لافروف.. تصعيد الخطابات ضد روسيا لتشتيت الانتباه عن قضايا أخرى اكثر مصيرية وأعني هنا القضية الفلسطينية

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/12/لافروف-11_2025_12_11_14_30_31.mp4[/video-mp4]

مؤتمر صحفي لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف حول آخر التطورات السياسية للحرب الاوكرانية الروسية:

  • تصعيد الخطابات ضد روسيا لتشتيت الانتباه عن قضايا أخرى اكثر مصيرية للمجتمع الدولي وأعني هنا القضية الفلسطينية، ورحبنا بتصرفات الرئيس ترامب وخاصة المرحلة الاولى واطلاق سراح المختطفين والجثامين وننتظر المرحلة الثانية.
  • رغم توجه الخطة الانساني فهي لا تنظر للحل النهائي للقضية الفلسطينية وفق قرارات الامم المتحدة، وهذا لا بعث على الامل.
  • اعترافنا بأوكرانيا عام 1991 كان مبنيا على حيادية أوكرانيا وخلوها من الأسلحة النووية.
  • القرم ودونيتسك ولوغانسك وزاباروجيا وخيرسون أجزاء لا تتجزأ من روسيا.
  • لسنا بحاجة إلى الأراضي لكننا ندافع عن حقوق المواطنين الذين ولدوا وعاشوا على أراض أصبحت تحت سيطرة النظام الأوكراني الجديد.
  • يجب ضمان حقوق الأقليات القومية وحرية الأديان في أوكرانيا.
  • قدمنا للأمريكيين مقترحاتنا للضمانات الأمنية.
  • نرفض إقامة منطقة معزولة السلاح على الحدود مع أوكرانيا أو أن يكون هناك مناطق رمادية دون أسلحة ثقيلة.
  • الرئيس بوتين أوضح لويتكوف أن ضمانات الأمن يجب أن تشمل أوكرانيا أيضا.
  • كل دولة لها الحق أن تتخذ شركاء لضمان أمنها ولكن ليس على حساب تهديد أمن أي دولة أخرى.
  • بعض الأوربيين يعملون بطريقة غير شريفة وينقضون كل الاتفاقات ويحاولون إفشال جهود ترمب لحل النزاع الأوكراني.
  • ليس لدينا أي خطط عدوانية ضد الناتو أو أوروبا ومستعدون للتأكيد على ذلك في وثيقة ضمانات للأمن الجماعي.
  • أي قوات لحفظ السلام في أوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لنا.
  • سنرد بشكل حازم إذا سرقت أوروبا أصولنا المالية المجمدة.
  • إذا قررت أوروبا الحرب فنحن مستعدون لها ولو حتى الآن.
  • عقلانية الأوربيين أصبح مشكوكا فيها ولدينا إرادة حقيقة للتوصل إلى سلام مع أوكرانيا.
  • نريد إنهاء الحرب في أوكرانيا ومعالجة الأسباب الجذرية للصراع.
  • الأمن الجماعي يجب أن يكون بآليات مراقبة محددة والأوربيون لا يريدون ذلك.
  • الجانب الأوكراني يتلاعب بقضية الأطفال المختطفين ولا صحة لاختطاف الآلاف منهم.