|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2024/02/المسائية-الميادين_2024_02_06_23_31_57.mp4[/video-mp4]
|
الميادين
المسائية
قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين محمد الهندي :
إسرائيل لم تستطع تحقيق أي إنجاز على الأرض.
اجتماع باريس جاء للبحث في موضوع الأسرى والتوتر الإقليمي.
المقاومة أدخلت على ورقت باريس المبادئ الأساسية التي تمسكت بها.
الضمانات هي سلاح المقاومة وليست من الوسطاء.
الولايات المتحدة ليست من الضامنين للاتفاق كما هي تركيا وقطر ومصر وروسيا والأمم المتحدة.
طلبنا أن تكون الأمم المتحدة ضامنة للمرحلة الأولى من الاتفاق بشأن الإيواء والنازحين.
نتنياهو يمكنه أن يعطل ويناور ولكن ملف الأسرى الإسرائيليين والتوتر الإقليمي يضغطان عليه.
المقاومة أدخلت بعض الصياغات على الورقة بما لا يعارض المبادئ الجوهرية التي بني عليها موقفها.
أتوقع تصعيداً مستمراً لأن "إسرائيل" ستناور تحت الضغط لكن المقاومة ما زالت متحكمة بالميدان.
لن يستطيع أحد أن يفرض علينا كيف سيكون اليوم التالي للحرب.
ثابتون على الموقف الأساسي بوقف العدوان والانسحاب والإغاثة والإعمار ورفع الحصار وننتظر رد العدو.
أميركا منحازة بالكامل إلى"إسرائيل" وما نراه بأعيننا هو أنها مشاركة في العدوان وتمنع دخول المساعدات لغزة.
الولايات المتحدة متضررة من التوتر الإقليمي ولاسيما من عمليات "أنصار الله" و"حزب الله".
الانسحاب الإسرائيلي إلى خارج حدود قطاع غزة وارد في رد المقاومة على ورقة الوسطاء.
أعداد الأسرى الذين سيفرج عنهم يبحث في التفاصيل والمفاوضات لاحقاً وهناك أسماء بارزة يجب التمسك بها.
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس غازي حمد :
حماس أخذت وقتها مع الفصائل للرد من أجل الدراسة بشكل عميق وواضح ومحدد.
يجب أن يبدأ الضغط على الاحتلال من أجل الوصول إلى اتفاق يرضي كل الأطراف.
ليس لدينا مانع بأن يكون هناك مراحل متعددة لكن في نهاية الأمر يجب أن نضمن الحصول على نص واضح بوقف نهائي للحرب.
لا يمكن أن نقبل بأن يكون للعدو حرية العمل والاجتياح لاحقاً لقطاع غزة.
الاحتلال يقر ويعترف بفشله في كسر إرادة المقاومة واستعادة الأسرى.
للمقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني اليد العليا لفرض الشروط على الاحتلال اليوم وغداً وبعد غد.
لا نتعامل مع الضغوط المفروضة علينا ولكن مع إرادتنا ومواقفنا وعقيدتنا وقدمنا رأينا بعد التشاور مع الفصائل.
يحاول الاحتلال الفاشل إيجاد رابط بين حماس وإيران ونحن قلناها مراراً أن إيران تدعم المقاومة بالمال والسلاح.
من السهل هزيمة هذا الاحتلال وكسره والقضاء عليه.
التواصل مع القيادة في غزة دائم وقائم ويقدمون رأيهم الهام لأنهم في الميدان وأدرى بوضع المقاومة وقدراتها.
عندما نتكلم عن تبادل الأسرى فإننا نطالب بالأسرى من كل الفصائل.
توجهنا وقرارنا هو الإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
نجاهد وتقاتل من أجل الإفراج عن كل المعتقلين الفلسطينيين.
تجربتنا مع دولة الاحتلال مريرة لأنها لا تحترم قانون ولا تحرم انسان وهي لم تحترم قرار محكمة العدل الدولية.
هذا الاتفاق الذي يجب التوصل إليه من المفروض أن لا يخضع لمزاج الاحتلال.
طلبنا أن يكون في هذا الاتفاق ضمانات إقليمية ودولية حتى يتم الالتزام به من قبل الاحتلال.
لا نعتبر الولايات المتحدة الأميركية طرفاً ضامناً بل هي شريك للاحتلال في الجرائم والقتل والإبادة الجماعية.
