|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/04/محمد-المصري-_2024_04_20_12_28_45.mp4[/video-mp4]
|
قناة الحدث:
قالت صحيفة وول ستريت جورنال الامريكية، ان قيادة حركة حماس السياسية تبحث احتمال نقل مقرها الى خارج قطر، كاشفة عن تواصلها مؤخرا مع دولتين على الاقل في المنطقة، أحداهما سلطنة عمان من شان فكرة انتقال قادتها السياسيين اليها، الصحيفة الامريكية اشارت الى ان مغادرة الحركة قطر قد تحبط محادثات الوصول الى هدنة في قطاع غزة واطلاق سراح عشرات الاسرائيلين الاسرى.
قال محمد المصري، الخبير في الشؤون الامنية والاستراتيجية:
حول زيارة هنية الاولى منذ الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة الى تركيا، المفاوضات الى اين وصلت اليوم؟
المفاوضات توقفت منذ فترة ما قبل المواجهة الايرانية الاسرائيلية، وكان هناك مراهنات بان هذه المفاوضات قد تحدث فراغ ما حتى يتسنى للفلسطينيين في قطاع غزة ان يتحركوا بشكل ابسط واخف، بصراحة هناك تدخل من خلال قوى غربية وعربية واصبحت الان في المنطقة الشمالية بعض المخابز تعمل وبعض المواد التموينية وصلت.
المواجهة الاسرائيلية الايرانية لم تغير مسار العمليات العسكرية في قطاع غزة ولم تخفف الضغوطات على الفلسطينيين بالعكس خففت الاضواء واصبح الموضوع الفلسطيني خبر 3 و 4 في الاعلام الرسمي وغير الرسمي.
زيارة اسماعيل عنية ووفد حركة حماس لتركيا، واللقاء في هذا اليوم هو ليس لقاء فقط عن تقديم البديل لا هناك ازمة.
وجود الاخون في حركة حماس داخل قطر، اصبح اليوم عبئ على الدولة القطرية خاصة ما بعد فتح الملف من جانب دولة الاحتلال وبعض الرافضين لحركة حماس في الكونغرس ومجلس النواب الامريكي، ايضا قطر تأثرت لان لها مصالح وعلاقات في الكونغرس وفي مجلس النواب.
حماس الان تبحث عن الحاضنة السياسية لان ما بعد الموقف الدولي وجزء كبير من اخوتنا العرب صفنت حماس حركة حماس حركة ارهابية، خرج الرئيس اردوغان وقال انها حركة تحرر وطني.
تركيا ترغب ان يكون لها دور في المفاوضات في موضوع التهدئة، لكن المفاوضات من حركة حماس تدور بين لبنان وايران وتركيا، كانت هناك في احلام بان تكون الجزائر طبعا الدولة الجزائرية لا تحتمل وجود حماس كحركة كاملة مع انه لهم مكتب في الجزائر.
الان تركيا تريد دور في الملف الفلسطيني، ومهم جدا ان نقول لاخواننا في حركة حماس الجغرافية السياسية مهمة جدا جدا وعليكم الحضن الفلسطيني وجودكم بين ابناء شعبكم اهم من كل شيء.
قالت صحيفة وول ستريت جورنال الامريكية، ان قيادة حركة حماس السياسية تبحث احتمال نقل مقرها الى خارج قطر، كاشفة عن تواصلها مؤخرا مع دولتين على الاقل في المنطقة، أحداهما سلطنة عمان من شان فكرة انتقال قادتها السياسيين اليها، الصحيفة الامريكية اشارت الى ان مغادرة الحركة قطر قد تحبط محادثات الوصول الى هدنة في قطاع غزة واطلاق سراح عشرات الاسرائيلين الاسرى.
قال محمد المصري، الخبير في الشؤون الامنية والاستراتيجية:
حول زيارة هنية الاولى منذ الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة الى تركيا، المفاوضات الى اين وصلت اليوم؟
المفاوضات توقفت منذ فترة ما قبل المواجهة الايرانية الاسرائيلية، وكان هناك مراهنات بان هذه المفاوضات قد تحدث فراغ ما حتى يتسنى للفلسطينيين في قطاع غزة ان يتحركوا بشكل ابسط واخف، بصراحة هناك تدخل من خلال قوى غربية وعربية واصبحت الان في المنطقة الشمالية بعض المخابز تعمل وبعض المواد التموينية وصلت.
المواجهة الاسرائيلية الايرانية لم تغير مسار العمليات العسكرية في قطاع غزة ولم تخفف الضغوطات على الفلسطينيين بالعكس خففت الاضواء واصبح الموضوع الفلسطيني خبر 3 و 4 في الاعلام الرسمي وغير الرسمي.
زيارة اسماعيل عنية ووفد حركة حماس لتركيا، واللقاء في هذا اليوم هو ليس لقاء فقط عن تقديم البديل لا هناك ازمة.
وجود الاخون في حركة حماس داخل قطر، اصبح اليوم عبئ على الدولة القطرية خاصة ما بعد فتح الملف من جانب دولة الاحتلال وبعض الرافضين لحركة حماس في الكونغرس ومجلس النواب الامريكي، ايضا قطر تأثرت لان لها مصالح وعلاقات في الكونغرس وفي مجلس النواب.
حماس الان تبحث عن الحاضنة السياسية لان ما بعد الموقف الدولي وجزء كبير من اخوتنا العرب صفنت حماس حركة حماس حركة ارهابية، خرج الرئيس اردوغان وقال انها حركة تحرر وطني.
تركيا ترغب ان يكون لها دور في المفاوضات في موضوع التهدئة، لكن المفاوضات من حركة حماس تدور بين لبنان وايران وتركيا، كانت هناك في احلام بان تكون الجزائر طبعا الدولة الجزائرية لا تحتمل وجود حماس كحركة كاملة مع انه لهم مكتب في الجزائر.
الان تركيا تريد دور في الملف الفلسطيني، ومهم جدا ان نقول لاخواننا في حركة حماس الجغرافية السياسية مهمة جدا جدا وعليكم الحضن الفلسطيني وجودكم بين ابناء شعبكم اهم من كل شيء.