|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/04/موسى-ابو-مرزوق_2022_04_24_17_35_12.mp4[/video-mp4]
|
قناة الأقصى 24-4-2022
لقاء خاص مع القيادي في حركة حماس موسى ابو مرزوق:
• لقد دافعوا هؤلاء الابطال عن الاقصى بكل اقتدار بالاضافة الى اخوانهم في غزة والضفة وايضا اخوانهم المرابطين في المدينة، هؤلاء الناس نقلوا القدس الى قلب كل مسلم، فان كانوا هم حاضنة القدس فالقدس في قلوب الامة كلها من خلال نضال هؤلاء ودفاعهم.
• المستوطنين يحاولوا تقسيم المسجد الاقصى كما قسموا المسجد الابراهيمي، اولا زمانيا ومكانيا ثم سيطروا على معبد في الحرم الابراهيمي.
• خرجت الصورة بهية في الدفاع عن المسجد الاقصى، والمسلمين في كل مكان يكنون الاحترام لمقاومتنا الباسلة في غزة ولمرابطي نا في القدس ولكل اخواننا في الضفة الغربية وفلسطين المحتلة الذين ربطوا ودافعوا عن الاقصى بايديهم واجسادهم العارية.
• القدس هي محور الصراع، وبالتالي الصراع لم يحسم الا اذا حسمت معركة القدس، وهذا تاريخيا.
• هناك اجتماعات في المغرب والسبع وفي شرم الشيخ والخليج وكلها في غياب الفلسطيني والحضور الفلسطيني، نحن نلاحظ الوفود العربية التي ذهبت الى العواصم العالمية كموسكو غاب عنها الفلسطيني، نحن اليوم في استراتيجية عربية كانت تتحدث عن تطبيع العلاقات العربية اذا اعترفت إسرائيل بالدولة الفلسطينية وانسحبت من الضفة الغربية وغزة والقدس عاصمة لها،اليوم العرب تخلوا عن هذا المبدأ جمعي منذ بيروت عام 2002 وهو ادنى متسوى وصل اليه العرب، الى انه العرب اصبحوا يتفلتون في بعلاقات عربية او سرية مع الكيان الصهيوني.
• السؤال الان ماذا يفعل الفلسطيني في ظل الفراغ الذي فرضه المسيرة التسووية مع الكيان الصهيوني والذين رفضوا الحديث في السياسية، ولا يريدوا للشعب الفلسطيني الى ان يعيش اي شيء.
• مطلوب منا ان نسعى بكل جد من أجل حضور البرنامج الوطني على الاجندة الوطنية وحضور البرنامج الوطني يلزم تكاتف فلسطيني يلزم تجمع عضوي فلسطيني حقيقي لكل الفلسطينيين سواء في المنظمات الفلسطينية او منظمات المجتمع المدني او الهيئات نريد تجمع حقيقي فلسيطيني ينهض بالحالة الفلسطينية.
• ليس مطلوب منا ان نجتمع سواء كان في تحالف وطني او تجمع وطني
• نحن نريد وضع فلسطيني جمعي لا تنازع ولا تدافع فيه ولا يستثني يعضنا بعض.
• نحن نرفض سياسة الاقصاء من هذا التجمع ونحاول ان نجمع كل قوانا لنملا الفراغ ونواجه المشروع الصهيوني ونعيد للقضية مكانتها.
• دع السلطة الان احد اوجه فتح، فسواء المنظمة او السلطة او اي شيء الا انه نحن نتكلم عن فتح حقيقة، فتح مكون وطني لا يمكن لاحد مهما كان ان يغفل وجود فتح، فهي التي تقود الساحة الفلسطينية منذ عام 69 حتى اللحظة، وهي المتواجدة وهي التي تقود هذا الشارع الفلسطيني.
• فتح تبنت هذا المشروع التسووي مع الكيان الصهيوني بعد اوسلو، واعتقد ان الانقسامات التي توالت في فتح كانت بسبب رؤياها السياسية التي لم تكن محل داخل اجماع فتح.
• بالتالي حينما قدموا الى هذا المشروع بهذا الخلاف، اصطدم هذا المشروع بحائط صد قوي جدا ولم يستطيعوا اختراقه وتجسيد هذه الرؤية بالذي هم اوهموا انفسهم به.
• هذا الذي ندعو له فتح غير مستثناة، بل فتح يجب ان تكون احد اهم الداعمين له والمنخرطين فيه، حتى تنقذ نفسها من المشروع الذي فشل، لكن هذا المشروع فتح ليست رائدة فيه بل مثلها مثل بقية الفصائل، وليس لفتح هيمنة كما هي مهيمنة لا على السلطة ولا المنظمة ولا القضية الفلسطينية بشكل عام.
