|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/05/الحدث_2024_05_25_22_13_30.mp4[/video-mp4]
|
قناة الحدث 25-5-2024
قال قاسم عواد مدير عام دائرة حقوق الانسان في منظمة التحرير الفلسطينية حول تلف المواد الغذائية بسبب توقفها على الحدود المصرية مع تواصل اغلاق معبر رفح:
للاسف وبعد اتصالات حثيثة اجرتها القيادة الفلسطينية مع الاخوة في مصر وبالضغط على الادارة الامريكية سمح الاحتلال بادخال المساعدات عبر كرم سالم، وهي لا تكفي 5% من مجمل عدد السكان المحاصرين في غزة.
نحن في منظمة التحرير ننظر الى ان الغذاء والدواء يستخدم ضمن الاسلحة الاسترايتيجة التي تمارس من خلالها اسرائيل حربها في الابادة الجماعية.
الترتيبات التي يتحدث عنها الاحتلال الاسرائيلي مع الاخوة المصرييين هي متعلقة في ايجاد الية متكاملة لادخال هذه المساعدات من خلال شروط اسرائيلية وانشاء سلطة بديلة عن الارادة الفلسطينية.
تحدث غالانت وغيره من القيادة الاسرائيلية عن انهم يرون قد يكون هناك فرقا عربية او اجنية ترعى توزيع هذه المساعدات.
ما يحدث في غزة ان سلاح الغذاء يستخدم كأداة لتركيع الشعب الفلسطيني وهذا فيه مخالفة حقيقة في القانون الانساني.
نطالب اجهزة الامم المتحدة بإعلان غزة منكوبة بالغذاء والتلوث ونقص الادوية، وندعو اذرع الامم المتحدة الى سرعة التعامل مع ذلك.
اذا ما تم استخدام الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة في تفعيل هذه المادة، فهذا يعني تشكيل قوة دولية لاغاثة هذه المنطقة المنكوبة رغم انف الاحتلال.
ما نحن نريده هو تفعيل الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة "الاتحاد من اجل السلام" وان ما يحدث في غزة يهدد الامن والسلم الدولي، ومن ثم تشكيل قوة دولية لاغاثة اهلنا في غزة واجبار الاحتلال على اداخال هذه المساعدات والادوية، ودخول فرق التحقيقات للبثت في الجرائم التي ارتكبت في غزة.
قال قاسم عواد مدير عام دائرة حقوق الانسان في منظمة التحرير الفلسطينية حول تلف المواد الغذائية بسبب توقفها على الحدود المصرية مع تواصل اغلاق معبر رفح:
للاسف وبعد اتصالات حثيثة اجرتها القيادة الفلسطينية مع الاخوة في مصر وبالضغط على الادارة الامريكية سمح الاحتلال بادخال المساعدات عبر كرم سالم، وهي لا تكفي 5% من مجمل عدد السكان المحاصرين في غزة.
نحن في منظمة التحرير ننظر الى ان الغذاء والدواء يستخدم ضمن الاسلحة الاسترايتيجة التي تمارس من خلالها اسرائيل حربها في الابادة الجماعية.
الترتيبات التي يتحدث عنها الاحتلال الاسرائيلي مع الاخوة المصرييين هي متعلقة في ايجاد الية متكاملة لادخال هذه المساعدات من خلال شروط اسرائيلية وانشاء سلطة بديلة عن الارادة الفلسطينية.
تحدث غالانت وغيره من القيادة الاسرائيلية عن انهم يرون قد يكون هناك فرقا عربية او اجنية ترعى توزيع هذه المساعدات.
ما يحدث في غزة ان سلاح الغذاء يستخدم كأداة لتركيع الشعب الفلسطيني وهذا فيه مخالفة حقيقة في القانون الانساني.
نطالب اجهزة الامم المتحدة بإعلان غزة منكوبة بالغذاء والتلوث ونقص الادوية، وندعو اذرع الامم المتحدة الى سرعة التعامل مع ذلك.
اذا ما تم استخدام الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة في تفعيل هذه المادة، فهذا يعني تشكيل قوة دولية لاغاثة هذه المنطقة المنكوبة رغم انف الاحتلال.
ما نحن نريده هو تفعيل الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة "الاتحاد من اجل السلام" وان ما يحدث في غزة يهدد الامن والسلم الدولي، ومن ثم تشكيل قوة دولية لاغاثة اهلنا في غزة واجبار الاحتلال على اداخال هذه المساعدات والادوية، ودخول فرق التحقيقات للبثت في الجرائم التي ارتكبت في غزة.