|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/فلسطين-مجلس-الامن_2024_03_22_16_51_55.mp4[/video-mp4]
|
ت- فلسطين
22-3-2024
جلسة مجلس الأمن للتصويت على مشروع أمريكي لوقف إطلاق النار في غزة.
قالت ليندا توماس جرينفيلد المندوبة الأمريكية في مجلس الأمن :
باعتماد القرار الحالي يمكننا إرغام حماس على قبول صفقة التبادل.
نعمل مع مصر قطر بشكل متواصل لتأمين وقف فوري ومستدام لإطلاق النار في غزة.
نعتقد أننا قريبون من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لكننا لم ننجح بعد.
ونال مشروع القرار الأميركي تأييد 11 دولة من الأعضاء الـ15 للمجلس، بينما رفضته ثلاث دول هي الصين وروسيا والجزائر، وامتنعت غويانا عن التصويت.
وقالت السفيرة ليندا توماس غرينفيلد في كلمة عقب فشل تمرير مشروع القرار :
واشنطن طرحت المسودة بنية صادقة بعد التشاور مع أعضاء مجلس الأمن وجولات عديدة من التعديلات.
الأسباب الكامنة وراء خطوة موسكو وبكين "المشينة" تتمثل في أنهما لا تريدان التنديد بالهجمات التي شنتها حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر، والسبب الثاني وراء الفيتو الدنيء، لأنهما (الصين وروسيا) يفضلان رؤية مجلس الأمن يفشل بدل تحقيق التقدم.
معظم أعضاء مجلس الأمن وقفوا خلف تحقيق وقف إطلاق نار مستدام، في إطار صفقة تفضي لإطلاق سراح جميع الرهائن ومن شأنها أن تسمح أيضا بإيصال المزيد من المساعدات الإنسانية لغزة.
روسيا والصين بعدم اتخاذ أي جهود دبلوماسية باتّجاه تحقيق سلام دائم أو للمساعدة بشكل مؤثر في جهود الاستجابة الإنسانية.
واشنطن ستواصل العمل من أجل الوصول لصفقة بوساطة قطر ومصر، سنعمل مع أي من أعضاء المجلس المهتمين بشكل جدي للمساعدة في إنجاح هذه الصفقة".
قال فاسيلي نيبينزيا، مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة السفير:
الولايات المتحدة وعدت بالتوصل إلى اتفاق لوقف القتال مرارا وتكرارا، والآن أدركت الولايات المتحدة أخيرا الحاجة إلى وقف إطلاق النار، بعد أن لقي أكثر من ثلاثين ألفاً من سكان غزة حتفهم بالفعل.
الولايات المتحدة تحاول بيع منتج للمجلس باستخدام كلمة ضروري في قرارها، وهذا لا يكفي ويجب على المجلس أن يطالب بوقف إطلاق النار.
النص لم يتضمن أي دعوة لوقف إطلاق النار، متهمًا الإدارة الأميركية بتضليل المجتمع الدولي عمدا.
المسودة مجرد تلاعب بالناخبين الأميركيين من خلال دعوة كاذبة لوقف إطلاق النار.
مشروع قرار بديل وهو "وثيقة متوازنة وغير سياسية" يجري توزيعه من قبل بعض الأعضاء الآخرين في المجلس.
قالت باربرا ودورد مندوبة المملكة المتحدة في مجلس الأمن :
نشعر بخيبة أمل لعدم دعم روسيا والصين مشروع القرار الأمريكي لوقف إطلاق النار.
الفلسطينيين يواجهون أزمة إنسانية مروعة ومتنامية لن تتحسن ما لم تتمكن دخول المزيد من المساعدات إلى غزة.
قال عمار بن جامع، مندوب الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة السفير:
مشروع القرار الأمريكي يسمح ضمنا باستمرار استهداف المدنيين الفلسطينيين ولا يوفر أي ضمنات لوقف التصعيد
أي قرار يقوض ولاية الأونروا سيفاقم الظروف الإنسانية الخطيرة للاجئين الفلسطينيين.
إنه لو أصدر المجلس قراره في أواخر شباط/فبراير، لكان من الممكن إنقاذ آلاف الأرواح البريئة.
