|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/07/الجزيرة-المسائية_2023_07_30_21_45_01.mp4[/video-mp4]
|
30-7-2023
قناة الجزيرة
قال كلا من القيادي في حماس طاهر النونو، ومصطفى البرغوثي الأمين العام لحركة المبادرة الفلسطينية، وخالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
قال طاهر النونو:
نحن بإتجاه مرحلة جديدة من التقارب ولو كان قليلا، ولكن لا زال هناك كثير من القضايا بحاجة للبحث.
لقاء اليوم هو خطوة في إتجاه مواجهة العدو الصهيوني ونحن بحاجة لجملة من اللقاءات، ونحن بحاجة إلى تقريب وجهات النظر للوصول للخطة الوطنية الشاملة.
الأخ إسماعيل هنية أكد على ضرورة تلبية مطلب حركة الجهاد الإسلامي بالإفراج عن المعتقلين السياسيين وفورا، بل وقال أن هذا موقفنا جميعا وموقف الجميع ومغادرة مربع أوسلو بالكامل ووقف التنسيق مع العدو الصهيوني.
هناك إجماع لدى الجميع من خطورة هذه المرحلة والمخاطر المحدقة بالشعب الفلسطيني من قبل حكومة الإحتلال ومستوطنيه.
قال مصطفى الرغوثي:
لا بد من الإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين وإحياء لجنة الحريات، ولا بد من وجود قيادة وطنية موحدة وإستراتيجية وطنية موحدة أيضا لخطورة الوضع الذي تعيش به القضية الفلسطينية.
المواطن الفلسطيني يريد أن يرى نتائج على الأرض وليس فقط إجتماعات ونحن قلنا في أكثر من مرة أن الناس ملت من الإجتماعات التي دائما تسفير عن فشل أو عن قرارات لا تطبق.
قال خالد البطش:
كنا نأمل من هذا الإجتماع أن يخرج بقراران يتعلق بالقيادة الوطنية الموحدة أو بإتخاذ قرار بإجراء إنتخابات مجلس وطني وتشكيل مجلس وطني.
نتائج الإجتماع متواضعا جدا وهذا ما حذرنا منه سابقا، وللأسف أن من دعا للإجتماع وهو محمود عباس نفسه رفض المطالبات برفع المعاناة مع المعتقلين والمناضلين الفلسطينيين والإفراج عنهم من سجون السلطة.
نحن ملتزمون بإحترام نتائج الإجتماع لأننا معنيون بإنهاء الإنقسام والتوافق على إستراتيجية وطنية لمواجهة الإحتلال الصهيوني ومستوطنيه، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
نريد تطبيق قرارات المجلس المركزي ووقف الإعتراف بإسرائيل ووقف التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني.
قناة الجزيرة
قال كلا من القيادي في حماس طاهر النونو، ومصطفى البرغوثي الأمين العام لحركة المبادرة الفلسطينية، وخالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
قال طاهر النونو:
نحن بإتجاه مرحلة جديدة من التقارب ولو كان قليلا، ولكن لا زال هناك كثير من القضايا بحاجة للبحث.
لقاء اليوم هو خطوة في إتجاه مواجهة العدو الصهيوني ونحن بحاجة لجملة من اللقاءات، ونحن بحاجة إلى تقريب وجهات النظر للوصول للخطة الوطنية الشاملة.
الأخ إسماعيل هنية أكد على ضرورة تلبية مطلب حركة الجهاد الإسلامي بالإفراج عن المعتقلين السياسيين وفورا، بل وقال أن هذا موقفنا جميعا وموقف الجميع ومغادرة مربع أوسلو بالكامل ووقف التنسيق مع العدو الصهيوني.
هناك إجماع لدى الجميع من خطورة هذه المرحلة والمخاطر المحدقة بالشعب الفلسطيني من قبل حكومة الإحتلال ومستوطنيه.
قال مصطفى الرغوثي:
لا بد من الإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين وإحياء لجنة الحريات، ولا بد من وجود قيادة وطنية موحدة وإستراتيجية وطنية موحدة أيضا لخطورة الوضع الذي تعيش به القضية الفلسطينية.
المواطن الفلسطيني يريد أن يرى نتائج على الأرض وليس فقط إجتماعات ونحن قلنا في أكثر من مرة أن الناس ملت من الإجتماعات التي دائما تسفير عن فشل أو عن قرارات لا تطبق.
قال خالد البطش:
كنا نأمل من هذا الإجتماع أن يخرج بقراران يتعلق بالقيادة الوطنية الموحدة أو بإتخاذ قرار بإجراء إنتخابات مجلس وطني وتشكيل مجلس وطني.
نتائج الإجتماع متواضعا جدا وهذا ما حذرنا منه سابقا، وللأسف أن من دعا للإجتماع وهو محمود عباس نفسه رفض المطالبات برفع المعاناة مع المعتقلين والمناضلين الفلسطينيين والإفراج عنهم من سجون السلطة.
نحن ملتزمون بإحترام نتائج الإجتماع لأننا معنيون بإنهاء الإنقسام والتوافق على إستراتيجية وطنية لمواجهة الإحتلال الصهيوني ومستوطنيه، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
نريد تطبيق قرارات المجلس المركزي ووقف الإعتراف بإسرائيل ووقف التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني.