة لرأب الصدع داخل فتح نفسها، وهو لن يمارس القيادة، ولكن سيصل إذا ذلك إذا تمكن الرئيس محمود عباس من استعادة القوة لتنظيم فتح وهناك كلام عن محمد دحلان ومروان البرغوثي، وناصر القدوة، والرئيس محمود عباس من أكثر الشخصيات إحتراما.
إسرائيل تتحمل الجزء الأكبر من ضعف السلطة الوطنية، هناك زعزعة في سمعة السلطة الفلسطينية ولا بد من تحسينها، وجزء منها الوضع الاقتصادي الذي تعمدت إسرائيل فعل ذلك، كما أن الانقسام مرض فلسطيني يجب التخلص منه، ورغم كل التحديات إلا أن حلم قيام الدولة الفلسطينية ما زال قائما.
منطقة الشرق الأوسط شهدت عدة تغييرات كبيرة وفتح آفاق سوقية جديدة خاصة بعد الربيع العربي، بالإضافة إلى انفتاح بعد الدول مثل السعودية.
مصر والسعودية والأردن والإمارات تعتبر أعمدة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وأمريكا تريد السيطرة على دول غنية.
كان هناك فرص كثيرة لبناء الدولة الفلسطينية في الفترات الماضية .
لازم يتم التوصل لاتفاق بشان الحرب في غزة من أجل إنقاذ شعب غزة وتوفير المساعدات لوتقديم الخدمات الصحية.
" إذا خرجت حماس من المعادلة ستكون الأمور أسهل للشعب الفلسطيني في مستقبلهم ".
مصر لا يمكن أن يتم استدراجها إلى شيء لا تريده في ملف القضية الفلسطينية، وأمريكا تتفهم الموقف المصري الرافض لتواجد قوة تابعة للاحتلال في محور فيلادلفيا.
ما يحدث من مفاوضات حاليا في القاهرة هي محاولة للوصول إلى حلول بشان وقف إطلاق النار والعدوان على غزة.
حماس وإسرائيل ليس لديهما رغبة قوية في التفاوض والتوصل لحلول جذرية لوقف إطلاق النار.
حماس تم تصنيفها عالميا كونها حركة إرهابية، ولكنها تريد أن تتواجد في كل المفاوضات خاصة بعد طوفان الأقصى، ولا يوجد توافق فلسطيني أو عربي أو دولي على حركة حماس.
اغتيال إسماعيل هنية في طهران، كان سيتبعه رد عنيف وضرب قوي على تل أبيب وهذا لم يحدث.
إسرائيل كانت تتوقع أن تقوم إيران بالرد بشكل عنيف وبالتالي تأخذ إسرائيل تصريحا لضرب إيران.
قطاع غزة أصبحت مرحلة من مراحل الاهداف الخاصة بنتنياهو في المنطقة.
عدد القتلى الإسرائيليين منذ طوفان الأقصى تجاوز 600 إسرائيلي، عكس حركة حماس التي لم تعلن عن عدد الذين استشهدوا منها منذ 7 أكتوبر أو استشهاد قاداتها.
تعيين يحيي السنوار رئيسا لحركة حماس هو بمثابة تحدي لإسرائيل باعتباره الأكثر تشددا عكس باقي أعضاء حركة حماس.
اتفاقية المغابر تحدد تنظيم العمل بين مصر وإسرائيل وفلسطين والاتحاد الأوروبي، ومصر ملتزمة باتفية المعابر الموقعة مع كل الأطراف.
مصر طلبت عودة السلطة الفلسطينية لإدارة معبر رفخ الفلسطيني وهذا ما ترفضه إسرائيل، ومحور صلاح الدين ليس أرضا مصرية، بل هو أرض فلسطينية، كما أن إسرائيل تعتبر الأنفاق مسارا لتعطيل المفاوضات.
الرئيس الأمريكي جو بايدن تعامل مع ترامب المرشح لرئاسة الولايات المتحدة، كرجل دولة، بعد محاولة اغتياله.
ترامب أعلن أن النخبة الأمريكية فاسدة ولا يخدمون الشعب الأمريكي.
انقسام الولايات الأمريكية إلى حمراء وزرقاء هو أمر جديد، ويكون على أساس انتماء الولاية من حيث ديمقراطية أو جمهورية، وهذا الانقسام ذو طبيعة جغرافية، بمعنى أن اللون الأحمر يسود في السواحل، بينما اللون الأزرق في الداخل الأمريكي، وهذا الانقسام يظهر في الانتخابات.