ساعة حوار : الأسلحة داخل المخيمات في لبنان”.. من يؤيد ومن يعارض ولماذا الآن

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/08/ساعة-حوار-انور-رجب_2025_08_28_20_29_54.mp4[/video-mp4]

قناة العربية\

استضاف برنامج ساعة حوار من الرم الله كلا من انور رجب الناطق باسم قوى الامن الفلسطينية ومحمد اللحام عضو المجلس الثوري لحركة فتح وعنوان الحلقة (“الأسلحة داخل المخيمات”.. من يؤيد ومن يعارض ولماذا الآن؟)

قال انور رجب

– السلاح الفلسطين في مخيمات ، كان قد طالب قبل 10 سنوات بضرورة تسليم وتنظيم هذا السلاح، لانه من وجهة نظر اللبنانية ان هذا السلاح غير قانوني ، ولكن من وجهة نظرنا انه جاء ضمن النضال الفلسطيني

– الان هو عبئ علينا وعلى الدولة اللبنانية ، لانه يرتهن لاجندات لا تخدم فلسطين، وتضر بالعلاقات اللبنانية الفلسطينية.

– السلاح داخل المخيمات اصبح عبئ علينا وخاصة في مخيمات لبنان تم اختزال مفهوم السلاح في المخيمات لغير فلسطين، ووظف في اجندات لا تخدم الفلسطينيين ولا الدولة اللبنانية

– مقولة ان اسرائيل اوهن من بيت العنكوب وان هناك كبسة زر، جلب لنا الدمار والكوارث كفلسطينيين 

– الوضع مختلف بين مخيمات لبنان ومخيمات الضفة،  فالقرار جاء لتوطيد العلاقت اللبنانية الفلسطينية ، ومعالجة وضع السلاح في مخيمات لبنان لن يغير اسماء الحارات التي تحمل اسماء المدن والقرى الفلسطينية التي هجر اهلنا ويعيشون الان في المخيمات

– سيتم معالجة الامور القانونية والانسانية بالمخيمات بالتوازي مع تسليح السلاح للدولة اللبنانية

– السيد الرئيس اكد ان الفلسطينيين في لبنان تحت قانون الدولة اللبنانية والسلاح الوحيد هناك هو بيد الدولة والامن اللبناني فقط

– للاسف السلاح في مخيمات لبنان وظف لجهات مثل حزب الله والدواعش وحماس وخدمة ايران

– السلاح الشرعي الفلسطيني وه الذي يخضع لمنظمة التحرير الفلسطينية والذي لم يوجه ابدا ضد الدولة اللبنانية ، وكان سندا ودعما للجيش اللبناني (وفي اكثر من حالة لاحق تجار المخدرات والارهابيين والقى القبض عليهم وسلمهم للدولة اللبنانية)

– ما تم تسليمه للدولة اللبنانية اسلحة ثقيلة( صواريخ غراد قصيرة المدى والرشاشات الثقيلة) وسيبقى السلاح الفردي الخفيف سيبقى لحماية المخيمات الى حين استكمال العملية

– نعني ببقاء السلاح الخفيف والذي سيستخدم للحماية من عصابات اجرامية وداعشية في هذه المخيمات

– وهناك من يتربص لخلق الفتنة في المخيمات لافشال تسليم السلاح للدولة اللبنانية

– سيتم معالجة الحقوق الانسانيةوالمدنية لسكان المخيمات بالتوازي مع مراحل تسليم السلاح في المخيمات في لبنان

 

 

قال محمد اللحام

السلاح موجود في المخيمات الفلسطينية منذ ستينيات القرن الماضي وكان في مواجهة مع الاحتلال الاسرائيلي.

– هناك بعض المجموعات الداعشية تحاول شرعنة وجودها في المخيمات وتحت هذا السلاح ، وللاسف سخر هذا السلاح لقتل الفلسطينيين واللبنانيين ، وهذا السلاح لا نجاعة من وجوده الان داخل المخيمات.

 – هذا السلاح سلم وديعة لدى قوات الامن اللبنانية

– في حركة فتح نعتبر صراعنا مع الاحتلال هو صراع وجودي

– ليست بيت ايل منظقة ( C ) بل نصف لبنان وسوريا وايران منطق ( C ) في الوقت الحالي

– من يدعم السلاح في جنوب لبنان وشمال الضفة الغربية هي ايران

– سبب مشاكلنا الاحتلال، ونحن دائما نعالج النتائج لا نعالج الاسباب، بالاضافة اننا لم نعالج مشاكل المخيمات لانا نرتكن على الانوروا ، وللاسف الانوروا جففت خدماتها داخل المخيمات

– الظاهرة المسلحة في مخيمات لبنان وشمال الضفة اضرت بالعمل الفدائي الفلسطيني ، واصر البعض على العلنية لضرب السلطة الوطنية الفلسطينية وليس ضرب الاحتلال

– للاسف ان هناك تدخلات عديدة في الشان اللبناني ، وحتى بكل اسف الكل يتدخل بالشان الفلسطيني وخاصة الاصب الامريكي  والاسرائيلي موجود وبقوة وشاهدنا مدى الاختراق داخل حزب الله

– للاسف العديد شبع من الدم الفلسطيني مخيمات لبنان ، ولكن نحن نسامح ولا ننسى

– الرئيس ابو مازن نزع فتيل واحد في ما يتعلق بجزئية السلاح .

– حق العودة مكفول واي حل مرحلي نوافق عليه وفق احتياجتنا، لا يسقط حق العودة