ماكرون: يجب ألا يوافق أحد على ضم إسرائيل للضفة الغربية

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/09/مقابلة-ماكرون_2025_09_24_21_46_12.mp4[/video-mp4]

قناة العربية

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال مقابلة خاصة:

العمل على إطلاق خطة تحمل اسم “الأمن والسلام للجميع” تهدف لإنهاء الحرب في قطاع غزة.

هذه الخطة “تتضمن وقفاً لإطلاق النار، والإفراج عن الأسرى، وتشكيل إدارة انتقالية في غزة، وتأهيل قوات الشرطة”، كما تلحظ وجود “قوة دولية” لحفظ الاستقرار في القطاع.

“القوة الدولية المخطط إرسالها لغزة ستحصل على تفويض أممي”، كما أن “دولاً من المنطقة وخارجها ستشارك في خطة الأمن والسلام بغزة”.

 “المفاوضات حول الأراضي إحدى مراحل إنشاء دولة فلسطينية”، كما “نريد إنشاء دولة فلسطينية منزوعة السلاح تعترف بإسرائيل”.

يتوجب “على حكومة نتنياهو وقف السباق الدموي المحموم”، حيث أن “السلام هو الطريق الأفضل لحماية إسرائيل واستعادة مصداقيتها”.

يجب ألا يوافق أحد على ضم إسرائيل للضفة الغربية”، حيث أن “ضم إسرائيل للضفة لا علاقة له بحركة حماس ولا بهجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023”.

 فرنسا تعمل مع الولايات المتحدة “بشكل وثيق وجيد جداً” في هذا الملف، كما أن خطة الجيش اللبناني لحصر السلاح بيد الدولة “تسمح باستعادة سلطة الدولة”.

 على إسرائيل الانسحاب من جنوبي لبنان.. هذا الانسحاب سيسمح للجيش اللبناني بالسيطرة على الحدود”، حيثً أنه “يمكن إيجاد آلية للتخلص من مخابئ السلاح وكل ما يهدد لبنان وإسرائيل”.

فرنسا والولايات المتحدة عملتا معاً على تجديد مهمة قوة “اليونيفيل” الأممية لحفظ السلام في جنوب لبنان.

آمل أن “تتوصل سوريا وإسرائيل لاتفاق يحفظ الاستقرار بالمنطقة”.

ننتظر من الرئيس السوري معاقبة كل من ارتكب انتهاكات”، حيث أنه “يجب أن تصل المفاوضات بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) إلى النهاية المرجوة”.

“سوريا جددت التزامها بمكافحة الإرهاب وإعادة اللاجئين، وهذه أولويتنا”.

إيران لم تتخذ خطوات ملموسة تسمح بعودة المفتشين الدوليين للمواقع النووية”.

إذا لم تسمح إيران بالتحقق من أنشطتها سنعيد فرض العقوبات عليها.. ويمكن لإيران تجنب العقوبات إذا استأنفت المحادثات بجدية”.

علاقة فرنسا مع السعودية “قائمة على الصداقة والثقة”، اضافة الى عمق العلاقات مع السعودية سمح بالوصول لإعلان نيويورك، وقد نجحنا مع السعودية في تعبئة 142 دولة لتأييد حل الدولتين”.