|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/11/JAVUzJf5DQiRHjIm-1.mp4[/video-mp4]
|
قال إياد أبو زنيط المتحدث باسم حركة فتح
إسرائيل بكل مستواها القيادي دائما تؤسس إلا أن هناك ذراع في قطاع غزة تؤثر على الوجود الإسرائيلي، ومن ذلك اليوم حماس وسلاحها.
إسرائيل دمرت 90% من البنية التحتية في قطاع غزة ودمرت حماس بالكامل، وبالتالي ما تبقى من حماس هي خلايا. إسرائل ترفض إعادة السلطة لتسلم السلطة الوطنية الفلسطينية قطاع غزة ويكون هناك وحدة ما بين الضفة الغربية وغزة ومن ثم تكون الأمور السياسية هادئة والبحث عن حل سياسي للقضية الفلسطينية ومن جانب إخر هو التذرع من وجود حماس.
أصبح سلاح حماس ذريعة وحماس أصبحت ذريعة وأن هناك عشرات الذرائع التي تحتج بها إسرائيل، لا تريد إسرائيل أن تنتقل إلى المرحلة التانية من مراحل الاتفاق ولا تريد أن تصل إلى وقف كامل لإطلاق النار ووقف المقتلة والإبادة.
إٍسرائيل تريد إطالة الحرب ولا تريد أن تكون شريكة في أية عملية فيها حل سياسي للقضية الفلسطينية.
نحن كسلطة وطنية فلسطينية أكدنا مرارا وتكرارا للمجتمع الدولي أننا مستعدون لاستلام قطاع غزة ولكن هناك عقبات من قبل إسرائيل.
إسرائيل على مدى سنوات وجودها و احتلالها للضفة الغربية و قطاع غزة لا تريد تدوين القضية الفلسطينية وتريد أن تبقى هذ المشرفة على الاحتلال بالكامل ولا تريد للعالم أن يرى ما تقوم به إسرائيل لا في الضفة الغربية ولا في قطاع غزة.
إسرائيل تريد أن تبقى مسيطرة على إدخال المساعدات والمتحكم في وقف إطلاق النار. إسرائيل غير معنية بوجود قوات دولية لا في الضفة ولا في غزة