|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/06/سكاي-نيوز-منير-الجاغوب-_2024_06_14_17_53_34.mp4[/video-mp4]
|
سكاي نيوز عربي
14-6-2024
قال منير الجاغوب، القيادي بحركة فتح :
التذاكي الذي تقوم به حماس حاليا بخصوص اي صفقات هذا ليس وقته، وحركة حماس ليس لديها اختيار افضل شيء يمكن ان يقدم لها، كل يوم يمر من هذا العدوان ضد شعبنا الفلسطيني هي ساعة من عداد الدم على حساب الدماء الفلسطينية.
الشعب الفلسطيني يمكن ان يصبر ويتحمل ان وجد ان هناك نتيجة ولكن ما يشاهدوه الناس على ارض الواقع مطالبة حماس هو فقط انسحاب من غزة ومن محور فيلاديلفيا فقط اهداف سياسية ليس لها علاقة بالمعركة التي انطلق من اجلها واهداف الـسابع من إكتوبر.
الناس كل همها ايقاف هذه الحرب، كيف ولماذا ولاي اهداف واين سوف تاخذهم غير مهتمين كثيرا الناس بظل حالة الموت الموجودة بالاهداف التي وضعهتا حركة حماس.
الحالة المدنية اصبحت في قطاع غزة صعبة جدا، الكل يتسال من اجل ماذا كل ذلك، البعض يقول من اجل تحرير الاوطان ولكن الذي نشاهده تم اعادة احتلال الاوطان من جديد من قبل الإحتلال الإسرائيلي، وكل من يحاول ان يوجه هذا النقد لحركة حماس يواجه بماكينة من الشت وتوجيه اتهامات العمالة للناس، بالمناسبة اذكر ان تاريخ اليوم 14-6 هو ذكرى انقلاب حركة حماس بقطاع غزة وسيطرتها على قطاع غزة.
لا اعتقد ان الناس في قطاع غزة ستنتظر حتى قبول حماس بصفقات، الواضح ان اسرائيل تعد خطط جديدة في غزة.
حماس تعتقد ان بعد هذه المواجهة تريد ان تذهب إلى انتخابات وتعيش حياة عادية في قطاع غزة، وكل العالم يصف حماس حركة ارهابية ولا يريدون بان تكون حماس جزء من قطاع غزة، الكثير من الدول قالت انها لن تتعامل مع حركة حماس بالمستقبل وحماس تعلم بذلك وبالتالي قبل الحرب ليس كما بعد الحرب، يمكن ان تكون على الارض كجمهور اما كحركة سياسية موجودة على الارض لا اعتقد ذلك سيحدث والعالم لن تسمح بذلك.
السلطة الفلسطينية ليس كما يقال شعبيتها الذي اريد ان اقوله ليس هناك طرف يملك اوراق قوة اما تاكل شعبيات ونمو شعبيات هذا غير دقيق، الان يوجد احتلال يسيطر على كل الاراضي الفلسطينية يحاول ان ينزع الشرعية عن كل شيء.
حركة حماس منذ 17 عام اصبحت عقبة حقيقية امام اتمام المشروع الوطني الفلسطيني بسيطرتها على قطاع غزة وقد ساعدها بهذه السيطرة الاحتلال الإسرائيلي بإدخال الاموال وفتح المجال بأن يكون لها معابر خارجية مع جمهورية مصر العربية، وعن طريق قطع العلاقة ما بينه وما بين الضفة الغربية بشكل كامل بإستثناء البضائع التي تدخل.
14-6-2024
قال منير الجاغوب، القيادي بحركة فتح :
التذاكي الذي تقوم به حماس حاليا بخصوص اي صفقات هذا ليس وقته، وحركة حماس ليس لديها اختيار افضل شيء يمكن ان يقدم لها، كل يوم يمر من هذا العدوان ضد شعبنا الفلسطيني هي ساعة من عداد الدم على حساب الدماء الفلسطينية.
الشعب الفلسطيني يمكن ان يصبر ويتحمل ان وجد ان هناك نتيجة ولكن ما يشاهدوه الناس على ارض الواقع مطالبة حماس هو فقط انسحاب من غزة ومن محور فيلاديلفيا فقط اهداف سياسية ليس لها علاقة بالمعركة التي انطلق من اجلها واهداف الـسابع من إكتوبر.
الناس كل همها ايقاف هذه الحرب، كيف ولماذا ولاي اهداف واين سوف تاخذهم غير مهتمين كثيرا الناس بظل حالة الموت الموجودة بالاهداف التي وضعهتا حركة حماس.
الحالة المدنية اصبحت في قطاع غزة صعبة جدا، الكل يتسال من اجل ماذا كل ذلك، البعض يقول من اجل تحرير الاوطان ولكن الذي نشاهده تم اعادة احتلال الاوطان من جديد من قبل الإحتلال الإسرائيلي، وكل من يحاول ان يوجه هذا النقد لحركة حماس يواجه بماكينة من الشت وتوجيه اتهامات العمالة للناس، بالمناسبة اذكر ان تاريخ اليوم 14-6 هو ذكرى انقلاب حركة حماس بقطاع غزة وسيطرتها على قطاع غزة.
لا اعتقد ان الناس في قطاع غزة ستنتظر حتى قبول حماس بصفقات، الواضح ان اسرائيل تعد خطط جديدة في غزة.
حماس تعتقد ان بعد هذه المواجهة تريد ان تذهب إلى انتخابات وتعيش حياة عادية في قطاع غزة، وكل العالم يصف حماس حركة ارهابية ولا يريدون بان تكون حماس جزء من قطاع غزة، الكثير من الدول قالت انها لن تتعامل مع حركة حماس بالمستقبل وحماس تعلم بذلك وبالتالي قبل الحرب ليس كما بعد الحرب، يمكن ان تكون على الارض كجمهور اما كحركة سياسية موجودة على الارض لا اعتقد ذلك سيحدث والعالم لن تسمح بذلك.
السلطة الفلسطينية ليس كما يقال شعبيتها الذي اريد ان اقوله ليس هناك طرف يملك اوراق قوة اما تاكل شعبيات ونمو شعبيات هذا غير دقيق، الان يوجد احتلال يسيطر على كل الاراضي الفلسطينية يحاول ان ينزع الشرعية عن كل شيء.
حركة حماس منذ 17 عام اصبحت عقبة حقيقية امام اتمام المشروع الوطني الفلسطيني بسيطرتها على قطاع غزة وقد ساعدها بهذه السيطرة الاحتلال الإسرائيلي بإدخال الاموال وفتح المجال بأن يكون لها معابر خارجية مع جمهورية مصر العربية، وعن طريق قطع العلاقة ما بينه وما بين الضفة الغربية بشكل كامل بإستثناء البضائع التي تدخل.