|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/03/غازي-حمد-قناة-العربية-_2024_03_17_21_23_22.mp4[/video-mp4]
|
قناة العربية 17-3-2024
قال القيادي في حركة حماس غازي حمد خلال مقابلة معه حول إستئناف مفاوضات غير المباشرة في الدوحة مع الجانب الإسرائيلي:
المذيعة: ما مطالب حماس؟.
نحن قدمنا إقتراحا عقلانيا ومنطقيا وقابل أن يوصل إلى إتفاق معقول.
بالرغم من أن الوسطاء رضوا عن مقترحنا لا نجد أي تجاوب من الجانب الإسرائيلي، وواضح أن نتنياهو مصر على إستمرار الحرب.
إسرائيل تريد أن تحرق الوقت وتكسب الوقت وتريد أن تخدع المجتمع الدولي على أنها تريد أن تذهب للتفاوض، ونتنياهو يرسل فريق التفاوض دون أن يعطي صلاحيات وأي تفويض بأن يصل إلى إتفاق.
المذيعة: نتنياهو يقول ما قدمته حماس غير واقعي.!!.
نحن كنا نتوقع بأن يقول نتنياهو أن الذي قدمناه غير واقعي، ونحن ما بيننا وسطاء وأن الوسطاء إقنتنعوا أن حماس قدمت إقتراح يمكن أن يشكل إختراقا في المفاوضات ويمكن أن يصل إلى إتفاق.
المذيعة: ما التعديلات التي أجرتها حماس؟.
قدمنا ورقة باريس الأولى وباريس الثانية وقدمنا عليهما تعديلات وأجرينا مفاوضات وموقفنا بإتجاه القضايا الأساسية واضح، "وقف إطلاق نار دائم، وإنسحاب كامل من قطاع غزة، وعودة للنازحين، وقضايا الإغاثة والإعمار"، وكان هناك إشكالية في قضية الأسرى وتمت بعض التعديلات التي سمحت بأن يكون هنالك أرضية للمفاوضات.
المذيعة: هل أنتم متمسكين بمطلب تبييض السجون؟.
قدمنا رؤية واضحة فيما يتعلق بموضوع الأسرى، والإخوة الوسطاء وحتى أطراف دولية وحتى الأمريكان قالوا أن مقترح حماس يشكل أرضية جيدة للتفاوض، والآن الكرة في ملعب الإحتلال.
المذيعة: ما ردكم على الإتهام من قبل فتح بالقول أنكم تتحملوا مسؤولية إعادة إحتلال غزة؟.
لا نريد أن ندخل في سجالات ومناكفات مع الإخوة في حركة فتح.
المذيعة: ما الذي يزعجكم من تشكيل الحكومة؟.
كافة الفصائل الفلسطينية أصدرت موقف موحد وليست حماس فقط، وقالت كافة الفصائل بأن القرار التي إتخذه الرئيس محمود عباس بشكل منفرد هذا غير مقبول وطنيا، وقلنا لهم دعونا نتفق على إطار وطني ورؤية وطنية من أجل أن يكون هناك حكومة وموقفنا كان مرنا ومنطقيا وواقعيا وكل الإخوة في كافة الفصائل الفلسطينية تقبلت موقف حماس بقلب مفتوح، وللأسف أن الرئيس أبو مازن دائما يأخذ القرارات منفردا.
المذيعة: الرئيس أبو مازن يعتبر نفسه الرئيس الشرعي الوحيد والمعترف به دوليا بكل بساطة.!!.
المسألة غير مسألة شرعي وغير شرعي نحن بحاجة الآن بأن يكون هناك توافق وطني، والرئيس أبو مازن ألغى المجلس التشريعي الذي كان يمثل الشرعية الفلسطينية، وأبو مازن له 20 عام لن ينتخب، وكيف نقول أن أبو مازن منتحب وأين، وكيف يتم الآن تشكيل حكومة بدون أن يكون هناك توافق وطني، أبو مازن يغرد خارج السرب أبو مازن لا يؤمن بالإجماع الوطني ولا يؤمن بالتوافق الوطني وهذه مشكلته قبل الحرب وبعد الحرب وكل حياته بهذه الطريقة، وقلنا في حماس كل ما يتفق عليه المجموع الوطني نحن في حماس نسلم به ولا نقول أكثر من هكذا.