• الضفة هي قلب الصراع، وبالنسبة للمشروع الصهيوني هي اليهود والسامرا التي يحلمون بها، وبالنسبة لنا هي قلب فلسطين النابض بقدسها.
• نريد الضفة الغربية ان تصنع كل التاريخ، فهي ملتصقة بكل اجزاء الشعب الفلسطيني، فهي المنتفضة والحامية للمسجد الاقصى والارض الفلسطينية.
• الضفة اليوم نراهن عليها كثيرا، ونحن نعرف السلطة وتنسيقاتها وبرنامجها المغاير حتى تنمع هؤلاء الشباب في الدفاع عن ارضهم والاقصى، ونقول لهم اياكام والتصادم واياكم ان ينتقل الصراع بيننا وبين اخواننا.
• نحن نريد ترك امور الشباب وها الكم الهائل في الضفة الغربية حتى يستطيعوا ان يحققوا النا النصر وذاتية القية الفلسطينية ومكانتها في هذا الوقت.
• لا يمكن لاحد ان يفصل نضال اهلنا في الداخل عن نضال شعبنا، بالتابي معركة واحد وان لم يكن هناك تنظيم واتصال مشترك.
• غزة متألقة دائما وحاضرة في المشروع الوطني، ولا احد يغفل دور غزة، فغزة متألقة بوحدتها الوطنية وغرفة عملياتها المشتركة ومتالقة بمواجهة الكيان الصهيوني في كل الحروب السابقة.
• غزة اليوم تشعر بشعور اهلنا في الضفة، فهي حاضرة الضفة في غزة كما حاضرة غزة في الضفة.
• ليس هناك تطبيع مع الشعوب، وانما تطبيع مع الانظمة للأسف الشديد، وسبب التطبيع ان هناك ضعف نتيجة الظروف الحالية التي يمر بها المنطقة، فهناك هشاشة في الانظمة جعلها تلجأ الى الخارج لدعمها، لذلك سمحت هذه الهشاشة ايضا للضغوط الامريكية خاصة في الادارة السابقة بان تنجح في انشاء علاقات ودمج الكيان الصهيوني بكثير من الخطط والبرامج في المنطقة.
• مثال التطبيع الامارات التي تقول بأنه لا يجب انشاء اي منظمة معادية لاسرائيل في الامارات ولا اي منظمة معادية للامارات في اسرائيل، وحركة حماس ليس لها حس في الامارات وتجدها ملاحقة ومطرودة من الامارات، وهذا هو وضع التطبيع.
لقاء خاص مع القيادي في حركة حماس موسى ابو مرزوق:
• لقد دافعوا هؤلاء الابطال عن الاقصى بكل اقتدار بالاضافة الى اخوانهم في غزة والضفة وايضا اخوانهم المرابطين في المدينة، هؤلاء الناس نقلوا القدس الى قلب كل مسلم، فان كانوا هم حاضنة القدس فالقدس في قلوب الامة كلها من خلال نضال هؤلاء ودفاعهم.
• المستوطنين يحاولوا تقسيم المسجد الاقصى كما قسموا المسجد الابراهيمي، اولا زمانيا ومكانيا ثم سيطروا على معبد في الحرم الابراهيمي.
• خرجت الصورة بهية في الدفاع عن المسجد الاقصى، والمسلمين في كل مكان يكنون الاحترام لمقاومتنا الباسلة في غزة ولمرابطي نا في القدس ولكل اخواننا في الضفة الغربية وفلسطين المحتلة الذين ربطوا ودافعوا عن الاقصى بايديهم واجسادهم العارية.
• القدس هي محور الصراع، وبالتالي الصراع لم يحسم الا اذا حسمت معركة القدس، وهذا تاريخيا.
• هناك اجتماعات في المغرب والسبع وفي شرم الشيخ والخليج وكلها في غياب الفلسطيني والحضور الفلسطيني، نحن نلاحظ الوفود العربية التي ذهبت الى العواصم العالمية كموسكو غاب عنها الفلسطيني، نحن اليوم في استراتيجية عربية كانت تتحدث عن تطبيع العلاقات العربية اذا اعترفت إسرائيل بالدولة الفلسطينية وانسحبت من الضفة الغربية وغزة والقدس عاصمة لها،اليوم العرب تخلوا عن هذا المبدأ جمعي منذ بيروت عام 2002 وهو ادنى متسوى وصل اليه العرب، الى انه العرب اصبحوا يتفلتون في بعلاقات عربية او سرية مع الكيان الصهيوني.
• السؤال الان ماذا يفعل الفلسطيني في ظل الفراغ الذي فرضه المسيرة التسووية مع الكيان الصهيوني والذين رفضوا الحديث في السياسية، ولا يريدوا للشعب الفلسطيني الى ان يعيش اي شيء.
