عبد الله كميل: مستعدين أن نحل فتح إذا حلها ممكن أن يحمي شعبنا الفلسطيني

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/08/ساعة-حوار_2025_08_27_20_02_05.mp4[/video-mp4]

 

قال عبد الله كميل عضو المجلس الثوري لحركة فتح، خلال برنامج حوار الساعة:

  • كان هناك وحدة  في إطار منظمة التحرير، كانت فصائل المقاومة في حينه موحدة في إطار منظمة التحرير، بالتالي لم يكن يشترط على أحد أن يلتزم تماما بموقف فتح على سبيل المثال.
  • الأزمة حدثت نتيجة وجود برنامجين على الساحة الفلسطينية، وجود برنامج اصبح للأسف مناكف لبرنامج منظمة التحرير وهنا بدأ الخلل.
  • الموضوع ليس مرتبط على الإطلاق بالموضوع السياسي ولا الالتزامات، وانما الموضوع تاريخي وفكري وموضوع رؤى.
  • بالتالي الوحدة الوطنية هي بين فصائل العمل الوطني، وحماس على سبيل المثال هي جزء من حركة دولية هي حركة الاخوان المسلمين، تلتزم بقرارات المرشد والحركة رفضت الانضمام إلى القيادة الوطنية الموحدة التي تنظم النضال الفلسطيني.
  • ردا على المذيعة بأن أبرز قادة فتح كانوا إخوان مسلمين، “لكن لأنهم تأكدوا أن هذا الخط غير سليم ذهبوا وأطلقوا الثورة الفلسطينية“.
  • حماس قضية الحكم والسيطرة بالنسبة لها تاريخيا حتى حينما طرح أبو عمار عليها الدخول في المجلس الوطني هي التي وضعت اشتراطات.
  • ليس مطلوب من الجبهة الشعبية أو حزب الشعب او حركة فتح مثلا الاعتراف بإسرائيل، منظمة التحرير كإطار جامع للكل الوطني هو الذي يمكن أن يعترف أولا يعترف.
  • حماس ليس مطلوب منها تعترف، وحماس بحاجة إلى مراجعة ذاتية، وهي قررت الحرب وكل شيء  دون استناد على أي أحد آخر.
  • اللعبة الإسرائيلية عام 67 كانت لعبة على ياسر عرفات، بإيجاد جسم بديل لمنظمة التحرير وحماس تعاملت مع هذا الأمر والتقطته منذ تلك اللحظة وحتى الآن وهم يتعاملوا مع أنفسهم على أنهم جسم آخر.
  • حماس لم تعطي أي إشارة بأن عندها مراجعة ومنطق ممكن يكون متفق عليه وطنيا أتنخرط في إطار هذا المنطق.
  • كفتح مستعدين أن نحل فتح إذا حلها ممكن أن يحمي شعبنا الفلسطيني.
  • حماس لا تعير أي اهتمام لدماء الأبرياء. وأنا لو مكان حماس وطنيا بحل حالي.
  • لا أحد ينكر الأزمة العميقة بين فتح حماس، والموضوع ليس موضوع التفاهم على قضايا صغيرة، الموضوع موضوع سيطرة.
  • الأزمة بدأت مع حالة التصادم مع البرنامج الذي قاده ياسر عرفات بإسم منظمة التحرير الفلسطينية.