|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/12/الأقصى-خليل-الحية-_2022_12_22_18_54_14.mp4[/video-mp4]
|
الاقصى
22-12-2022
قال خليل الحية، القيادي بحركة حماس، خلال لقاء خاص للتعليق على اخر المستجدات السياسية والميدانية :
القدس عنوان وحدة الأمة في مواجهة المشروع الصهيوني.
الاحتلال يخطط لتقسيم الأقصى زمانيا ومكانيا، ويستغل المستوطنين المتطرفين لتكريس ذلك، ونحذر الاحتلال أننا لن نسمح بتقسيم الأقصى ونحن للعدو بالمرصاد.
نحن نتابع ونراقب وندافع عن القدس، أمام المخطط الصهيوني في القدس، لإخراج المقدسيين من المدينة"، والاحتلال لديه خطة مبرمجة للزحف على المسجد الأقصى لتقسيمه مكانياً، ونحذر الاحتلال من مخططاته.
لا نخشى أحدا والاحتلال وحده من يتحمل المسؤولية عن انتهاكات المتطرف "إيتمار بن غفير"، ونحذر من أن العدوان على المسجد الأقصى هو صاعق التفجير للمنطقة والاحتلال سيدفع الثمن.
المطبعين هم من مهدوا لفاشية الاحتلال وجرائمه المتصاعدة بحق شعبنا.
الاحتشاد في مهرجان انطلاقة حماس أكد على التفاف الجماهير حول خيار المقاومة، وأن ذلك الحشد أظهر فشل مخططات منع التمدد الجماهيري لحماس.
حماس انطلقت من رحم الشعب الفلسطيني وستبقى أمينة على ثوابته.
الاحتلال وأعوانه منزعجون من اتساع شعبية المقاومة لدى شعبنا ولدى شعوب الأمة، وكل من يخشى المقاومة هو مساند للاحتلال وعدو للشعب الفلسطيني.
منظمة التحرير هي الجسم التاريخي لشعبنا، وحماس لا تبحث عن بديل عنها، الحركة لا تقبل أي شراكة مشروطة، وهي مع أي تجمع فلسطيني للوصول إلى قيادة وطنية جامعة ورؤية وطنية موحدة تواجه الاحتلال.
حماس تحترم التنوع الفكري والسياسي والديني، وتؤمن بالشراكة والعمل مع الجميع، وتعمل وفق استراتيجية ثابتة لترسيخ العلاقات الوطنية.
كل محاولات التيه والخذلان بما يسمى بتجربة أوسلو وحل الدولتين تلاشت وباءت بالفشل، ولم يبق إلا مشروع المقاومة.
نحث الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة إلى التوقف عن البطش بالمقاومين والناشطين في الضفة.
عناصر الأجهزة الأمنية هم أبناؤنا وجزء من عوائلنا وبعضهم انخرط في العمل المقاوم.
نقدم التحية إلى أهلنا في القدس والمسجد الأقصى الذين يتصدون بأيديهم وصدورهم ودمهم للهجمة الصهيونية المبرمجة الذي يدفع الاحتلال بمستوطنيه لتنفيذ مخططاته.
أبناء شعبنا في الداخل المحتل متمسكون بهويتهم الفلسطينية رغم محاولات الاحتلال عزلهم وتفكيكهم، حماس مساندة لأبناء شعبنا في الداخل المحتل في معركة الحفاظ على وجودهم.
عدوان الاحتلال على ثوابتنا يجعل الفلسطيني موحدًا في مواجهته، سياسات الاحتلال لم تبق أمام شعبنا في الداخل المحتل سوى خيار المواجهة.
22-12-2022
قال خليل الحية، القيادي بحركة حماس، خلال لقاء خاص للتعليق على اخر المستجدات السياسية والميدانية :
القدس عنوان وحدة الأمة في مواجهة المشروع الصهيوني.
الاحتلال يخطط لتقسيم الأقصى زمانيا ومكانيا، ويستغل المستوطنين المتطرفين لتكريس ذلك، ونحذر الاحتلال أننا لن نسمح بتقسيم الأقصى ونحن للعدو بالمرصاد.
نحن نتابع ونراقب وندافع عن القدس، أمام المخطط الصهيوني في القدس، لإخراج المقدسيين من المدينة"، والاحتلال لديه خطة مبرمجة للزحف على المسجد الأقصى لتقسيمه مكانياً، ونحذر الاحتلال من مخططاته.
لا نخشى أحدا والاحتلال وحده من يتحمل المسؤولية عن انتهاكات المتطرف "إيتمار بن غفير"، ونحذر من أن العدوان على المسجد الأقصى هو صاعق التفجير للمنطقة والاحتلال سيدفع الثمن.
المطبعين هم من مهدوا لفاشية الاحتلال وجرائمه المتصاعدة بحق شعبنا.
الاحتشاد في مهرجان انطلاقة حماس أكد على التفاف الجماهير حول خيار المقاومة، وأن ذلك الحشد أظهر فشل مخططات منع التمدد الجماهيري لحماس.
حماس انطلقت من رحم الشعب الفلسطيني وستبقى أمينة على ثوابته.
الاحتلال وأعوانه منزعجون من اتساع شعبية المقاومة لدى شعبنا ولدى شعوب الأمة، وكل من يخشى المقاومة هو مساند للاحتلال وعدو للشعب الفلسطيني.
منظمة التحرير هي الجسم التاريخي لشعبنا، وحماس لا تبحث عن بديل عنها، الحركة لا تقبل أي شراكة مشروطة، وهي مع أي تجمع فلسطيني للوصول إلى قيادة وطنية جامعة ورؤية وطنية موحدة تواجه الاحتلال.
حماس تحترم التنوع الفكري والسياسي والديني، وتؤمن بالشراكة والعمل مع الجميع، وتعمل وفق استراتيجية ثابتة لترسيخ العلاقات الوطنية.
كل محاولات التيه والخذلان بما يسمى بتجربة أوسلو وحل الدولتين تلاشت وباءت بالفشل، ولم يبق إلا مشروع المقاومة.
نحث الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة إلى التوقف عن البطش بالمقاومين والناشطين في الضفة.
عناصر الأجهزة الأمنية هم أبناؤنا وجزء من عوائلنا وبعضهم انخرط في العمل المقاوم.
نقدم التحية إلى أهلنا في القدس والمسجد الأقصى الذين يتصدون بأيديهم وصدورهم ودمهم للهجمة الصهيونية المبرمجة الذي يدفع الاحتلال بمستوطنيه لتنفيذ مخططاته.
أبناء شعبنا في الداخل المحتل متمسكون بهويتهم الفلسطينية رغم محاولات الاحتلال عزلهم وتفكيكهم، حماس مساندة لأبناء شعبنا في الداخل المحتل في معركة الحفاظ على وجودهم.
عدوان الاحتلال على ثوابتنا يجعل الفلسطيني موحدًا في مواجهته، سياسات الاحتلال لم تبق أمام شعبنا في الداخل المحتل سوى خيار المواجهة.