الأميركي والإسرائيلي أعلن تسلمه رد حماس ويبدو أنهم كانوا على أحر من الجمر لمعرفة الرد.
طرحنا مطالب حقيقية وواقعية وليست خيالية ولا يوجد أي أمر مبالغ فيه.
إذا كانت أميركا تريد أن تدافع عن "إسرائيل" في كل موقف فهذا شأنها وهذا سيبقى وصمة عار في عملها.
كانت هناك مشاركة حقيقية في لبنان والعراق وسوريا واليمن كجبهات داعمة لغزة.
الجبهات التي تم فتحها في وجه الاحتلال حاصرته في كل مكان و"إسرائيل" خسرت الهيبة التي كانت تتغطرس بها.
نشكر كل الأخوة الذين وقفوا معنا في لبنان والعراق وسوريا واليمن وكل شخص تظاهر في العالم نصرة لحقنا.
لو كان هناك تضامن ودعم عربي كامل للشعب الفلسطيني لهزمنا "إسرائيل" شر هزيمة وتم القضاء عليها.
كان من المفترض على بعض الدول العربية قطع العلاقات مع "إسرائيل" وطرد السفراء.
رغم الجراح والآلام فإن الشعب الفلسطيني سينتصر في هذه المعركة.
قال مسؤول العلاقات الدولية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ماهر الطاهر:
تم التداول مع الأخوة في حماس والجهاد بشأن الرد على الاتفاق.
هناك خشية من أن تعود "إسرائيل" لعملياتها العسكرية في غزة بعد الإفراج عن الأسرى لدى المقاومة.
كان لدى فصائل المقاومة نقطة اتفاق بأن الأولوية هي لوقف إطلاق النار.
أميركا تريد إضعاف المقاومة الفلسطينية لأن لديها مشاريع واتفاقات للمرحلة المقبلة.
التحرك الأميركي الكثيف سببه الخشية من تنامي دور المقاومة وتصاعد قوتها في المنطقة.
السلطة الفلسطينية أبدت استعدادها لتسلم الأوضاع في غزة لكنها طلبت أن تكون غزة "نظيفة".
ما هو مرسوم من أميركا وحلفائها هو ضرب المقاومة الفلسطينية في الفترة اللاحقة.
المسائية
قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين محمد الهندي :
إسرائيل لم تستطع تحقيق أي إنجاز على الأرض.
اجتماع باريس جاء للبحث في موضوع الأسرى والتوتر الإقليمي.
المقاومة أدخلت على ورقت باريس المبادئ الأساسية التي تمسكت بها.
الضمانات هي سلاح المقاومة وليست من الوسطاء.
الولايات المتحدة ليست من الضامنين للاتفاق كما هي تركيا وقطر ومصر وروسيا والأمم المتحدة.
طلبنا أن تكون الأمم المتحدة ضامنة للمرحلة الأولى من الاتفاق بشأن الإيواء والنازحين.
نتنياهو يمكنه أن يعطل ويناور ولكن ملف الأسرى الإسرائيليين والتوتر الإقليمي يضغطان عليه.
المقاومة أدخلت بعض الصياغات على الورقة بما لا يعارض المبادئ الجوهرية التي بني عليها موقفها.
أتوقع تصعيداً مستمراً لأن "إسرائيل" ستناور تحت الضغط لكن المقاومة ما زالت متحكمة بالميدان.
لن يستطيع أحد أن يفرض علينا كيف سيكون اليوم التالي للحرب.
ثابتون على الموقف الأساسي بوقف العدوان والانسحاب والإغاثة والإعمار ورفع الحصار وننتظر رد العدو.
أميركا منحازة بالكامل إلى"إسرائيل" وما نراه بأعيننا هو أنها مشاركة في العدوان وتمنع دخول المساعدات لغزة.
الولايات المتحدة متضررة من التوتر الإقليمي ولاسيما من عمليات "أنصار الله" و"حزب الله".
الانسحاب الإسرائيلي إلى خارج حدود قطاع غزة وارد في رد المقاومة على ورقة الوسطاء.
أعداد الأسرى الذين سيفرج عنهم يبحث في التفاصيل والمفاوضات لاحقاً وهناك أسماء بارزة يجب التمسك بها.
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس غازي حمد :
حماس أخذت وقتها مع الفصائل للرد من أجل الدراسة بشكل عميق وواضح ومحدد.
