|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/09/عبد-الله-كميل_2025_09_30_20_38_55.mp4[/video-mp4]
|
قال عضو المجلس الثوري لحركة فتح عبد الله كميل :
- الموضوع المهم في هذه الخطة هو وقف هذا النزيف الكبير للشعب الفلسطيني ووقف مسلسل الدم في القطاع. ما حدث وما يحدث الأن مجزرة متلاحقة في حق الشعب الفلسطيني، وبالتالي كنا دائما نقول يجب البحث بكل الوسائل الممكنة من أجل وقف هذه الحرب، هذه المحرقة بحق الشعب الفلسطيني.
- ما حدث للشعب الفلسطيني لم يحدث في الحرب العالمية الأولى، وفي الحرب العالمية الثانية ولا يوجد هناك وصف بما حدث. خطة ترامب ما دام ضمنت وقف هذا العدوان والعودة عن مبدأ التهجير الذي تحدث به نفس ترامب سابقا قبل عدة شهور فإننا مع ذلك.
- القضية الفلسطينية ستبقى مستندة إلى قرارات الشرعية الدولية، الحرية والاستقلال وإقامة الدولة وهذه المسائل لا يمكن التنازل عنها.
- هم يعتقدون أن السلطة الوطنية الفلسطينية هي القاعدة الأساسية، قاعدة بناء الدولة، الدولة القادمة التي يتحدث بها كل العالم. ما يزعج نتنياهو وما يزعج سموتريتيش وكل اليمين الإسرائيلي أن هذه السلطة هي التي قادة نتنياهو إلى المحكمة الجنائية الدولية.
- نحن نعلم تماما مدى هذه العدائية إلى السلطة، السلطة قائمة ولا يمكن أن يتنازل الشعب الفلسطيني عن السلطة، وتحديدا في قطاع غزة هناك اجماع ويدركون أهمية السلطة وهذه السلطة.
- أولى أولوياتنا وقف هذا المسلسل من القتل ووقف هذا الرعب ووقف هذا الدمار الذي أصاب قطاع غزة.
- السلطة تتعرض منذ فترة طويلة لحصار مالي وحصار على الأرض ميداني، حينما قال شارون عند الخروج من قطاع غزة، سأل انت رجل تلمودي وكل هذه الأراضي أراضي إسرائيل وكيف خرجت من قطاع غزة، قال عليكم أن تحاسبوني بعد عامين، بعد عامين حصل الانقلاب الحمساوي على السلطة الشرعية في قطاع غزة. لماذا نتنياهو حاصر السلطة ولماذا يحاصر السلطة ولماذا يضعف السلطة ولماذا كان يقوم بتمويل حماس ب 36 مليون شهريا؟؟ إسال نتنياهو من الذين يقوم إضعاف السلطة.
- السلطة قوية بشعبها ولديها الامكانيات. المهم الآن وقف الحرب ووقف هذا الدم ومقتلة الأطفال والنساء ولكن من الكثير من القضايا التي طرحت من قبل ترامب غير مقبولة.
- الحل بسيط جدا قرارات الشرعية الدولية وإقامة الدولة الفلسطينية وحل الدولتين التي أمنت به الولايات المتحدة سواء كان عبر الحزب الجمهوري ام الحزب الديمقراطي.
- إذا كان الموضوع انتقالي قد يكون مقبولا على مدى ولكن على الصعيد الاستراتيجي لا يمكن تقبل ذلك. هناك عدة نقاط، هي وقف المذحبة وقف هذا العدوان، وأن يكون هناك ادخال للمساعدات ووقف عملية التجويع الفلسطيني ووقف التهجير وإعادة الاعمار. وبالتالي اذا كانت هناك اجماع عربي وإسلامي وفلسطيني أن يكون هذه الفترة انتقالية ويتم تسليم الأمور إلى السلطة واحدة، سلاح واحد وقانون واحد هذا بالتأكيد مرحب به.