|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/02/قناة-الغد-_2022_02_05_11_38_40.mp4[/video-mp4]
|
قناة الغد
5-2-2022
شخصيات فلسطينية تعقد مؤتمرا صحفيا بشأن موقفها من اجتماع المجلس المركزي
قال إحسان سالم، عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية:
• حماية منظمة التحرير لا تاتي الا عبر حماية وحدة شعبنا واهدافه الوطنية المتمثلة بالتحرير والعودة، وهذا لا يتم الا عبر بوابة الاجماع الوطني والمشاركة الفاعلة لكل الفلسطيني ايمنا وجد.
• على الجميع ان نقف وقفة تاريخية هامة تؤدي الى تاجيل عقد هذا الاجتماع، لان المجلس المركزي ليس هو الاصل، انما الاصل هو المجلس الوطني.
• نجد الاجدر للخروج من هذا الواقع الاليم والمشردم، هو حوار بإرادة حقيقية، حوار يؤدي الى بناء منظمة التحرير المتمسك بالاهداف التي وجدت من اجلها وهي التحرير والعودة.
• ذهبنا منذ 2005 حتى الان عشرات المرات الى القاهرة لاجراء حوارات، كانت كلها حوارت عقيمة يتبارى فيها الموجودين من أجل تجميل الفاظهم وتجميل وجودهم على الكاميرات.
قال حسن خريشة، عضو المجلس المركزي:
• علينا اعادة التأكيد ان منظمة التحرير الفلسطينية بميثاقها الوطني وشهداءها هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني اينما تواجدوا وهي الهوية والعنوان السياسي لكل ابناء الشعب الفلسطيني.
• ندرك تماما ان الوطن للجميع لا يقسم على مجموعات او افراد ولا يتم تقاسمه مع غير شعبنا، ان انعقاد اي من مؤسسات منظمة التحرير الجامعة يجب ان تكون بمشاركة الجميع حتى يكون هناك نصاب سياسي يجب ان يكون الحوار ومن ثم الموقف، وهذا وحده هو السبيل كي تحظى اللقاءات والاجتماعات بصيغة الالزام والالتزام والتغير، اما ان تكون هذه الدعوات دعوات انعقاد هذا المجلس انتقائية ومزاجية وايضا للاسف تنفيرية هي وان تخدم اجندة لصالح فريق سياسي لتكريس عناوين.
• الحل والترتيب والتغير يجب ان يكون بالذهاب لانتخابات مجلس وطني يمثل اهلنا في المحتل 48 والقدس وقطاع غزة والضفة وفي الشتات ولدى المغتبربين ايضا، وبالتالي الذهاب قبل ذلك الى حوار جدي ومسؤول وبناء.
• نطالب رئيس السلطة بالتراجع عن قرار الغاء الانتخابات والذهاب لحوار جدي ومسؤول لتحديد مواعيد قريبة لذلك.
• نطالب بانتخاب مجلس وطني فلسطيني يعني مجلس مركزي جديد لجنة تنفيذية جديدة تنتخب هي نفسها رئيس للشعب الفلسطيني، وهذا الرئيس ينهي بذلك حالة الانقسام ويكون كل الفلسطيني موجود وممثل في منظمة التحرير الفلسطيني.
• انا بصفتي الشخصية وباعتباري منتخب مرتين، اعلن وبشكل واضح التزامي بالارادة الشعبية وبصندوق الاقتراع ولذلك " لن اشارك في اجتماع المجلس المركزي المنوي عقده غدا وادعو لتاجيل انعقاد هذه الجلسة لحين توفر شروط ذاتية وموضوعية وعلى رأسها مشاركة الكل الفلسطيني".
قال تيسير الزبري، عضو المجلس الوطني:
نحن الان في الوضع الفلسطيني نمر بظروف سياسية قاسية جدا ومن اسوا الظروف، وفي ظل هذه الظروف كان علينا وعلى القيادة السياسية ان تتوجه نحو انهاء الانقسام نحو الاتفاق على برنامج سياسي نحو تخظي هذه الازمة التي تمثلها الحكومة الاسرائيلية وبنيت خير تمثيل لها عندما يقول لا دولة فلسطينية ولا اوسلو ولن التقي بعباس، في ظل كل هذه الالات الاسرائيلية يجري فتح الحوار ومواصلة الحوار بطرق جانبية مع الاسرائيليين.
• هذا الاجتماع لقد ضرب هدف الشراكة الوطنية بالصميم، لاننا نحجن نتعامل مع المجلس الوطني ومنظمة التحرير باعتبارها هي جبهة وطنية وليست تخضع لهيمنة طرف واحد.
