|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/اخبار-الاقثصى_2022_08_21_15_33_33.mp4[/video-mp4]
|
قناة الاقصى
21-8-2022
قالت حركة حماس ان جريمة احراق المسجد الاقصى المبارك وكل جرائم الاحتلال والمتطرفين المعتدين الصهاينة ضد الارض والشعب والمقدسات لن تفلح في اخماد جدوة المقاومة، واكدت الحركة في بيان لها لا سيادة ولا شرعية للاحتلال على شبر من المسجد الاقصى ولن تفلح كل محاولات الاحتلال ومخططاته في تهويد او تغير معالمه.
قال محمد حمادة، الناطق باسم حركة حماس عن مدينة القدس:
• في ذكرى احراق المسجد الاقصى المبارك لا زالت اليد التي امتدت على هذا المسجد قبل 53 عام امتدت حتى هذا اليوم محاولة تنفيذ مخططات التهويد والتقسيم الزماني والمكاني في المسجد، لان الاحتلال يريد المسجد الاقصى المبارك ويريد ان يسطوا عليه هوية، ويريد ان يسطوا عليه مكان وجغرافي حتى يدعيه لنفسه من أجل تتطابق وتنتهي بعد ذلك فصول ادعاء ان القدس عاصمة للاحتلال وانه السيد فيها، هذه المحاولات مستمرة منذ 53 عام.
• على كل ما يحاول الاحتلال من جرائم من قتل وتهجير وتشريد لمن يلفون المسجد المبارك من مرابطين من محبين من ابناء شعبنا الفلسطيني، الى انه يزال يراوح مكانه بما يتعلق بالمخططات التي تستهدف المسجد الاقصى المبارك.
• التضحيات التي قدمها شعبنا الفلسطيني ولا يزال مستعد لتقديمها حتى هذا ليوم، هي تضحيات بمكانة القدس والاقصى في قلب الفلسطيني.
• من الظروف التي ينتهزها الاحتلال الى جانب الدعم الامريكي والصمت العالمي، هذ هو التطبيع من الانظمة العربية التي تمنح الاحتلال هذا الغطاء السميك من اجل ان يطبق في المسجد الاقصى ما يريد.
• معركة سيف القدس ثبت فيها شعبنا الفلسطيني وقائع وقواعد على هذا المحتل، ولا يزال سيف القدس مشرع وسيظل مشرع الى ان يدخل ابناء شعبنا الفلسطيني الى القدس محررين.
نظم اهالي المعتقلين السياسيين في الضفة المحتلة وقفتهم التضامنية الاسبوعية على دوار المنارة في مدينة رام الله مع ابنائهم المعتقلين في سجون السلطة، مؤكدين ان الهدف من الوقفة هو المطالبة بالافراج عن ابنائهم المعتقلين في زنازين امن السلطة ومسلخ اريحا بالتحديد.
21-8-2022
قالت حركة حماس ان جريمة احراق المسجد الاقصى المبارك وكل جرائم الاحتلال والمتطرفين المعتدين الصهاينة ضد الارض والشعب والمقدسات لن تفلح في اخماد جدوة المقاومة، واكدت الحركة في بيان لها لا سيادة ولا شرعية للاحتلال على شبر من المسجد الاقصى ولن تفلح كل محاولات الاحتلال ومخططاته في تهويد او تغير معالمه.
قال محمد حمادة، الناطق باسم حركة حماس عن مدينة القدس:
• في ذكرى احراق المسجد الاقصى المبارك لا زالت اليد التي امتدت على هذا المسجد قبل 53 عام امتدت حتى هذا اليوم محاولة تنفيذ مخططات التهويد والتقسيم الزماني والمكاني في المسجد، لان الاحتلال يريد المسجد الاقصى المبارك ويريد ان يسطوا عليه هوية، ويريد ان يسطوا عليه مكان وجغرافي حتى يدعيه لنفسه من أجل تتطابق وتنتهي بعد ذلك فصول ادعاء ان القدس عاصمة للاحتلال وانه السيد فيها، هذه المحاولات مستمرة منذ 53 عام.
• على كل ما يحاول الاحتلال من جرائم من قتل وتهجير وتشريد لمن يلفون المسجد المبارك من مرابطين من محبين من ابناء شعبنا الفلسطيني، الى انه يزال يراوح مكانه بما يتعلق بالمخططات التي تستهدف المسجد الاقصى المبارك.
• التضحيات التي قدمها شعبنا الفلسطيني ولا يزال مستعد لتقديمها حتى هذا ليوم، هي تضحيات بمكانة القدس والاقصى في قلب الفلسطيني.
• من الظروف التي ينتهزها الاحتلال الى جانب الدعم الامريكي والصمت العالمي، هذ هو التطبيع من الانظمة العربية التي تمنح الاحتلال هذا الغطاء السميك من اجل ان يطبق في المسجد الاقصى ما يريد.
• معركة سيف القدس ثبت فيها شعبنا الفلسطيني وقائع وقواعد على هذا المحتل، ولا يزال سيف القدس مشرع وسيظل مشرع الى ان يدخل ابناء شعبنا الفلسطيني الى القدس محررين.
نظم اهالي المعتقلين السياسيين في الضفة المحتلة وقفتهم التضامنية الاسبوعية على دوار المنارة في مدينة رام الله مع ابنائهم المعتقلين في سجون السلطة، مؤكدين ان الهدف من الوقفة هو المطالبة بالافراج عن ابنائهم المعتقلين في زنازين امن السلطة ومسلخ اريحا بالتحديد.