|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/09/ابعاد-الخبر_2022_09_12_07_41_05.mp4[/video-mp4]
|
قناة الكوفية 11-9-2022
قال القيادي في حركة فتح ناصر القدوة خلال برنامج "أبعاد الخبر"، تحت عنوان/ "مؤتمر حركة فتح... ضغط فتحاوي وغياب لموعد الإنعقاد":
المؤتمر بشكله الحالي عبارة عن لمة يلموها أصحاب القرار ويتم توزيع العضوية فيما بينهم ويأتوا بجماعتهم حتى يعيدوا إنتخابهم ليقولوا أن هذا مؤتمر.
حركة فتح لديها نظام سياسي متآكل ومتهالك والمؤتمر السابع كلف الهيئات القيادية بإعادة صياغة هذا النظام، وتم بالفعل تشكيل لجنة واسعة حوالي 30 عضو من أعضاء المجلس الثوري وكانت برئاستي للقيام بهذه المهمة وقمنا بعدد كبير جدا من الإجتماعات المنظمة وإعتمدنا منهج التوافق وتوصلنا إلى إعادة صياغة للنظام الداخلي، لكن المتنفذ لا يريد ذلك.
نحن لا نتحدث عن مؤتمر ثامن حقيقي بل نتحدث عن لمة جديدة وعبارة عن تقسيم كعكة، وعندما يقال أن هناك ضغوط على الرئيس عباس فإنها ضغوط من المجموعة المتحكمة والمتصارعة بنفس الوقت.
المستفيد من المؤتمر الثامن هم أعداء الشعب الفلسطيني وأعداء حركة فتح والمجموعة المتحكمة في النظام السياسي بما في ذلك في حركة فتح، وهذا كله سينفجر في أي وقت من الأوقات.
وجود الرئيس عباس أو غيابه هو أحد العوامل التي ربما تقود لمزيد من المواجهة والصراع، وهناك من يحاول أن يسوق المصالح الإسرائيلية بالإضافة للعوامل الشخصية.
أي شخص يقول لا بهدف الحفاظ على مصالح فتح ومصالح الوطن يتم إستبعاده، إبتداء من قصة محمد دحلان ثم ناصر القدوة وثم قبل ذلك مروان البرغوثي بشكل أو بآخر، والآن توفيق الطيراوي وبعد ذلك "س وص وع".
المسؤولية الحقيقية والكبرى تقع على ما قاد هذه الحركة ومن إستفرد بقرارها ومن فرض كل ما يريد بكل أشكال القمع بإستخدام الترهيب والفصل وقطع الرواتب.
قال طاهر النونو القيادي في حركة حماس خلال برنامج أبعاد الخبر، حول زيارة حماس لروسيا:
هذه الزيارة تكتسب أهمية كبيرة من حيث طبيعة المشاركة والدعوة ومن حيث التوقيت وهو دعوة لرئيس المكتب السياسي للحركة أي المستوى الأعلى في قيادة الحركة للقاء معالي وزير الخارجية بتوقيت حساس وبوقت من المفترض أن تنشغل روسيا بالقضية الأوكرانية والدولية بشكل عام.
سنبحث العلاقات الثنائية مع روسيا بالإضافة القضايا المتعلقة بالمنطقة في ظل المتغيرات القائمة.
نحن نبدي إستعدادنا دوما بقضية الإنتخابات وتشكيل القيادة الوطنية المشتركة على قاعدة الشراكة والتوافق الوطني من خلال بوابة منظمة التحرير الفلسطينية.
الرهان على بايدين وعلى قادة الإحتلال هو رهان صفري، لذا لا بد من تقوية جبهتنا الداخلية وحالة الإشتباك مع الإحتلال الصهيوني.
قال القيادي في حركة فتح ناصر القدوة خلال برنامج "أبعاد الخبر"، تحت عنوان/ "مؤتمر حركة فتح... ضغط فتحاوي وغياب لموعد الإنعقاد":
المؤتمر بشكله الحالي عبارة عن لمة يلموها أصحاب القرار ويتم توزيع العضوية فيما بينهم ويأتوا بجماعتهم حتى يعيدوا إنتخابهم ليقولوا أن هذا مؤتمر.
حركة فتح لديها نظام سياسي متآكل ومتهالك والمؤتمر السابع كلف الهيئات القيادية بإعادة صياغة هذا النظام، وتم بالفعل تشكيل لجنة واسعة حوالي 30 عضو من أعضاء المجلس الثوري وكانت برئاستي للقيام بهذه المهمة وقمنا بعدد كبير جدا من الإجتماعات المنظمة وإعتمدنا منهج التوافق وتوصلنا إلى إعادة صياغة للنظام الداخلي، لكن المتنفذ لا يريد ذلك.
نحن لا نتحدث عن مؤتمر ثامن حقيقي بل نتحدث عن لمة جديدة وعبارة عن تقسيم كعكة، وعندما يقال أن هناك ضغوط على الرئيس عباس فإنها ضغوط من المجموعة المتحكمة والمتصارعة بنفس الوقت.
المستفيد من المؤتمر الثامن هم أعداء الشعب الفلسطيني وأعداء حركة فتح والمجموعة المتحكمة في النظام السياسي بما في ذلك في حركة فتح، وهذا كله سينفجر في أي وقت من الأوقات.
وجود الرئيس عباس أو غيابه هو أحد العوامل التي ربما تقود لمزيد من المواجهة والصراع، وهناك من يحاول أن يسوق المصالح الإسرائيلية بالإضافة للعوامل الشخصية.
أي شخص يقول لا بهدف الحفاظ على مصالح فتح ومصالح الوطن يتم إستبعاده، إبتداء من قصة محمد دحلان ثم ناصر القدوة وثم قبل ذلك مروان البرغوثي بشكل أو بآخر، والآن توفيق الطيراوي وبعد ذلك "س وص وع".
المسؤولية الحقيقية والكبرى تقع على ما قاد هذه الحركة ومن إستفرد بقرارها ومن فرض كل ما يريد بكل أشكال القمع بإستخدام الترهيب والفصل وقطع الرواتب.
قال طاهر النونو القيادي في حركة حماس خلال برنامج أبعاد الخبر، حول زيارة حماس لروسيا:
هذه الزيارة تكتسب أهمية كبيرة من حيث طبيعة المشاركة والدعوة ومن حيث التوقيت وهو دعوة لرئيس المكتب السياسي للحركة أي المستوى الأعلى في قيادة الحركة للقاء معالي وزير الخارجية بتوقيت حساس وبوقت من المفترض أن تنشغل روسيا بالقضية الأوكرانية والدولية بشكل عام.
سنبحث العلاقات الثنائية مع روسيا بالإضافة القضايا المتعلقة بالمنطقة في ظل المتغيرات القائمة.
نحن نبدي إستعدادنا دوما بقضية الإنتخابات وتشكيل القيادة الوطنية المشتركة على قاعدة الشراكة والتوافق الوطني من خلال بوابة منظمة التحرير الفلسطينية.
الرهان على بايدين وعلى قادة الإحتلال هو رهان صفري، لذا لا بد من تقوية جبهتنا الداخلية وحالة الإشتباك مع الإحتلال الصهيوني.