يجب أن يبدأ الضغط على الاحتلال من أجل الوصول إلى اتفاق يرضي كل الأطراف.
ليس لدينا مانع بأن يكون هناك مراحل متعددة لكن في نهاية الأمر يجب أن نضمن الحصول على نص واضح بوقف نهائي للحرب.
لا يمكن أن نقبل بأن يكون للعدو حرية العمل والاجتياح لاحقاً لقطاع غزة.
الاحتلال يقر ويعترف بفشله في كسر إرادة المقاومة واستعادة الأسرى.
للمقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني اليد العليا لفرض الشروط على الاحتلال اليوم وغداً وبعد غد.
لا نتعامل مع الضغوط المفروضة علينا ولكن مع إرادتنا ومواقفنا وعقيدتنا وقدمنا رأينا بعد التشاور مع الفصائل.
يحاول الاحتلال الفاشل إيجاد رابط بين حماس وإيران ونحن قلناها مراراً أن إيران تدعم المقاومة بالمال والسلاح.
من السهل هزيمة هذا الاحتلال وكسره والقضاء عليه.
التواصل مع القيادة في غزة دائم وقائم ويقدمون رأيهم الهام لأنهم في الميدان وأدرى بوضع المقاومة وقدراتها.
عندما نتكلم عن تبادل الأسرى فإننا نطالب بالأسرى من كل الفصائل.
توجهنا وقرارنا هو الإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
نجاهد وتقاتل من أجل الإفراج عن كل المعتقلين الفلسطينيين.
تجربتنا مع دولة الاحتلال مريرة لأنها لا تحترم قانون ولا تحرم انسان وهي لم تحترم قرار محكمة العدل الدولية.
هذا الاتفاق الذي يجب التوصل إليه من المفروض أن لا يخضع لمزاج الاحتلال.
طلبنا أن يكون في هذا الاتفاق ضمانات إقليمية ودولية حتى يتم الالتزام به من قبل الاحتلال.
لا نعتبر الولايات المتحدة الأميركية طرفاً ضامناً بل هي شريك للاحتلال في الجرائم والقتل والإبادة الجماعية.
الأميركي والإسرائيلي أعلن تسلمه رد حماس ويبدو أنهم كانوا على أحر من الجمر لمعرفة الرد.
طرحنا مطالب حقيقية وواقعية وليست خيالية ولا يوجد أي أمر مبالغ فيه.
إذا كانت أميركا تريد أن تدافع عن "إسرائيل" في كل موقف فهذا شأنها وهذا سيبقى وصمة عار في عملها.
كانت هناك مشاركة حقيقية في لبنان والعراق وسوريا واليمن كجبهات داعمة لغزة.
الجبهات التي تم فتحها في وجه الاحتلال حاصرته في كل مكان و"إسرائيل" خسرت الهيبة التي كانت تتغطرس بها.
نشكر كل الأخوة الذين وقفوا معنا في لبنان والعراق وسوريا واليمن وكل شخص تظاهر في العالم نصرة لحقنا.
لو كان هناك تضامن ودعم عربي كامل للشعب الفلسطيني لهزمنا "إسرائيل" شر هزيمة وتم القضاء عليها.
كان من المفترض على بعض الدول العربية قطع العلاقات مع "إسرائيل" وطرد السفراء.
رغم الجراح والآلام فإن الشعب الفلسطيني سينتصر في هذه المعركة.
قال مسؤول العلاقات الدولية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ماهر الطاهر:
تم التداول مع الأخوة في حماس والجهاد بشأن الرد على الاتفاق.
هناك خشية من أن تعود "إسرائيل" لعملياتها العسكرية في غزة بعد الإفراج عن الأسرى لدى المقاومة.
كان لدى فصائل المقاومة نقطة اتفاق بأن الأولوية هي لوقف إطلاق النار.
أميركا تريد إضعاف المقاومة الفلسطينية لأن لديها مشاريع واتفاقات للمرحلة المقبلة.
التحرك الأميركي الكثيف سببه الخشية من تنامي دور المقاومة وتصاعد قوتها في المنطقة.
السلطة الفلسطينية أبدت استعدادها لتسلم الأوضاع في غزة لكنها طلبت أن تكون غزة "نظيفة".
ما هو مرسوم من أميركا وحلفائها هو ضرب المقاومة الفلسطينية في الفترة اللاحقة.