|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/10/videoplayback-14.mp4[/video-mp4]
|
قال وزير الإعلام الفلسطيني السابق نبيل عمرو، خلال مشاركته في برنامج «مدار الغد»:
- تسليم سلاح الحركة قد يكون ضمن تسويات، ولكن الآن لا يوجد موقف نهائي من أي طرف لأن المفاوضات بشأن ذلك لم تبدأ بعد.
- يجب على الرئيس الأميركي، دونالد ترمب أن يعلم أن غزة ليست هي الشرق الأوسط كله، وأن القضية الفلسطينية هي الأساس.
- ترمب له شطحات كثيرة باللغة ويدعي النجاح والقدرة الساحقة، ويجب علينا جميعا أن نفهم ذلك بخصوص التهديدات التي يطلقها من حين لآخر بخصوص حماس.
- اجتماعات القاهرة لم تشمل كل القوى الفلسطينية، ما جرى لا صلة له بتوحيد الصف الفلسطيني، وإنما لتوفير حاضنة للمرحلة الثانية من اتفاق غزة.
- اجتماعات القاهرة بحاجة إلى مشاركة فلسطينية أوسع لوضع صيغة لوحدة الحالة الفلسطينية بشرط دخول منظمة التحرير والالتزام بقراراتها وبرامجها.
- هناك حالة عدم الوضوح بخصوص المرحلة الثانية من اتفاق غزة والتطورات في القطاع، مشيرا إلى أن القاهرة أعطت الجميع مدة كافية لبلورة موقف أكثر انسجاما بين القوى الفلسطينية.
- وحول الموقف المصري، الموقف المصري فعال وهو رئيسي في الحفاظ على وجود السلطة الوطنية الفلسطينية في كل مراحل الحلول في قطاع غزة، بالرغم من الرفض الأميركي والإسرائيلي.
- ادعو حركة حماس إلى الاصغاء للنصائح المصرية فيما يتعلق بالداخل الفلسطيني والالتزامات المطروحة، مصر تقوم بالدور الأساسي فيما يتعلق بغزة، دون الفصل بين حقوق الفلسطينيين ككل والقضية الفلسطينية برمتها.
- كل القوى الفلسطينية وحتى إسرائيل لا يمكنها أن تتخذ قرارا بشأن القوات الدولية في قطاع غزة، مجلس الأمن من الممكن أن يتبنى قرارا بإرسال قوات دولية لحفظ النظام في غزة، وبعد ذلك تتحدد مهام هذه القوات.
- لا فتح ولا حماس ولا السلطة ولا إسرائيل بيدها قرار القوات الدولية في غزة.
- أن الدول العربية مسؤولة عن إحاطة ترمب بأنه لا حل لمشكلة غزة دون إقامة دولة فلسطينية.