آنييس كالامار – شركات عالمية تعاون إسرائيل بالعمليات العسكرية في غزة

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/09/videoplayback-5.mp4[/video-mp4]

قالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية آنييس كالامار:

  • نؤكد أن جرائم إسرائيل من إبادة جماعية واحتلال وفصل عنصري لم تكن لتحصل دون دعم شبكة عالمية من الشركات والحكومات.
  • هذه الشركات تقدم دعماً متنوعاً يشمل توريد الأسلحة، أنظمة المراقبة، التكنولوجيا، وحتى المشاركة في تدمير المنازل والتمييز في إمدادات المياه.آنييس كالامار
  • هناك عدد من الشركات الكبرى تقدم مساعدات واضحة لإسرائيل بتقينات تدعمها في العمليات العسكرية في غزة.
  • مثلا شركة بوينغ ولوكهيد مارتن تقدم أسلحة وبحسب التحقيقات التي قمنا بها تبين لنا أنها تستخدم في قتل المدنيين في غزة ونحن نعلم أيضا أن شركات ألبيت ورافاييل وإسرائيل إيروسبيس هذه الشركات الإسرائيلية الثلاث متورطة تماما بالعمليات العسكرية”.
  • هناك تورط لشركة صينية هي (إيك فيجان) في بيع منظومات تستخدمها إسرائيل في مراقبة الفلسطينيين.
  • الوضع في غزة بأنه “كارثي تماماً” وأن السكان نزحوا ما يصل إلى 15 مرة ولم يعد لديهم طاقة أو مال، وأن العملية العسكرية تهدف لمحو الثقافة والتاريخ الفلسطيني.
  • التصريحات والاستنكارات الدولية غير كافية، وأن الفلسطينيين يموتون ويحتاج العالم لفرض عقوبات اقتصادية حقيقية ووقف الاستثمار فوراً.
  • بعض الدول مثل الولايات المتحدة وألمانيا “مخطئة” وتخالف القانون الدولي بدعمها لإسرائيل، لكن هذا لا يعفي باقي العالم من مسؤوليته.
  • نحذر من أن عدم اتخاذ إجراءات حاسمة سيقود إلى المزيد من الوفيات وضم إسرائيل للضفة الغربية، كما حصل في غزة.
  • على الدول العربية وقف علاقاتها واستثماراتها مع إسرائيل، وليس فقط إصدار التصريحات الجيدة.
  • الوقت قد حان لاتخاذ إجراءات وأن “الكلمات لا تحمي الفلسطينيين”.