منذ أن عممت الولايات المتحدة مسودة مشروع القرار قبل أكثر من شهر، اقترحت الجزائر تعديلات معقولة للتوصل إلى نص أكثر توازنا ومقبولا، وبعض مقترحاتهم قد تم إدراجها ولكن المخاوف الأساسية ظلت دون معالجة
نشدد على الضرورة الملحة للوقف الفوري لإطلاق النار لمنع المزيد من الخسائر في الأرواح، ولكن من المؤسف أن المشروع لم يرق إلى المستوى المطلوب، ولذلك صوتنا بلا.
المعاناة الهائلة للشعب الفلسطيني على مدى خمسة أشهر قد أدت إلى خسارة مأساوية في أرواح أكثر من 32 ألف مواطن في غزة، وأصيب أكثر من 74 ألف مواطن، فيما يعاني 12 ألفًا من إعاقات دائمة، وتمثل هذه الأرقام حياة وأحلام و"آمال تم تدميرها.
وشدد على أن النص الأميركي لم يذكر مسؤولية إسرائيل عن مقتلهم، العالمين العربي والإسلامي بحاجة لتأكيد بأن إسرائيل ستخضع للمساءلة على جرائمها.
الإجراءات الرامية إلى الحد من الأذى الذي يلحق بالمدنيين والحديث عن العمليات يعني ضمنًا ترخيصًا لإسرائيل لمواصلة إراقة الدماء، مؤكدًا أن أي هجوم إسرائيلي على رفح ستكون لها عواقب وخيمة.
قال مندوب فرنسا لدى مجلس الأمن :
نرفض شن إسرائيل أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية ونؤكد ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وفتح ميناء أشدود.
نطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين.
قال مندوب كوريا :
نؤكد رفضنا أي عملية عسكرية برفح الفلسطينية.
ؤكد رفضنا التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
المندوب الصيني بمجلس الأمن:
مجلس الأمن يتململ ولم يتخذ أي إجراءات لوقف إطلاق النار في
هناك مشروع قرار آخر واضح في مطالبته بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
لقد تهرب مشروع القرار الأمريكي دائما من القضية الأكثر مركزية وهي وقف إطلاق النار
يظل النص النهائي لمشروع القرار الأمريكي غامضا ولا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار
ما يهم الآن هو التحرك لتحقيق وقف لإطلاق النار والنهوض بحل دائم للقضية الفلسطينية
أيدنا الرفض العربي لمشروع القرار الأمريكي ونؤيد مشروع قرار قدم للمجلس يشير لضرورة وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.
قال جلعاد اردان، مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة :
لو اعتمد القرار الامريكي كان سيمثل لحظة اخلاقية بالامم المتحدة، ولكن هذا المكان مجحف بحق العدل، لكن لاسباب سياسية لم يعتمد هذا القرار، و"الإرهابيون" يواصلون الاستفادة من مجلس الأمن الذي رفض إدانتهم برفض مشروع القرار الأمريكي.
الاعداد الذين يعلن عنها "الارهابيون" من القتلى بغزة غير صحيحة ومفبركة وكل الارقام التي تعلنها حماس غير صحيحة وعلينا عدم التعاطي معها.
حماس تقوم باستغلال شعب غزة كدروع بشرية لتعظيم اعداد الخسائر المدنية وهم يدركون ان هذا سيمثل ورقة ضغط على هذا المجلس لانهاء هجومنا.
اسرائيل بلد تحترم القانون وناخذ كافة الجهود للتقليل من الخسائر الجانبية.
اسرائيل قام بتفكيك 18 لواء تابع لحماس واسرائيل تريد استكمال العملية حيث يتبقى قرابة 8 الاف عصر مسلح تابع لحماس يجب القضاء عليهم، واقول لكل الدول التي لا تريد من اسرائيل شن العملية برفح ان الذي يقاتل على الارض هم جنودنا وليس جنودكم ونحن من يضحي وليس انتم.
السبيل الوحيد لوقف دائم لاطلاق النار هو القضاء على حماس بشكل كامل وهذا يتطلب منا القضاء على كامل وحداتهم القتالية.
المسح الاخير الذي قام به مركز فلسطيني للبحوث تبين ان 71% من الفلسطينيون يدعمون هجمات حماس التي قامت بها بالسابع من اكتوبر، و 61% من الفلسطينيون يرغبون بان تسيطر حماس على قطاع غزة.
