|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/07/الاقصى-اسماعيل-رضوان-_2023_07_20_20_04_39.mp4[/video-mp4]
|
الأقصى
20-7-2023
قال إسماعيل رضوان، القيادي في حركة حماس، خلال برنامج "الحوار الوطني" :
• الاحتلال الصهيوني الذي تجاوز كل الخطوط باستمرار عدوانه على شعبنا فقد صوابه والسيطرة الأمنية على الضفة الغربية.
• الاحتلال واهم إن ظن أنه بالتنسيق الأمني وبحصار أبناء شعبنا قادر على وأد المقاومة بالضفة الغربية.
• المقاومة في جنين كسرت شوكة الاحتلال الصهيوني خلال العدوان الأخير، والحاضنة الشعبية للمقاومة تدعم المقاومين.
• ندعو لتصعيد حالة الاشتباك مع الاحتلال الصهيوني وتنفيذ العمليات البطولية.
• حركة حماس ترفض الاعتقالات السياسية التي تنتهجها السلطة بحق أبناء شعبنا بالضفة الغربية.
• ندعو السلطة للإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين وإنهاء التنسيق الأمني مع الاحتلال.
• الاعتقالات السياسية وملاحقة المقاومين عقبات أمام نجاح لقاء الأمناء العامون.
• اجتماع الأمناء العامون حتى يكون ناجحا يجب الاتفاق على استراتيجية وطنية شاملة في مواجهة الاحتلال والدفاع عن المقدسات وتمسكنا بثوابتنا ونصرة أسرانا ووقف التنسيق الأمني.
قال أسامة الحاج أحمد، عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية :
نؤكد على ضرورة إفراج السلطة عن جميع المعتقلين السياسيين فورا من أجل تهيئة الأجواء للقاء الأمناء العامون وتجريم الاعتقال السياسي.
ملاحقة المقامين أمر مرفوض ومنافي للقانون الفلسطيني، ونريد برنامج وطني يضمن حقنا في الحرية ومقاومة الاحتلال.
الوحدة الوطنية جزء أساسي من انتصارنا على الاحتلال الصهيوني، والحاضنة الشعبية للمقاومة تزداد يوما بعد يوم.
أوسلو طريق خاسر ولا سبيل لنا إلا مقاومة الاحتلال بكل الوسائل والسبل.
قال ماهر الأخرس، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي :
الاحتلال استغل وجود السلطة واتفاقياته معها وضاعف الاستيطان بالضفة الغربية.
على السلطة أن تراجع نفسها، وشعبنا الفلسطيني لم يعد ينطلي عليه ممارساتها القمعية.
أجهزة أمن السلطة تلاحق وتعتقل المقاومين بالضفة الغربية، وعلى السلطة أن تفعل شيئا لإرضاء الشعب وأن توقف اعتقالات المقاومين بالضفة الغربية.
السلطة تخترق القانون بملاحقتها للمقاومين بالضفة الغربية، وكل من يحمل السلاح بالضفة الغربية يجب عليه أن يوجهه نحو الاحتلال.
20-7-2023
قال إسماعيل رضوان، القيادي في حركة حماس، خلال برنامج "الحوار الوطني" :
• الاحتلال الصهيوني الذي تجاوز كل الخطوط باستمرار عدوانه على شعبنا فقد صوابه والسيطرة الأمنية على الضفة الغربية.
• الاحتلال واهم إن ظن أنه بالتنسيق الأمني وبحصار أبناء شعبنا قادر على وأد المقاومة بالضفة الغربية.
• المقاومة في جنين كسرت شوكة الاحتلال الصهيوني خلال العدوان الأخير، والحاضنة الشعبية للمقاومة تدعم المقاومين.
• ندعو لتصعيد حالة الاشتباك مع الاحتلال الصهيوني وتنفيذ العمليات البطولية.
• حركة حماس ترفض الاعتقالات السياسية التي تنتهجها السلطة بحق أبناء شعبنا بالضفة الغربية.
• ندعو السلطة للإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين وإنهاء التنسيق الأمني مع الاحتلال.
• الاعتقالات السياسية وملاحقة المقاومين عقبات أمام نجاح لقاء الأمناء العامون.
• اجتماع الأمناء العامون حتى يكون ناجحا يجب الاتفاق على استراتيجية وطنية شاملة في مواجهة الاحتلال والدفاع عن المقدسات وتمسكنا بثوابتنا ونصرة أسرانا ووقف التنسيق الأمني.
قال أسامة الحاج أحمد، عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية :
نؤكد على ضرورة إفراج السلطة عن جميع المعتقلين السياسيين فورا من أجل تهيئة الأجواء للقاء الأمناء العامون وتجريم الاعتقال السياسي.
ملاحقة المقامين أمر مرفوض ومنافي للقانون الفلسطيني، ونريد برنامج وطني يضمن حقنا في الحرية ومقاومة الاحتلال.
الوحدة الوطنية جزء أساسي من انتصارنا على الاحتلال الصهيوني، والحاضنة الشعبية للمقاومة تزداد يوما بعد يوم.
أوسلو طريق خاسر ولا سبيل لنا إلا مقاومة الاحتلال بكل الوسائل والسبل.
قال ماهر الأخرس، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي :
الاحتلال استغل وجود السلطة واتفاقياته معها وضاعف الاستيطان بالضفة الغربية.
على السلطة أن تراجع نفسها، وشعبنا الفلسطيني لم يعد ينطلي عليه ممارساتها القمعية.
أجهزة أمن السلطة تلاحق وتعتقل المقاومين بالضفة الغربية، وعلى السلطة أن تفعل شيئا لإرضاء الشعب وأن توقف اعتقالات المقاومين بالضفة الغربية.
السلطة تخترق القانون بملاحقتها للمقاومين بالضفة الغربية، وكل من يحمل السلاح بالضفة الغربية يجب عليه أن يوجهه نحو الاحتلال.