|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/11/videoplayback-3-3.mp4[/video-mp4]
|
قال د. جمال نزال، المتحدث باسم حركة فتح :
مشاهد الاعتداءات الاستيطانية الارهابية على الشعب الفلسطيني بالضفة الغربية هي حرب ابادة هجوم نازي يتبعه المستوطنين بالضفة الغربية.
بخصوص غزة، منذ وقف اطلاق النار اسرائيل قامت بقتل المئات من الفلسطينيين، في الجولة الاولى مشاهد اطلاق النار على جندي في رفح ولا احد يعلم كيف حصل هذا واسرائيل قامت بقتل 120 بيوم واحد، ويوم امس قامت بقتل 20 شهيد بغزة، الان عض الاصابع لا ينفع، هذه الاعداد التي تقتلها اسرائيل بغزة دون رد ولو حصل هذا قبل 7 اكتوبر كان سيشعل حربا من غزة وشجب دولي كبير.
الان اسرائيل تصل غلى مرحلة الاستباحة التامة دون قيود ورادع وثمن، على اساس هناك اتفاق وخطة ترامب وضمانات ..!!!، نتنياهو قال ان دخول مسلح من حماس إلى منطقة مسيطر عليها اسرائيليا بغزة هو سبب ردة الفعل الاسرائيلية حسب ادعائه على ما حصل، السؤال كيف رصدت اسرائيل دخول مسلح من حماس اليوم ” وشو عرف” اسرائيل ان هذا المسلح من حماس .!! السؤال كيف رصدت دخول مسلح واحد من حماس ولم ترصد اسرائيل يوم السابع من اكتوبر عندما دخل قرابة 3 الاف مسلح ومعهم الالاف من المدنيين الفلسطينيين .. هناك شيء في نوايا وتوجهات اسرائيل، والخلل الذي نحن فيه سنتركه لنتحدث به لاحقا.
حركة حماس راغبة في تسليم سلاحها في قطاع غزة للسلطة الوطنية الفلسطينية.
حماس تسعى لأن توافق السلطة الوطنية الفلسطينية على استلام سلاحها في غزة ولكن إسرائيل تمانع في هذا لأن إسرائيل لا تريد السلطة الوطنية في غزة.
في اللحظة الأخيرة من المواجهة في غزة بدأت حماس تقتنع أنه لا حل في غزة سوى وجود السلطة الفلسطينية وبعد انقلاب عام 2007 الآن فهمت حماس أن وجود الشخصية الوطنية والسياسية والقانونية في غزة هو الحل.
الأزمة هي اعتراضات إسرائيل حتى في موضوع تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي فالاعتراض الرئيسي ويكاد يكون الأوحد يأتي الآن من إسرائيل.
وفي رده على مدى جدوى وجود السلاح في أيدي حركة فتح رغم أنها لا تستخدمه في مواجهة إسرائيل، استعان نزال بخرائط للضفة الغربية توضح مواقع سيطرة الجانب الإسرائيلي مقابل مواقع سيطرة السلطة الوطنية.
إسرائيل لا تريد السلطة الوطنية في غزة، لو إسرائيل توافق سنذهب إلى غزة.