|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2023/05/حوار-الليلة_2023_05_29_21_21_51.mp4[/video-mp4]
|
قناة الكوفية 29-5-2023
قال اسامة الحاج احمد عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية خلال برنامج حوار الليلة:
واقع المنظمة لا يخفى على اي مواطن فلسطيني، واقع مترهل وسيء، والمنظمة في واد وقواه الفلسطينية في واد اخر.
هذا الامر يستدعي بالفعل استعادة دور المنظمة لتبقى وتكون تمثل كل اطياف شعبنا الفلسطيني.
نحن بالجبهة الشعبية وادراكا منا لاهمية المنظمة ودورها، نؤكد على اهمية استعادة دور المنظمة على اساس وطني وديمقراطي.
نحن في الجبهة قدمنا مبادرة عبارة عن خارطة طريق واكدنا انه بدون وحدة وطنية على اساس الشراكة، لا يمكن تحقيق الوحدة وتصحيح المنظمة.
نحن في الجبهة اكدنا على استعادة الوحدة الوطنية وتشكيل حكومة وحدة وطنية تضم كل اطياف الشعب الفلسطيني، واجراء انتخابات فلسطينية.
نحن في الجبهة اكدنا على اجراء الانتخابات حتى تغدو كل اطياف الشعب الفلسطيني عبر مجلس وطني فلسطيني جديد ياتي عبر الانتخابات.
الحل هو صندوق الانتخابات لكل ابناء الشعب الفلسطيني.
نحن في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ضد تشكيل اي جسم بديل او مزاي لمنظمة التحرير.
السلطة تغولت على المنظمة واصبحت هي المسؤولة عن المنظمة للاسف، والمفروض ان تكون المنظمة هي المسؤولة عن السلطة وكل الشعب الفلسطيني.
قالت تمارا حداد كاتبة ومحللة سياسية:
عندما يتم تفريغ منظمة التحرير من اهم صفتين، وهما التمثيل الشرعي والوظيفة السياسية العليا، اعلم تماما ان هذه المنظمة لا تشمل كل الشعب الفلسطيني، وهذا يؤكد ان الواقع الحالي للمنظمة هي بحاجة بالفعل الى اعادة اصلاحها سياساسيا واجتماعيا وهيكليا.
حقيقة ان منظمة التحرير اصبحت لا تمثل الكل الفلسطيني.
حتى هذه اللحظة لا تتسطيع منظمة التحرير ان تؤثر نحو تحقيق الهدف وهو التحرير الفلسطيني امام الهجمة الشرسة للاحتلال.
امام جرائم الاحتلال اصبح يجب اعادة بناء وبلورة منظمة التحرير ضمن سياق الاصلاح الفعلي، بوجود قوى ومؤسسات فاعلة وشعب ينتخب هذه المؤسسة.
يجب الحفاظ على الاطار الوطني الفلسطيني، وهذا الامر يتأتى من التاثير الشعبي ويجب ان يكون هناك رقابة شعبية.
اذا كان هناك غياب للرقابة البرلمانية والتشريعية، فيجب ان يكون هناك تاثير شعبي، فلماذا هناك محاولة للاستفراد بمنظمة التحرير لانه لا يوجد هناك اي ضغط شعبي.
قال صلاح عبد العاطي مدير مركز الهيئة الدولية للحفاظ عن حقوق الانسان "حشد":
منظمة التحرير منذ اتفاق اوسلو بدأ التراجع بدورها بشكل مضطرب بفعل توجه السلطة لبناء سلطة تحت الاحتلال على حساب النضال من اجل انهاء الاحتلال.
السلطة والمنظمة باتت فقط تعتمد على الشجب والانتظار مع التزامها باستمرار التنسيق الامني مع الاحتلال.
الوحدة الوطنية في ظل الانقسام باتت لم تتحق وفشلت مقاربة المصالحة وفشلت مقاربة الانتخابات.
نحن للاسف في اللحظة التي نطالب فيها في اعادة البناء على اساس الشراكة الديمقراطية وادخال حركتي حماس والجهاد واعادة الشعبية الى موقعها وغيرها.
هناك اشغال من طرف النخبة الحاكمة المهيمنة وهناك افراد عمقوا الحكم الفردي التسلطي.
يجري الان ترتيبات لتطويع المنظمة السلطة لما هو قادم في اطار الصراع الخلاف بتكريس هيمنة طبقة سياسية معينة مرتبطة مصالحها مع الاحتلال.
لا بد من ان نتوحد عبر التمسك بمنظمة التحرير والضغط الجاد لضمان انتزاع حق شعبنا في اختيار من يمثله في الداخل والخارج.
