|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/الجزيرة-سامح-شكري-_2024_03_21_20_51_48.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
21-3-2024
مؤتمر صحفي مشترك لوزير الخارجية المصري سامح شكري ونظيره الامريكي انتوني بلينكن - القاهرة :
قال سامح شكري، وزير الخارجية المصري :
يجب وقف إطلاق النار في قطاع غزة ووقف استهداف المدنيين وإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني على أساس حل الدولتين، وإنه اتفق مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن على التخطيط لخطوات ملموسة لزيادة المساعدات الموجهة إلى قطاع غزة.
نعمل لتطوير العلاقات المصرية الأمريكية لتعزيز أمن الإقليم، وهناك اتفاق عربي أمريكي على أهمية وقف إطلاق النار في غزة، فهناك 1.4 مليون فلسطيني يعانون كارثة إنسانية في مدينة رفح الفلسطينية.
المجتمع الدولي أكد ضرورة تجنب عملية عسكرية في رفح الفلسطينية، وسيكون هناك اجتماع مُرتقب للخبراء لبحث زيادة المساعدات لقطاع غزة، ولا مجال لزيادة حجم المعاناة الإنسانية واستمرار الحرب في غزة.
نؤكد ضرورة التعامل مع خطورة الوضع الإنساني في غزة، إذ إنه يجب العمل على حل الدولتين لإنهاء العنف والتصعيد بالمنطقة، ونشدد على ضرورة تجنب أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.
هناك رؤية مصرية أمريكية مشتركة لتعزيز الاستقرار بالإقليم، واتفاقا مصريا أمريكيا على ضرورة إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مصر تبذل كل ما في وسعها لتهدئة الوضع بالمنطقة.
نعمل على تهدئة النزاعات في المنطقة عبر القنوات الدبلوماسية، وهناك توافق مصري أمريكي على خطوات ملموسة لزيادة المساعدات إلى غزة، كما أن هناك توافقًا بالرؤى المصرية والأمريكية على رفض أي عملية عسكرية برفح.
يجب احترام الحقوق الإنسانية ولا يمكن استمرار المعاناة في غزة، ومصر بذلت جهودًا كبيرة في حل الأزمة الإنسانية بقطاع غزة، والمستشفيات المصرية استقبلت مزيدا من الفلسطينيين لتلقي العلاج.
قال انتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي :
هناك إجماع واضح من دول المنطقة والولايات المتحدة على أهمية وقف النار في غزة، ويجب العمل على إدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
المفاوضين يعملون يوميا على اتفاق لتبادل الأسرى والمحتجزين، وواشنطن لا تزال تضغط للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة.
أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية خطأ فادحا، ويجب اتخاذ مسار واضح لإرساء الدولة الفلسطينية وإنهاء النزاع في غزة.
ملتزمون بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها للحيلولة دون تكرار ما حدث في 7 أكتوبر.
استمرار دوامة العنف يخدم إيران ووكلائها في المنطقة.
نحن نعمل مع مصر وقطر وإسرائيل للوصول لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة، إذ إنه لا يمكن تحمل موت مزيد من الأطفال في القطاع، واتفقنا على ضرورة تعزيز الأمن والسلام طويل الأمد.
ناقشنا مع مصر خطط ما بعد الحرب في غزة لضمان السلام المستدام في المنطقة، إذ يتعين إصلاح السلطة الفلسطينية بالإدارة والحوكمة.
نتطلع إلى إحياء السلطة الفلسطينية ومن المهم أن تحقق هذه السلطة آمال وتطلعات الفلسطينيين في الضفة وغزة.
وقف إطلاق النار في غزة أفضل السبل لإيصال المساعدات الإنسانية، ونحتاج إلى دفع الجهود لإدخال المساعدات إلى غزة برا وبحرا وجوا، كما أن الممر البحري ليس بديلًا عن الطرق البرية لإدخال المساعدات إلى القطاع.
هناك أكثر من مليون فلسطيني في رفح يعانون مأساة إنسانية، ولن نسمح بمحاولات دفع الفلسطينيين في غزة للنزوح خارج القطاع، فضلا عن أننا اتخذنا خطوات عديدة في اتجاه إصلاح السلطة الفلسطينية.
نتعهد ببذل كل ما في وسعنا لحل الأزمة بقطاع غزة في أقرب وقت ممكن، وحققنا تقدمًا كبيرًا على مدار شهرين بشأن الوضع في القطاع، ونحن على مقربة من تحقيق هدفنا النهائي والوصول لاتفاق بشأن القطاع، والرئيس جو بايدن أكد ضرورة تجنب أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.
21-3-2024
مؤتمر صحفي مشترك لوزير الخارجية المصري سامح شكري ونظيره الامريكي انتوني بلينكن - القاهرة :
قال سامح شكري، وزير الخارجية المصري :
يجب وقف إطلاق النار في قطاع غزة ووقف استهداف المدنيين وإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني على أساس حل الدولتين، وإنه اتفق مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن على التخطيط لخطوات ملموسة لزيادة المساعدات الموجهة إلى قطاع غزة.
نعمل لتطوير العلاقات المصرية الأمريكية لتعزيز أمن الإقليم، وهناك اتفاق عربي أمريكي على أهمية وقف إطلاق النار في غزة، فهناك 1.4 مليون فلسطيني يعانون كارثة إنسانية في مدينة رفح الفلسطينية.
المجتمع الدولي أكد ضرورة تجنب عملية عسكرية في رفح الفلسطينية، وسيكون هناك اجتماع مُرتقب للخبراء لبحث زيادة المساعدات لقطاع غزة، ولا مجال لزيادة حجم المعاناة الإنسانية واستمرار الحرب في غزة.
نؤكد ضرورة التعامل مع خطورة الوضع الإنساني في غزة، إذ إنه يجب العمل على حل الدولتين لإنهاء العنف والتصعيد بالمنطقة، ونشدد على ضرورة تجنب أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.
هناك رؤية مصرية أمريكية مشتركة لتعزيز الاستقرار بالإقليم، واتفاقا مصريا أمريكيا على ضرورة إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مصر تبذل كل ما في وسعها لتهدئة الوضع بالمنطقة.
نعمل على تهدئة النزاعات في المنطقة عبر القنوات الدبلوماسية، وهناك توافق مصري أمريكي على خطوات ملموسة لزيادة المساعدات إلى غزة، كما أن هناك توافقًا بالرؤى المصرية والأمريكية على رفض أي عملية عسكرية برفح.
يجب احترام الحقوق الإنسانية ولا يمكن استمرار المعاناة في غزة، ومصر بذلت جهودًا كبيرة في حل الأزمة الإنسانية بقطاع غزة، والمستشفيات المصرية استقبلت مزيدا من الفلسطينيين لتلقي العلاج.
قال انتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي :
هناك إجماع واضح من دول المنطقة والولايات المتحدة على أهمية وقف النار في غزة، ويجب العمل على إدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
المفاوضين يعملون يوميا على اتفاق لتبادل الأسرى والمحتجزين، وواشنطن لا تزال تضغط للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة.
أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية خطأ فادحا، ويجب اتخاذ مسار واضح لإرساء الدولة الفلسطينية وإنهاء النزاع في غزة.
ملتزمون بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها للحيلولة دون تكرار ما حدث في 7 أكتوبر.
استمرار دوامة العنف يخدم إيران ووكلائها في المنطقة.
نحن نعمل مع مصر وقطر وإسرائيل للوصول لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة، إذ إنه لا يمكن تحمل موت مزيد من الأطفال في القطاع، واتفقنا على ضرورة تعزيز الأمن والسلام طويل الأمد.
ناقشنا مع مصر خطط ما بعد الحرب في غزة لضمان السلام المستدام في المنطقة، إذ يتعين إصلاح السلطة الفلسطينية بالإدارة والحوكمة.
نتطلع إلى إحياء السلطة الفلسطينية ومن المهم أن تحقق هذه السلطة آمال وتطلعات الفلسطينيين في الضفة وغزة.
وقف إطلاق النار في غزة أفضل السبل لإيصال المساعدات الإنسانية، ونحتاج إلى دفع الجهود لإدخال المساعدات إلى غزة برا وبحرا وجوا، كما أن الممر البحري ليس بديلًا عن الطرق البرية لإدخال المساعدات إلى القطاع.
هناك أكثر من مليون فلسطيني في رفح يعانون مأساة إنسانية، ولن نسمح بمحاولات دفع الفلسطينيين في غزة للنزوح خارج القطاع، فضلا عن أننا اتخذنا خطوات عديدة في اتجاه إصلاح السلطة الفلسطينية.
نتعهد ببذل كل ما في وسعنا لحل الأزمة بقطاع غزة في أقرب وقت ممكن، وحققنا تقدمًا كبيرًا على مدار شهرين بشأن الوضع في القطاع، ونحن على مقربة من تحقيق هدفنا النهائي والوصول لاتفاق بشأن القطاع، والرئيس جو بايدن أكد ضرورة تجنب أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.