ساعة حوار -تحريض ضد السلطة -ماهر الأخرس جهاد اسلامي ( الاعتقال السياسي واعتقال المقاومين هو طعنة في ظهر الشعب الفلسطيني.) – الإعتقال السياسي نبيل دياب – مبادرة وطنية (الاعتقال السياسي سلوك غير وطني، ويجب أن يتم إنهاؤه وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين دون قيد أو شرط.)

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/07/الاقصى-ساعة-حوار-_2023_07_27_10_30_37.mp4[/video-mp4]
الاقصى
27-7-2023
قال نبيل دياب، القيادي في حركة المبادرة الوطنية، خلال برنامج "ساعة حوار" تعليقا على اخرر المستجدات الداخلية :
الوحدة الوطنية ضرورة وطنية ملحة لمواجهة الحرب المفتوحة التي يشنها الصهاينة الفاشيون.
ندعو السلطة للتوقف عن المفاوضات، يكفي اللهاث وراء سراء المفاوضات لثلاثين عاما، ويجب أن نتعامل مع الاحتلال بلغة القوة.
تحقيق الوحدة الوطنية مطلب شعبي ووطني وفلسطيني يمتد على طول الوطن، والشعب الفلسطيني يطالب باستعادة الوحدة الوطنية، وأن يكون له قيادة وطنية موحدة.
الوحدة الفلسطينية المطلوبة يجب أن تكون على برنامج سياسي واستراتيجية كفاحية موحدة.
جرائم الاحتلال تستلزم الوحدة الوطنية الجامعة لشعبنا، لمواجهة مخططات الاحتلال وجرائمه، ولم يعد أمام شعبنا أي خيار، إلا مقاومة الاحتلال والتصدي لجرائمه المتواصلة.
الاعتقال السياسي يضع العصي في الدواليب، ويضع المزيد من العراقيل أمام عجلة الوحدة الوطنية، وقبل الذهاب إلى القاهرة، يجب أن يتم الإفراج عن كل المعتقلين السياسيين، وتنتهي هذه الظاهرة.
الاعتقال السياسي سلوك غير وطني، ويجب أن يتم إنهاؤه وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين دون قيد أو شرط.
الاعتقال السياسي محرم ومجرم، ولا يجوز اعتقال المقاومين وأبناء شعبنا تحت أي ذريعة، ولا مبرر أن يتم ملاحقة المقاومين، ولا مبرر لمداهمة بيوتهم، وهذا سلوك غير وطني.

قال ماهر الأخرس، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي :
الشعب الفلسطيني بحاجة ماسة للوحدة الوطنية، لكن على أساس برنامج مقاومة الاحتلال.
حركة الجهاد الإسلامي تدعو لوحدة وطنية تنهي مسار المفاوضات، وتتفق على استراتيجية مقاومة.
سلاح المقاومة هو الموحد والجامع للشعب الفلسطيني، وأي خيارات أخرى لا تمثل شعبنا.
الاعتقال السياسي واعتقال المقاومين هو طعنة في ظهر الشعب الفلسطيني.