قال اسامة الحاج احمد عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية خلال برنامج حوار الليلة:
واقع المنظمة لا يخفى على اي مواطن فلسطيني، واقع مترهل وسيء، والمنظمة في واد وقواه الفلسطينية في واد اخر.
هذا الامر يستدعي بالفعل استعادة دور المنظمة لتبقى وتكون تمثل كل اطياف شعبنا الفلسطيني.
نحن بالجبهة الشعبية وادراكا منا لاهمية المنظمة ودورها، نؤكد على اهمية استعادة دور المنظمة على اساس وطني وديمقراطي.
نحن في الجبهة قدمنا مبادرة عبارة عن خارطة طريق واكدنا انه بدون وحدة وطنية على اساس الشراكة، لا يمكن تحقيق الوحدة وتصحيح المنظمة.
نحن في الجبهة اكدنا على استعادة الوحدة الوطنية وتشكيل حكومة وحدة وطنية تضم كل اطياف الشعب الفلسطيني، واجراء انتخابات فلسطينية.
نحن في الجبهة اكدنا على اجراء الانتخابات حتى تغدو كل اطياف الشعب الفلسطيني عبر مجلس وطني فلسطيني جديد ياتي عبر الانتخابات.
الحل هو صندوق الانتخابات لكل ابناء الشعب الفلسطيني.
نحن في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ضد تشكيل اي جسم بديل او مزاي لمنظمة التحرير.
السلطة تغولت على المنظمة واصبحت هي المسؤولة عن المنظمة للاسف، والمفروض ان تكون المنظمة هي المسؤولة عن السلطة وكل الشعب الفلسطيني.
قالت تمارا حداد كاتبة ومحللة سياسية:
عندما يتم تفريغ منظمة التحرير من اهم صفتين، وهما التمثيل الشرعي والوظيفة السياسية العليا، اعلم تماما ان هذه المنظمة لا تشمل كل الشعب الفلسطيني، وهذا يؤكد ان الواقع الحالي للمنظمة هي بحاجة بالفعل الى اعادة اصلاحها سياساسيا واجتماعيا وهيكليا.
حقيقة ان منظمة التحرير اصبحت لا تمثل الكل الفلسطيني.
حتى هذه اللحظة لا تتسطيع منظمة التحرير ان تؤثر نحو تحقيق الهدف وهو التحرير الفلسطيني امام الهجمة الشرسة للاحتلال.
امام جرائم الاحتلال اصبح يجب اعادة بناء وبلورة منظمة التحرير ضمن سياق الاصلاح الفعلي، بوجود قوى ومؤسسات فاعلة وشعب ينتخب هذه المؤسسة.
يجب الحفاظ على الاطار الوطني الفلسطيني، وهذا الامر يتأتى من التاثير الشعبي ويجب ان يكون هناك رقابة شعبية.
اذا كان هناك غياب للرقابة البرلمانية والتشريعية، فيجب ان يكون هناك تاثير شعبي، فلماذا هناك محاولة للاستفراد بمنظمة التحرير لانه لا يوجد هناك اي ضغط شعبي.
قال صلاح عبد العاطي مدير مركز الهيئة الدولية للحفاظ عن حقوق الانسان "حشد":
منظمة التحرير منذ اتفاق اوسلو بدأ التراجع بدورها بشكل مضطرب بفعل توجه السلطة لبناء سلطة تحت الاحتلال على حساب النضال من اجل انهاء الاحتلال.
السلطة والمنظمة باتت فقط تعتمد على الشجب والانتظار مع التزامها باستمرار التنسيق الامني مع الاحتلال.
الوحدة الوطنية في ظل الانقسام باتت لم تتحق وفشلت مقاربة المصالحة وفشلت مقاربة الانتخابات.
نحن للاسف في اللحظة التي نطالب فيها في اعادة البناء على اساس الشراكة الديمقراطية وادخال حركتي حماس والجهاد واعادة الشعبية الى موقعها وغيرها.
هناك اشغال من طرف النخبة الحاكمة المهيمنة وهناك افراد عمقوا الحكم الفردي التسلطي.
يجري الان ترتيبات لتطويع المنظمة السلطة لما هو قادم في اطار الصراع الخلاف بتكريس هيمنة طبقة سياسية معينة مرتبطة مصالحها مع الاحتلال.
لا بد من ان نتوحد عبر التمسك بمنظمة التحرير والضغط الجاد لضمان انتزاع حق شعبنا في اختيار من يمثله في الداخل والخارج.