قال القيادي في حركة حماس غازي حمد خلال مقابلة معه حول إستئناف مفاوضات غير المباشرة في الدوحة مع الجانب الإسرائيلي:
المذيعة: ما مطالب حماس؟.
نحن قدمنا إقتراحا عقلانيا ومنطقيا وقابل أن يوصل إلى إتفاق معقول.
بالرغم من أن الوسطاء رضوا عن مقترحنا لا نجد أي تجاوب من الجانب الإسرائيلي، وواضح أن نتنياهو مصر على إستمرار الحرب.
إسرائيل تريد أن تحرق الوقت وتكسب الوقت وتريد أن تخدع المجتمع الدولي على أنها تريد أن تذهب للتفاوض، ونتنياهو يرسل فريق التفاوض دون أن يعطي صلاحيات وأي تفويض بأن يصل إلى إتفاق.
المذيعة: نتنياهو يقول ما قدمته حماس غير واقعي.!!.
نحن كنا نتوقع بأن يقول نتنياهو أن الذي قدمناه غير واقعي، ونحن ما بيننا وسطاء وأن الوسطاء إقنتنعوا أن حماس قدمت إقتراح يمكن أن يشكل إختراقا في المفاوضات ويمكن أن يصل إلى إتفاق.
المذيعة: ما التعديلات التي أجرتها حماس؟.
قدمنا ورقة باريس الأولى وباريس الثانية وقدمنا عليهما تعديلات وأجرينا مفاوضات وموقفنا بإتجاه القضايا الأساسية واضح، "وقف إطلاق نار دائم، وإنسحاب كامل من قطاع غزة، وعودة للنازحين، وقضايا الإغاثة والإعمار"، وكان هناك إشكالية في قضية الأسرى وتمت بعض التعديلات التي سمحت بأن يكون هنالك أرضية للمفاوضات.
المذيعة: هل أنتم متمسكين بمطلب تبييض السجون؟.
قدمنا رؤية واضحة فيما يتعلق بموضوع الأسرى، والإخوة الوسطاء وحتى أطراف دولية وحتى الأمريكان قالوا أن مقترح حماس يشكل أرضية جيدة للتفاوض، والآن الكرة في ملعب الإحتلال.
المذيعة: ما ردكم على الإتهام من قبل فتح بالقول أنكم تتحملوا مسؤولية إعادة إحتلال غزة؟.
لا نريد أن ندخل في سجالات ومناكفات مع الإخوة في حركة فتح.
المذيعة: ما الذي يزعجكم من تشكيل الحكومة؟.
كافة الفصائل الفلسطينية أصدرت موقف موحد وليست حماس فقط، وقالت كافة الفصائل بأن القرار التي إتخذه الرئيس محمود عباس بشكل منفرد هذا غير مقبول وطنيا، وقلنا لهم دعونا نتفق على إطار وطني ورؤية وطنية من أجل أن يكون هناك حكومة وموقفنا كان مرنا ومنطقيا وواقعيا وكل الإخوة في كافة الفصائل الفلسطينية تقبلت موقف حماس بقلب مفتوح، وللأسف أن الرئيس أبو مازن دائما يأخذ القرارات منفردا.
المذيعة: الرئيس أبو مازن يعتبر نفسه الرئيس الشرعي الوحيد والمعترف به دوليا بكل بساطة.!!.
المسألة غير مسألة شرعي وغير شرعي نحن بحاجة الآن بأن يكون هناك توافق وطني، والرئيس أبو مازن ألغى المجلس التشريعي الذي كان يمثل الشرعية الفلسطينية، وأبو مازن له 20 عام لن ينتخب، وكيف نقول أن أبو مازن منتحب وأين، وكيف يتم الآن تشكيل حكومة بدون أن يكون هناك توافق وطني، أبو مازن يغرد خارج السرب أبو مازن لا يؤمن بالإجماع الوطني ولا يؤمن بالتوافق الوطني وهذه مشكلته قبل الحرب وبعد الحرب وكل حياته بهذه الطريقة، وقلنا في حماس كل ما يتفق عليه المجموع الوطني نحن في حماس نسلم به ولا نقول أكثر من هكذا.