|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/08/الاقصى-خالد-البطش_2023_08_04_15_49_30.mp4[/video-mp4]
|
قناة الأقصى
4-8-2023
قال خالد البطش، عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي، خلال مسيرة للحركة رفضًا واستنكارا للاعتقالات السياسية في الضفة المحتلة :
الاعتقالات السياسية ساهمت في تعميق الأزمات الداخلية، كما أسهمت في تكريس الفرقة بين أبناء الصف الواحد على الساحة الوطنية.
الاعتقالات السياسي شكلت ندبا اسود في تاريخ العمل الوطني الفلسطيني وشكلت طعنة في ظهر المقاومة الفلسطينية.
الاعتقال السياسي جريمة وطنية يجب أن تتوقف، كما كانت من أبرز تداعيات الاعتقالات للمقاومين خلق أجواء من التوتر، أسهمت في عدم مشاركة الجهاد والقيادة العامة والصاعقة في جلسات الأمناء العامين التي دعا إليها الرئيس أبو مازن.
بغض النظر عن مشاركتنا في لقاء الأمناء العامين الا إننا أعلنا أننا سنحترم نتائج الاجتماع إذا كانت له نتائج.
أن الآوان إلى وحدة الصف وتعزيز اللحمة الوطنية في كل ساحات المواجهة مع المشروع الصهيوني وتطبيق قرارات الاجماع الوطني، وتنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير التي دعت إلى إلغاء أوسلو ووقف التنسيق الأمني مع الاحتلال وإلغاء اتفاقية باريس الاقتصادية.
بدلا من نصف خطوة للأمام أعادونا خطوة للوراء تحت عنوان الخوف على الشرعية والسيادة فواصلوا ملف الاعتقال السياسي للمقاومين ولأصحاب الرأي المخالف والمعارض.
سلاح المقاومة في الضفة الغربية وبالتحديد سلاح سرايا القدس هو لتحرير الضفة الغربية من الاحتلال، وحماية المواطنين من اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية وليس لمنازعة السلطة الفلسطينية سيادتها على الضفة، فنحن في مرحلة التحرير التي تستدعي وحدة الصف والخندق.
حول ما يجري في مخيم عين الحلوة، نطالب بوقف كل أشكال الصراع الداخلي وحقن دماء أهلنا ورجالنا وصون سلاح شعبنا، داعين إلى عدم الانجرار الى الفتنة التي تريدها الجهات المشبوهة والمتآمرة على القضية والتي تسعى لخلق حالة من الفوضى في لبنان لتبرير سحب السلاح الفلسطيني من المخيمات وخلق صراع هامشي مع الدولة اللبنانية تحت عنوان السيادة على المخيمات، محذرًا من الفتنة والوقوع فيها.
كما ندعو وقف الاقتتال المؤسف في مخيم عين الحلوة أيقونة الصمود الوطني وحماية المخيمات من كل المؤامرات التي تستهدفها وتستهدف سلاحها لصرف شعبنا عن مواجهة الاحتلال، وما استهداف قائد الأمن الوطني الشهيد أبو اشرف العرموشي.
نطالب برفع الحصار الظالم الصهيوني والعقوبات الظالمة المفروضة على قطاع غزة على قطاع غزة وتعزيز صمود المواطنين في القدس والضفة والقطاع وحماية صمود أهلنا في 48 الذين يستهدفهم "بن غفير وسموتريتش ونتنياهو" بقوانين العنصرية والإرهاب، وشعبنا سيبقى صامدًا وثابتا ومقاومًا رغم الحصار الظالم على شعبنا في قطاع غزة منذ العام 2007 الذي شكل عقابًا جماعيًا صهيونيًا برعاية الأمم المتحدة والرباعية الدولية والعربية.
حركة الجهاد الإسلامي عملت على مدار الأعوام الماضية وبذلت جهودا مضنية في سبيل إنهاء الانقسام لإيمانها بأنه المسبب في كل هذه المعاناة، وستواصل دورها في حماية الحريات العامة والنسيج المجتمعي وحماية الوحدة الوطنية والتوافق الوطني رغم كل المعيقات على الساحة الوطنية، جنبا إلى جنب مع كل القوى الوطنية والإسلامية وفي مقدمتها فتح وحماس.
4-8-2023
قال خالد البطش، عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي، خلال مسيرة للحركة رفضًا واستنكارا للاعتقالات السياسية في الضفة المحتلة :
الاعتقالات السياسية ساهمت في تعميق الأزمات الداخلية، كما أسهمت في تكريس الفرقة بين أبناء الصف الواحد على الساحة الوطنية.
الاعتقالات السياسي شكلت ندبا اسود في تاريخ العمل الوطني الفلسطيني وشكلت طعنة في ظهر المقاومة الفلسطينية.
الاعتقال السياسي جريمة وطنية يجب أن تتوقف، كما كانت من أبرز تداعيات الاعتقالات للمقاومين خلق أجواء من التوتر، أسهمت في عدم مشاركة الجهاد والقيادة العامة والصاعقة في جلسات الأمناء العامين التي دعا إليها الرئيس أبو مازن.
بغض النظر عن مشاركتنا في لقاء الأمناء العامين الا إننا أعلنا أننا سنحترم نتائج الاجتماع إذا كانت له نتائج.
أن الآوان إلى وحدة الصف وتعزيز اللحمة الوطنية في كل ساحات المواجهة مع المشروع الصهيوني وتطبيق قرارات الاجماع الوطني، وتنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير التي دعت إلى إلغاء أوسلو ووقف التنسيق الأمني مع الاحتلال وإلغاء اتفاقية باريس الاقتصادية.
بدلا من نصف خطوة للأمام أعادونا خطوة للوراء تحت عنوان الخوف على الشرعية والسيادة فواصلوا ملف الاعتقال السياسي للمقاومين ولأصحاب الرأي المخالف والمعارض.
سلاح المقاومة في الضفة الغربية وبالتحديد سلاح سرايا القدس هو لتحرير الضفة الغربية من الاحتلال، وحماية المواطنين من اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية وليس لمنازعة السلطة الفلسطينية سيادتها على الضفة، فنحن في مرحلة التحرير التي تستدعي وحدة الصف والخندق.
حول ما يجري في مخيم عين الحلوة، نطالب بوقف كل أشكال الصراع الداخلي وحقن دماء أهلنا ورجالنا وصون سلاح شعبنا، داعين إلى عدم الانجرار الى الفتنة التي تريدها الجهات المشبوهة والمتآمرة على القضية والتي تسعى لخلق حالة من الفوضى في لبنان لتبرير سحب السلاح الفلسطيني من المخيمات وخلق صراع هامشي مع الدولة اللبنانية تحت عنوان السيادة على المخيمات، محذرًا من الفتنة والوقوع فيها.
كما ندعو وقف الاقتتال المؤسف في مخيم عين الحلوة أيقونة الصمود الوطني وحماية المخيمات من كل المؤامرات التي تستهدفها وتستهدف سلاحها لصرف شعبنا عن مواجهة الاحتلال، وما استهداف قائد الأمن الوطني الشهيد أبو اشرف العرموشي.
نطالب برفع الحصار الظالم الصهيوني والعقوبات الظالمة المفروضة على قطاع غزة على قطاع غزة وتعزيز صمود المواطنين في القدس والضفة والقطاع وحماية صمود أهلنا في 48 الذين يستهدفهم "بن غفير وسموتريتش ونتنياهو" بقوانين العنصرية والإرهاب، وشعبنا سيبقى صامدًا وثابتا ومقاومًا رغم الحصار الظالم على شعبنا في قطاع غزة منذ العام 2007 الذي شكل عقابًا جماعيًا صهيونيًا برعاية الأمم المتحدة والرباعية الدولية والعربية.
حركة الجهاد الإسلامي عملت على مدار الأعوام الماضية وبذلت جهودا مضنية في سبيل إنهاء الانقسام لإيمانها بأنه المسبب في كل هذه المعاناة، وستواصل دورها في حماية الحريات العامة والنسيج المجتمعي وحماية الوحدة الوطنية والتوافق الوطني رغم كل المعيقات على الساحة الوطنية، جنبا إلى جنب مع كل القوى الوطنية والإسلامية وفي مقدمتها فتح وحماس.