|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/12/الجزيرة-فيدال_2025_12_11_19_07_29.mp4[/video-mp4]
|
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في مقابلة مع الجزيرة:
- هناك خطوات لازمة للانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتطبيق بعض البنود يقع على عاتق واشنطن والرئيس دونالد ترامب.
- تركيا تبذل جهودا مع كل من مصر والسعودية وقطر والأردن والإمارات العربية المتحدة لتطبيق الاتفاق، وهناك بعض البنود التي يجب تطبيقها والتي تقع على عاتق واشنطن وترامب.
- هناك خطوات لازمة التطبيق من أجل الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق، وتنتظر حاليا تنفيذ بعض الأمور وخصوصا تشكيل مجلس السلام وتسليم إدارة القطاع للفلسطينيين وتأسيس جهاز للشرطة.
- مطالب إسرائيل كمالية، ويعمل بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بوضع شروط تعجيزية لعرقلة المسار، وهدفه الحقيقي هو جعل غزة أرضاً إسرائيلية خالية من الفلسطينيين.
- أن قوات فلسطينية ستتولى إحلال الأمن بغزة في مرحلة ما، ونشدد على ضرورة عدم وجود مجموعات مسلحة.
- المشاكل الأمنية بالقطاع ستنتهي فور تطبيق الضمانات السياسية.
- الولايات المتحدة بدأت تقدم دعما أكبر وتتخذ خطوات أكثر عقلانية بسبب الاتصالات التركية معها، والمرحلة الثانية تتطلب استصدار قرار أممي يحدد صلاحيات القوة الدولية وتسليم إدارة القطاع للجنة فلسطينية.
- هدف نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- الأساسي هو تهجير سكان غزة والضفة الغربية وضمهما إلى إسرائيل
- نؤكد استعداد تركيا لبذل كافة الجهود وتولي كل المسؤوليات من أجل حل المشكلة الفلسطينية بسلام بما في ذلك إرسال قوات إذا لزم الأمر.
- ابدينا استعداد بلادنا الانضمام لهذه القوة شريطة أن يأتي القرار من مجلس الامن، رغم رفض إسرائيل تواجد قوة تركية ضمن القوة الدولية.
- نرغب في مضي الاتفاق قدما ولا نريده أن يتغير، وإذا مضى الاتفاق في طريق إدخال المساعدات وإعادة الناس لبيوتهم فلن تواجه قوة الاستقرار مشاكل في عملها.
- إسرائيل بقيادة نتيناهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- تستمد قوتها من ضعف الدول المحيطة بها.
- نعرب عن أمل تركيا في أن توقف إسرائيل سياستها التوسعية وأن تدرك أن هذه السياسات تصب في صالح الفوضى، وأنه لا يمكن القبول بالاعتداء البري على سوريا والقصف المتوصل لدمشق.
- إسرائيل ترفض منح الشعب السوري الفرصة التي منحها له المجتمع الدولي، والإدارة الأميركية أدت ما عليها لإزالة العوائق من أمام نمو الاقتصاد السوري برفعها عقوبات قيصر.
- المشهد السياسي في سوريا يواجه تعقيدات خطيرة تتمثل في التوغلات الإسرائيلية البرية في الجنوب السوري (تحديداً بيت جن ومحيط جبل الشيخ) وقصف دمشق.
- تعثر اتفاق العاشر من آذار الموقع بين الحكومة السورية وقوات قسد لدمج الأخيرة في الجيش الوطني، وهناك وجود تنسيق بين قسد والتحركات الإسرائيلية، ونحذر من أن المهلة تنتهي بنهاية العام.
- إسرائيل تسعى لتوسعية إمبريالية بينما تسعى تركيا للتعاون والاستقرار.
- زرت طهران قبل 10 أيام، مطالبا إياها بمزيد من الشفافية لبناء ثقة كاملة (100%) مع دول الخليج لتكون جزءا من التعاون الإقليمي.