5-2-2022
شخصيات فلسطينية تعقد مؤتمرا صحفيا بشأن موقفها من اجتماع المجلس المركزي
قال إحسان سالم، عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية:
• حماية منظمة التحرير لا تاتي الا عبر حماية وحدة شعبنا واهدافه الوطنية المتمثلة بالتحرير والعودة، وهذا لا يتم الا عبر بوابة الاجماع الوطني والمشاركة الفاعلة لكل الفلسطيني ايمنا وجد.
• على الجميع ان نقف وقفة تاريخية هامة تؤدي الى تاجيل عقد هذا الاجتماع، لان المجلس المركزي ليس هو الاصل، انما الاصل هو المجلس الوطني.
• نجد الاجدر للخروج من هذا الواقع الاليم والمشردم، هو حوار بإرادة حقيقية، حوار يؤدي الى بناء منظمة التحرير المتمسك بالاهداف التي وجدت من اجلها وهي التحرير والعودة.
• ذهبنا منذ 2005 حتى الان عشرات المرات الى القاهرة لاجراء حوارات، كانت كلها حوارت عقيمة يتبارى فيها الموجودين من أجل تجميل الفاظهم وتجميل وجودهم على الكاميرات.
قال حسن خريشة، عضو المجلس المركزي:
• علينا اعادة التأكيد ان منظمة التحرير الفلسطينية بميثاقها الوطني وشهداءها هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني اينما تواجدوا وهي الهوية والعنوان السياسي لكل ابناء الشعب الفلسطيني.
• ندرك تماما ان الوطن للجميع لا يقسم على مجموعات او افراد ولا يتم تقاسمه مع غير شعبنا، ان انعقاد اي من مؤسسات منظمة التحرير الجامعة يجب ان تكون بمشاركة الجميع حتى يكون هناك نصاب سياسي يجب ان يكون الحوار ومن ثم الموقف، وهذا وحده هو السبيل كي تحظى اللقاءات والاجتماعات بصيغة الالزام والالتزام والتغير، اما ان تكون هذه الدعوات دعوات انعقاد هذا المجلس انتقائية ومزاجية وايضا للاسف تنفيرية هي وان تخدم اجندة لصالح فريق سياسي لتكريس عناوين.
• الحل والترتيب والتغير يجب ان يكون بالذهاب لانتخابات مجلس وطني يمثل اهلنا في المحتل 48 والقدس وقطاع غزة والضفة وفي الشتات ولدى المغتبربين ايضا، وبالتالي الذهاب قبل ذلك الى حوار جدي ومسؤول وبناء.
• نطالب رئيس السلطة بالتراجع عن قرار الغاء الانتخابات والذهاب لحوار جدي ومسؤول لتحديد مواعيد قريبة لذلك.
• نطالب بانتخاب مجلس وطني فلسطيني يعني مجلس مركزي جديد لجنة تنفيذية جديدة تنتخب هي نفسها رئيس للشعب الفلسطيني، وهذا الرئيس ينهي بذلك حالة الانقسام ويكون كل الفلسطيني موجود وممثل في منظمة التحرير الفلسطيني.
• انا بصفتي الشخصية وباعتباري منتخب مرتين، اعلن وبشكل واضح التزامي بالارادة الشعبية وبصندوق الاقتراع ولذلك " لن اشارك في اجتماع المجلس المركزي المنوي عقده غدا وادعو لتاجيل انعقاد هذه الجلسة لحين توفر شروط ذاتية وموضوعية وعلى رأسها مشاركة الكل الفلسطيني".
قال تيسير الزبري، عضو المجلس الوطني:
نحن الان في الوضع الفلسطيني نمر بظروف سياسية قاسية جدا ومن اسوا الظروف، وفي ظل هذه الظروف كان علينا وعلى القيادة السياسية ان تتوجه نحو انهاء الانقسام نحو الاتفاق على برنامج سياسي نحو تخظي هذه الازمة التي تمثلها الحكومة الاسرائيلية وبنيت خير تمثيل لها عندما يقول لا دولة فلسطينية ولا اوسلو ولن التقي بعباس، في ظل كل هذه الالات الاسرائيلية يجري فتح الحوار ومواصلة الحوار بطرق جانبية مع الاسرائيليين.
• هذا الاجتماع لقد ضرب هدف الشراكة الوطنية بالصميم، لاننا نحجن نتعامل مع المجلس الوطني ومنظمة التحرير باعتبارها هي جبهة وطنية وليست تخضع لهيمنة طرف واحد.