|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/09/فلسطين-تغطية-1_2022_09_23_20_37_23.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين
23-9-2022
قال أحمد ونيس، وزير الخارجية التونسي الأسبق :
خطاب رئيس دولة فلسطين محمود عباس الشجاع أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة هو توبيخ للضمير الإنساني للمجتمع الدولي، كما كشف زيف ادعاء العالم حول تمسكه بمبادئ القانون الدولي والديمقراطية.
الخطاب رفع القناع عن ازدواجية بعض الدول والمؤسسات الدولية في التعامل مع القضية الفلسطينية، وأن فهمهم للقانون الدولي لم يعد صالحًا ولا صادقًا.
قال ليث عرفة، سفير دولة فلسطين لدى ألمانيا :
سيادة الرئيس محمود عباس في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة وضع العالم أمام مسؤولياته تجاه القضية الفلسطينية، ووصف ما يتعرض له شعبنا، وما يتطلب عمله.
كلمة سيادة الرئيس الشجاعة كلمة هامة وتحمل الكثير من المضامين، نحن كلنا خلف سيادة الرئيس محمود عباس الى أن ينصرف الاحتلال عن أرضنا.
قال أحمد السيد أحمد، الخبير في مركز الأهرام الاستراتيجية :
خطاب الرئيس محمود عباس القوي والصادق لم يبق أي مبرر للمجتمع الدولي للاستمرار بسياسة الازدواجية بالمعايير.
الرئيس عباس عندما عرى الاحتلال الذي يستهدف الأطفال والنساء، ورفع هذه الصور أمام العالم، فإنه لم يبق لأي ضمير بشري المجال ليقف متفرجًا صامتًا، حيث استطاع أن يصل لقلوب ملايين الناس عبر كلمة خاطبت كل المجتمع الدولي، واستند للقانون الدولي والإنساني.
خارطة الطريق التي قدمها الرئيس تمثل أهمية كبرى، حيث انهارت صورة اسرائيل أمام هذا الخطاب الذي استخدم قوة المنطق والحق الفلسطيني.
قال فيصل خزاعي، الكاتب والمحلل السياسي الأردني :
الرئيس محمود عباس وضع في خطابه أمام الأمم المتحدة، القضية الفلسطينية أمام دول العالم والمجتمع الدولي، مطالبا إياهم بتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية.
العالم كله يقف الآن وقفة شموخ وعز أمام الخطاب التاريخي للسيد الرئيس على منصة الأمم المتحدة، حيث تحدث بثقة الفلسطيني المرابط على أرضه، المدافع عن شعبه، وكان واثقا بكل حرف تحدث به.
23-9-2022
قال أحمد ونيس، وزير الخارجية التونسي الأسبق :
خطاب رئيس دولة فلسطين محمود عباس الشجاع أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة هو توبيخ للضمير الإنساني للمجتمع الدولي، كما كشف زيف ادعاء العالم حول تمسكه بمبادئ القانون الدولي والديمقراطية.
الخطاب رفع القناع عن ازدواجية بعض الدول والمؤسسات الدولية في التعامل مع القضية الفلسطينية، وأن فهمهم للقانون الدولي لم يعد صالحًا ولا صادقًا.
قال ليث عرفة، سفير دولة فلسطين لدى ألمانيا :
سيادة الرئيس محمود عباس في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة وضع العالم أمام مسؤولياته تجاه القضية الفلسطينية، ووصف ما يتعرض له شعبنا، وما يتطلب عمله.
كلمة سيادة الرئيس الشجاعة كلمة هامة وتحمل الكثير من المضامين، نحن كلنا خلف سيادة الرئيس محمود عباس الى أن ينصرف الاحتلال عن أرضنا.
قال أحمد السيد أحمد، الخبير في مركز الأهرام الاستراتيجية :
خطاب الرئيس محمود عباس القوي والصادق لم يبق أي مبرر للمجتمع الدولي للاستمرار بسياسة الازدواجية بالمعايير.
الرئيس عباس عندما عرى الاحتلال الذي يستهدف الأطفال والنساء، ورفع هذه الصور أمام العالم، فإنه لم يبق لأي ضمير بشري المجال ليقف متفرجًا صامتًا، حيث استطاع أن يصل لقلوب ملايين الناس عبر كلمة خاطبت كل المجتمع الدولي، واستند للقانون الدولي والإنساني.
خارطة الطريق التي قدمها الرئيس تمثل أهمية كبرى، حيث انهارت صورة اسرائيل أمام هذا الخطاب الذي استخدم قوة المنطق والحق الفلسطيني.
قال فيصل خزاعي، الكاتب والمحلل السياسي الأردني :
الرئيس محمود عباس وضع في خطابه أمام الأمم المتحدة، القضية الفلسطينية أمام دول العالم والمجتمع الدولي، مطالبا إياهم بتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية.
العالم كله يقف الآن وقفة شموخ وعز أمام الخطاب التاريخي للسيد الرئيس على منصة الأمم المتحدة، حيث تحدث بثقة الفلسطيني المرابط على أرضه، المدافع عن شعبه، وكان واثقا بكل حرف تحدث به.