• مطلوب منا ان نسعى بكل جد من أجل حضور البرنامج الوطني على الاجندة الوطنية وحضور البرنامج الوطني يلزم تكاتف فلسطيني يلزم تجمع عضوي فلسطيني حقيقي لكل الفلسطينيين سواء في المنظمات الفلسطينية او منظمات المجتمع المدني او الهيئات نريد تجمع حقيقي فلسيطيني ينهض بالحالة الفلسطينية.
• ليس مطلوب منا ان نجتمع سواء كان في تحالف وطني او تجمع وطني
• نحن نريد وضع فلسطيني جمعي لا تنازع ولا تدافع فيه ولا يستثني يعضنا بعض.
• نحن نرفض سياسة الاقصاء من هذا التجمع ونحاول ان نجمع كل قوانا لنملا الفراغ ونواجه المشروع الصهيوني ونعيد للقضية مكانتها.
• دع السلطة الان احد اوجه فتح، فسواء المنظمة او السلطة او اي شيء الا انه نحن نتكلم عن فتح حقيقة، فتح مكون وطني لا يمكن لاحد مهما كان ان يغفل وجود فتح، فهي التي تقود الساحة الفلسطينية منذ عام 69 حتى اللحظة، وهي المتواجدة وهي التي تقود هذا الشارع الفلسطيني.
• فتح تبنت هذا المشروع التسووي مع الكيان الصهيوني بعد اوسلو، واعتقد ان الانقسامات التي توالت في فتح كانت بسبب رؤياها السياسية التي لم تكن محل داخل اجماع فتح.
• بالتالي حينما قدموا الى هذا المشروع بهذا الخلاف، اصطدم هذا المشروع بحائط صد قوي جدا ولم يستطيعوا اختراقه وتجسيد هذه الرؤية بالذي هم اوهموا انفسهم به.
• هذا الذي ندعو له فتح غير مستثناة، بل فتح يجب ان تكون احد اهم الداعمين له والمنخرطين فيه، حتى تنقذ نفسها من المشروع الذي فشل، لكن هذا المشروع فتح ليست رائدة فيه بل مثلها مثل بقية الفصائل، وليس لفتح هيمنة كما هي مهيمنة لا على السلطة ولا المنظمة ولا القضية الفلسطينية بشكل عام.
• الضفة هي قلب الصراع، وبالنسبة للمشروع الصهيوني هي اليهود والسامرا التي يحلمون بها، وبالنسبة لنا هي قلب فلسطين النابض بقدسها.
• نريد الضفة الغربية ان تصنع كل التاريخ، فهي ملتصقة بكل اجزاء الشعب الفلسطيني، فهي المنتفضة والحامية للمسجد الاقصى والارض الفلسطينية.
• الضفة اليوم نراهن عليها كثيرا، ونحن نعرف السلطة وتنسيقاتها وبرنامجها المغاير حتى تنمع هؤلاء الشباب في الدفاع عن ارضهم والاقصى، ونقول لهم اياكام والتصادم واياكم ان ينتقل الصراع بيننا وبين اخواننا.
• نحن نريد ترك امور الشباب وها الكم الهائل في الضفة الغربية حتى يستطيعوا ان يحققوا النا النصر وذاتية القية الفلسطينية ومكانتها في هذا الوقت.
• لا يمكن لاحد ان يفصل نضال اهلنا في الداخل عن نضال شعبنا، بالتابي معركة واحد وان لم يكن هناك تنظيم واتصال مشترك.
• غزة متألقة دائما وحاضرة في المشروع الوطني، ولا احد يغفل دور غزة، فغزة متألقة بوحدتها الوطنية وغرفة عملياتها المشتركة ومتالقة بمواجهة الكيان الصهيوني في كل الحروب السابقة.
• غزة اليوم تشعر بشعور اهلنا في الضفة، فهي حاضرة الضفة في غزة كما حاضرة غزة في الضفة.
• ليس هناك تطبيع مع الشعوب، وانما تطبيع مع الانظمة للأسف الشديد، وسبب التطبيع ان هناك ضعف نتيجة الظروف الحالية التي يمر بها المنطقة، فهناك هشاشة في الانظمة جعلها تلجأ الى الخارج لدعمها، لذلك سمحت هذه الهشاشة ايضا للضغوط الامريكية خاصة في الادارة السابقة بان تنجح في انشاء علاقات ودمج الكيان الصهيوني بكثير من الخطط والبرامج في المنطقة.
• مثال التطبيع الامارات التي تقول بأنه لا يجب انشاء اي منظمة معادية لاسرائيل في الامارات ولا اي منظمة معادية للامارات في اسرائيل، وحركة حماس ليس لها حس في الامارات وتجدها ملاحقة ومطرودة من الامارات، وهذا هو وضع التطبيع.