يجب على السلطة الفلسطينية ان تكافح "الارهاب وانهاء التحريض وانهاء دعم الارهابيين".
22-3-2024
جلسة مجلس الأمن للتصويت على مشروع أمريكي لوقف إطلاق النار في غزة.
قالت ليندا توماس جرينفيلد المندوبة الأمريكية في مجلس الأمن :
باعتماد القرار الحالي يمكننا إرغام حماس على قبول صفقة التبادل.
نعمل مع مصر قطر بشكل متواصل لتأمين وقف فوري ومستدام لإطلاق النار في غزة.
نعتقد أننا قريبون من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لكننا لم ننجح بعد.
ونال مشروع القرار الأميركي تأييد 11 دولة من الأعضاء الـ15 للمجلس، بينما رفضته ثلاث دول هي الصين وروسيا والجزائر، وامتنعت غويانا عن التصويت.
وقالت السفيرة ليندا توماس غرينفيلد في كلمة عقب فشل تمرير مشروع القرار :
واشنطن طرحت المسودة بنية صادقة بعد التشاور مع أعضاء مجلس الأمن وجولات عديدة من التعديلات.
الأسباب الكامنة وراء خطوة موسكو وبكين "المشينة" تتمثل في أنهما لا تريدان التنديد بالهجمات التي شنتها حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر، والسبب الثاني وراء الفيتو الدنيء، لأنهما (الصين وروسيا) يفضلان رؤية مجلس الأمن يفشل بدل تحقيق التقدم.
معظم أعضاء مجلس الأمن وقفوا خلف تحقيق وقف إطلاق نار مستدام، في إطار صفقة تفضي لإطلاق سراح جميع الرهائن ومن شأنها أن تسمح أيضا بإيصال المزيد من المساعدات الإنسانية لغزة.
روسيا والصين بعدم اتخاذ أي جهود دبلوماسية باتّجاه تحقيق سلام دائم أو للمساعدة بشكل مؤثر في جهود الاستجابة الإنسانية.
واشنطن ستواصل العمل من أجل الوصول لصفقة بوساطة قطر ومصر، سنعمل مع أي من أعضاء المجلس المهتمين بشكل جدي للمساعدة في إنجاح هذه الصفقة".
قال فاسيلي نيبينزيا، مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة السفير:
الولايات المتحدة وعدت بالتوصل إلى اتفاق لوقف القتال مرارا وتكرارا، والآن أدركت الولايات المتحدة أخيرا الحاجة إلى وقف إطلاق النار، بعد أن لقي أكثر من ثلاثين ألفاً من سكان غزة حتفهم بالفعل.
الولايات المتحدة تحاول بيع منتج للمجلس باستخدام كلمة ضروري في قرارها، وهذا لا يكفي ويجب على المجلس أن يطالب بوقف إطلاق النار.
النص لم يتضمن أي دعوة لوقف إطلاق النار، متهمًا الإدارة الأميركية بتضليل المجتمع الدولي عمدا.
المسودة مجرد تلاعب بالناخبين الأميركيين من خلال دعوة كاذبة لوقف إطلاق النار.
مشروع قرار بديل وهو "وثيقة متوازنة وغير سياسية" يجري توزيعه من قبل بعض الأعضاء الآخرين في المجلس.
قالت باربرا ودورد مندوبة المملكة المتحدة في مجلس الأمن :
نشعر بخيبة أمل لعدم دعم روسيا والصين مشروع القرار الأمريكي لوقف إطلاق النار.
الفلسطينيين يواجهون أزمة إنسانية مروعة ومتنامية لن تتحسن ما لم تتمكن دخول المزيد من المساعدات إلى غزة.
قال عمار بن جامع، مندوب الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة السفير:
مشروع القرار الأمريكي يسمح ضمنا باستمرار استهداف المدنيين الفلسطينيين ولا يوفر أي ضمنات لوقف التصعيد
أي قرار يقوض ولاية الأونروا سيفاقم الظروف الإنسانية الخطيرة للاجئين الفلسطينيين.
إنه لو أصدر المجلس قراره في أواخر شباط/فبراير، لكان من الممكن إنقاذ آلاف الأرواح البريئة.
