|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/07/الهباش-العربية-الحدث-_2024_07_14_21_35_20.mp4[/video-mp4]
|
قناة العربية الحدث
قال مستشار السيد الرئيس للشؤون الدينية خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
المذيع: حماس لا زالت مستمرة بالتفاوض ماذا نفهم من هذا؟.
هذه لعبة ليست لها ملامح ولا معالم، والثمن الذي يدفع في كل هذه اللعبة ليس بالقليل، نحن ندفع ثمن دماء شعبنا ويجب أن تنتهي هذه المهزلة والحرب فورا وبدون أي إبطاء.
هناك العشرات من الشهداء يسقطون يوميا، ما هو الهدف؟، هل الهدف لتحقيق إنجاز سياسي لتلك الفصيل أو ذاك أو هذا الحزب أو ذاك؟، وإذا كانت القضية قضية وطنية حقيقة فيجب أن تكون قضية تعبر عن الكل الفلسطيني.
لا يجوز لكل فصيل أن يتخذ قرار هو حر فيه، ويجر الكل الفلسطيني ورائه نحو مربعات لا أحد مستعد لها ولا أحد جاهز لدفع ثمنها.
نتنياهو وجد ضالته في دماء الشعب الفلسطيني ويسخر دماء شعبنا وشهداء الشعب الفلسطيني للحفاظ على وجوده السياسي.
واجب القيادة أن توفر الحماية والأمن والآمان والرخاء لشعبها، ومن واجب أي قيادة أن لا تقدم سلامتها على سلامة شعبها وإنما العكس هو الصحيح.
وأي قيادة تقدم سلامتها على سلامة الشعب فهي إرتكبت جريمة الخيانة وجريمة اللامسؤولية.
لا أحد يتمنى إلا وأن تكون القيادة بخير وكل الشعب الفلسطيني بخير وكل القادة والمناضلين وأبناء شعبنا سلامتهم هي أول أولوياتنا.
الشعب الفلسطيني ليس وقود لسلامة القيادة.
حماس تدرك ونحن ندرك أنه مع نتنياهو لا سبيل لتحقيق أي شيء، والآن نتنياهو يتربع على عرش السياسة في إسرائيل ويفرض شروطه وبرنامجه من خلال الدم الفلسطيني لكي يبقى في السلطة ويحقق مصالحه.
الإنقسام هو أحد ذرائع نتنياهو لإرتكاب الجرائم والمذابح والمجازر بحق الشعب الفلسطيني، وكل من يقدم ذرائع للاحتلال هو شريك في تحمل المسؤولية عن الجرائم التي يرتكبها الاحتلال.
7 أكتوبر مثل كارثة ونكبة على الشعب الفلسطيني والثمن الذي حسرناه من الصعب تعويضه.
المذيع: السلطة الفلسطينية لم تكن مهتمة بأن تكون هنالك وحدة فلسطينية.!!..
هذا تجني على موقف السلطة الفلسطينية، ومنظمة التحرير.
المذيع: متى آخر مرة السلطة الفلسطينية تواصلت مع حركة حماس لتشكيل حكومة موحدة؟.
حماس رفضت إستكمال الحديث في المصالحة ورفضت إستكمال العمل من أجل تطبيق ما تم طرحه كأسس لعملية إعادة المصالحة والوحدة الوطنية.
قال مستشار السيد الرئيس للشؤون الدينية خلال مقابلة معه حول آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
المذيع: حماس لا زالت مستمرة بالتفاوض ماذا نفهم من هذا؟.
هذه لعبة ليست لها ملامح ولا معالم، والثمن الذي يدفع في كل هذه اللعبة ليس بالقليل، نحن ندفع ثمن دماء شعبنا ويجب أن تنتهي هذه المهزلة والحرب فورا وبدون أي إبطاء.
هناك العشرات من الشهداء يسقطون يوميا، ما هو الهدف؟، هل الهدف لتحقيق إنجاز سياسي لتلك الفصيل أو ذاك أو هذا الحزب أو ذاك؟، وإذا كانت القضية قضية وطنية حقيقة فيجب أن تكون قضية تعبر عن الكل الفلسطيني.
لا يجوز لكل فصيل أن يتخذ قرار هو حر فيه، ويجر الكل الفلسطيني ورائه نحو مربعات لا أحد مستعد لها ولا أحد جاهز لدفع ثمنها.
نتنياهو وجد ضالته في دماء الشعب الفلسطيني ويسخر دماء شعبنا وشهداء الشعب الفلسطيني للحفاظ على وجوده السياسي.
واجب القيادة أن توفر الحماية والأمن والآمان والرخاء لشعبها، ومن واجب أي قيادة أن لا تقدم سلامتها على سلامة شعبها وإنما العكس هو الصحيح.
وأي قيادة تقدم سلامتها على سلامة الشعب فهي إرتكبت جريمة الخيانة وجريمة اللامسؤولية.
لا أحد يتمنى إلا وأن تكون القيادة بخير وكل الشعب الفلسطيني بخير وكل القادة والمناضلين وأبناء شعبنا سلامتهم هي أول أولوياتنا.
الشعب الفلسطيني ليس وقود لسلامة القيادة.
حماس تدرك ونحن ندرك أنه مع نتنياهو لا سبيل لتحقيق أي شيء، والآن نتنياهو يتربع على عرش السياسة في إسرائيل ويفرض شروطه وبرنامجه من خلال الدم الفلسطيني لكي يبقى في السلطة ويحقق مصالحه.
الإنقسام هو أحد ذرائع نتنياهو لإرتكاب الجرائم والمذابح والمجازر بحق الشعب الفلسطيني، وكل من يقدم ذرائع للاحتلال هو شريك في تحمل المسؤولية عن الجرائم التي يرتكبها الاحتلال.
7 أكتوبر مثل كارثة ونكبة على الشعب الفلسطيني والثمن الذي حسرناه من الصعب تعويضه.
المذيع: السلطة الفلسطينية لم تكن مهتمة بأن تكون هنالك وحدة فلسطينية.!!..
هذا تجني على موقف السلطة الفلسطينية، ومنظمة التحرير.
المذيع: متى آخر مرة السلطة الفلسطينية تواصلت مع حركة حماس لتشكيل حكومة موحدة؟.
حماس رفضت إستكمال الحديث في المصالحة ورفضت إستكمال العمل من أجل تطبيق ما تم طرحه كأسس لعملية إعادة المصالحة والوحدة الوطنية.