|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/02/الجزيرة-وزير-خارجية-اسرائيل-_2024_02_16_18_10_53.mp4[/video-mp4]
|
الجزيرة
16-2-2024
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال مؤتمر ميونخ للأمن :
نسعى لإعادة كل المختطفين من غزة وتفكيك حماس ونحن نقاتل من أجل أمن دولة إسرائيل.
حماس تستخدم المدنيين دروعا بشرية وجنودنا يدفعون ثمنا باهظا في قتال الإرهابيين.
ليس هناك مكان للأونروا في غزة وهي المشكلة وليست الحل.
مكتب الأونروا في غزة كان جزءا من منشآت حماس ولدينا الأدلة على تورط الأونروا في أنشطة حماس الإرهابية.
أدعو مفوض الأونروا لتقديم استقالته فورا.
إيران هي رأس الأنشطة الشيطانية ضد إسرائيل عبر وكلائها حزب الله والحوثيين وحماس.
على المجتمع الدولي أن يوقف إيران ولا يمكن أن نسمح بحصول إيران على أسلحة نووية.
إيران تستخدم حزب الله على حدودنا مما اضطرنا إلى نقل 17 ألفا من مدنيينا بعيدا عن الحدود.
يجب الضغط على إيران وحزب الله لمغادرة جنوب لبنان وتطبيق قرارات الأمم المتحدة.
سنضطر إلى العمل على إبعاد حزب الله عن الحدود إذا أخفقت الحلول السياسية ولبنان سيدفع ثمنا كبيرا.
اليهود حول العالم يواجهون حملة من معاداة السامية ويخشون من تقديم أنفسهم على أنهم يهود.
يجب اعتبار معاداة الصهيونية على أنها مساوية لمعاداة السامية.
لا نية لدينا لإخراج السكان من غزة.
يجب دعم إسرائيل في دفاعها عن نفسها وأخلاق جيشنا هي الأفضل في العالم.
معظم دول العالم لا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
لن يجد السنوار وقادة حماس ملاذا لهم في رفح.
يمكن أن نعيد بعض السكان إلى خان يونس وأماكن أخرى قبل بدء عملياتنا في رفح.
بايدن لا يريد بقاء حماس في غزة وسنفعل ذلك بالطريقة الصحيحة.
أول هدف لنا هو إعادة المختطفين إلى بيوتهم سالمين مع ضمان عدم عودة حماس لشن هجمات ضدنا.
الضغط العسكري على حماس هو الأمر الأكثر نجاعة.
هناك فرصة للوصول إلى اتفاق ليس بالضرورة مع حماس لكن ربما مع أطراف تضغط على حماس.
حماس تضع شروطا غير معقولة لكن طالما تتواصل المفاوضات فمعنى ذلك أن هناك تقدم
المواجهة مع حزب الله حرب محدودة وليست مفتوحة.
إذا لم يتم التوصل إلى حل دبلوماسي فإن إسرائيل ستضطر إلى إبعاد حزب الله عن الحدود.
ربما يتكرر ما حدث من حماس في مدن أوربية وربما حتى في موسكو على الرغم من أن بوتين صار شريكهم.
الأونروا ترفض مرور شاحنات المساعدات إلى المدنيين في غزة لأنها تدار من قبل حماس.
يمكن لدول عربية مثل الإمارات ومصر أن تقوم بدور الأونروا في قطاع غزة.
تصرف الأمين العام للأمم المتحدة حقير ويمارس التلون والنفاق على حساب إسرائيل.
16-2-2024
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال مؤتمر ميونخ للأمن :
نسعى لإعادة كل المختطفين من غزة وتفكيك حماس ونحن نقاتل من أجل أمن دولة إسرائيل.
حماس تستخدم المدنيين دروعا بشرية وجنودنا يدفعون ثمنا باهظا في قتال الإرهابيين.
ليس هناك مكان للأونروا في غزة وهي المشكلة وليست الحل.
مكتب الأونروا في غزة كان جزءا من منشآت حماس ولدينا الأدلة على تورط الأونروا في أنشطة حماس الإرهابية.
أدعو مفوض الأونروا لتقديم استقالته فورا.
إيران هي رأس الأنشطة الشيطانية ضد إسرائيل عبر وكلائها حزب الله والحوثيين وحماس.
على المجتمع الدولي أن يوقف إيران ولا يمكن أن نسمح بحصول إيران على أسلحة نووية.
إيران تستخدم حزب الله على حدودنا مما اضطرنا إلى نقل 17 ألفا من مدنيينا بعيدا عن الحدود.
يجب الضغط على إيران وحزب الله لمغادرة جنوب لبنان وتطبيق قرارات الأمم المتحدة.
سنضطر إلى العمل على إبعاد حزب الله عن الحدود إذا أخفقت الحلول السياسية ولبنان سيدفع ثمنا كبيرا.
اليهود حول العالم يواجهون حملة من معاداة السامية ويخشون من تقديم أنفسهم على أنهم يهود.
يجب اعتبار معاداة الصهيونية على أنها مساوية لمعاداة السامية.
لا نية لدينا لإخراج السكان من غزة.
يجب دعم إسرائيل في دفاعها عن نفسها وأخلاق جيشنا هي الأفضل في العالم.
معظم دول العالم لا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
لن يجد السنوار وقادة حماس ملاذا لهم في رفح.
يمكن أن نعيد بعض السكان إلى خان يونس وأماكن أخرى قبل بدء عملياتنا في رفح.
بايدن لا يريد بقاء حماس في غزة وسنفعل ذلك بالطريقة الصحيحة.
أول هدف لنا هو إعادة المختطفين إلى بيوتهم سالمين مع ضمان عدم عودة حماس لشن هجمات ضدنا.
الضغط العسكري على حماس هو الأمر الأكثر نجاعة.
هناك فرصة للوصول إلى اتفاق ليس بالضرورة مع حماس لكن ربما مع أطراف تضغط على حماس.
حماس تضع شروطا غير معقولة لكن طالما تتواصل المفاوضات فمعنى ذلك أن هناك تقدم
المواجهة مع حزب الله حرب محدودة وليست مفتوحة.
إذا لم يتم التوصل إلى حل دبلوماسي فإن إسرائيل ستضطر إلى إبعاد حزب الله عن الحدود.
ربما يتكرر ما حدث من حماس في مدن أوربية وربما حتى في موسكو على الرغم من أن بوتين صار شريكهم.
الأونروا ترفض مرور شاحنات المساعدات إلى المدنيين في غزة لأنها تدار من قبل حماس.
يمكن لدول عربية مثل الإمارات ومصر أن تقوم بدور الأونروا في قطاع غزة.
تصرف الأمين العام للأمم المتحدة حقير ويمارس التلون والنفاق على حساب إسرائيل.