منذ أن عممت الولايات المتحدة مسودة مشروع القرار قبل أكثر من شهر، اقترحت الجزائر تعديلات معقولة للتوصل إلى نص أكثر توازنا ومقبولا، وبعض مقترحاتهم قد تم إدراجها ولكن المخاوف الأساسية ظلت دون معالجة
نشدد على الضرورة الملحة للوقف الفوري لإطلاق النار لمنع المزيد من الخسائر في الأرواح، ولكن من المؤسف أن المشروع لم يرق إلى المستوى المطلوب، ولذلك صوتنا بلا.
المعاناة الهائلة للشعب الفلسطيني على مدى خمسة أشهر قد أدت إلى خسارة مأساوية في أرواح أكثر من 32 ألف مواطن في غزة، وأصيب أكثر من 74 ألف مواطن، فيما يعاني 12 ألفًا من إعاقات دائمة، وتمثل هذه الأرقام حياة وأحلام و"آمال تم تدميرها.
وشدد على أن النص الأميركي لم يذكر مسؤولية إسرائيل عن مقتلهم، العالمين العربي والإسلامي بحاجة لتأكيد بأن إسرائيل ستخضع للمساءلة على جرائمها.
الإجراءات الرامية إلى الحد من الأذى الذي يلحق بالمدنيين والحديث عن العمليات يعني ضمنًا ترخيصًا لإسرائيل لمواصلة إراقة الدماء، مؤكدًا أن أي هجوم إسرائيلي على رفح ستكون لها عواقب وخيمة.
قال مندوب فرنسا لدى مجلس الأمن :
نرفض شن إسرائيل أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية ونؤكد ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وفتح ميناء أشدود.
نطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين.
قال مندوب كوريا :
نؤكد رفضنا أي عملية عسكرية برفح الفلسطينية.
ؤكد رفضنا التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
المندوب الصيني بمجلس الأمن:
مجلس الأمن يتململ ولم يتخذ أي إجراءات لوقف إطلاق النار في
هناك مشروع قرار آخر واضح في مطالبته بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
لقد تهرب مشروع القرار الأمريكي دائما من القضية الأكثر مركزية وهي وقف إطلاق النار
يظل النص النهائي لمشروع القرار الأمريكي غامضا ولا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار
ما يهم الآن هو التحرك لتحقيق وقف لإطلاق النار والنهوض بحل دائم للقضية الفلسطينية
أيدنا الرفض العربي لمشروع القرار الأمريكي ونؤيد مشروع قرار قدم للمجلس يشير لضرورة وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.
قال جلعاد اردان، مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة :
لو اعتمد القرار الامريكي كان سيمثل لحظة اخلاقية بالامم المتحدة، ولكن هذا المكان مجحف بحق العدل، لكن لاسباب سياسية لم يعتمد هذا القرار، و"الإرهابيون" يواصلون الاستفادة من مجلس الأمن الذي رفض إدانتهم برفض مشروع القرار الأمريكي.
الاعداد الذين يعلن عنها "الارهابيون" من القتلى بغزة غير صحيحة ومفبركة وكل الارقام التي تعلنها حماس غير صحيحة وعلينا عدم التعاطي معها.
حماس تقوم باستغلال شعب غزة كدروع بشرية لتعظيم اعداد الخسائر المدنية وهم يدركون ان هذا سيمثل ورقة ضغط على هذا المجلس لانهاء هجومنا.
اسرائيل بلد تحترم القانون وناخذ كافة الجهود للتقليل من الخسائر الجانبية.
اسرائيل قام بتفكيك 18 لواء تابع لحماس واسرائيل تريد استكمال العملية حيث يتبقى قرابة 8 الاف عصر مسلح تابع لحماس يجب القضاء عليهم، واقول لكل الدول التي لا تريد من اسرائيل شن العملية برفح ان الذي يقاتل على الارض هم جنودنا وليس جنودكم ونحن من يضحي وليس انتم.
السبيل الوحيد لوقف دائم لاطلاق النار هو القضاء على حماس بشكل كامل وهذا يتطلب منا القضاء على كامل وحداتهم القتالية.
المسح الاخير الذي قام به مركز فلسطيني للبحوث تبين ان 71% من الفلسطينيون يدعمون هجمات حماس التي قامت بها بالسابع من اكتوبر، و 61% من الفلسطينيون يرغبون بان تسيطر حماس على قطاع غزة.
يجب على السلطة الفلسطينية ان تكافح "الارهاب وانهاء التحريض وانهاء دعم الارهابيين".