طاهر النونو: نرحب بحكومة وحدة وطنية أو لجنة مستقلة لإدارة قطاع غزة

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/08/طاهر-النونر.mp4[/video-mp4]

أبرز ماجاء في حديث القيادي بحركة حمـاس طاهر النونو:

  • هناك تنسيق وثيق ومباشر مع مصر و قطر لإنهاء الحرب في غزة
  • المقاومة ستبقى مستمرة طالما بقي الاحـ ـتلال في غزة
  • الإدارة الأمريكية توفر الغطاء السياسي لجـ ـرائم إسرائيل
  • إسرائيل أصبحت مصدر تهديد لكل دول الشرق الأوسط
  • أحداث 7 أكتوبر جاءت نتيجة سياسات الاحـ ـتلال بحق القدس و الضفة الغربية
  • وافقنا على تشكيل لجنة مستقلة لإدارة قطاع غزة
  • نرحب بحكومة وحدة وطنية أو لجنة مستقلة لإدارة قطاع غزة
  • الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطـ.ـرفة لا تؤمن بحقوق الفلسطينيين بإقامة دولتهم المستقلة
  • سموتريتش وبن جفير يقومان بمـ.ـجازر في الضفة الغربية
  • كلما اقتربنا من وقف إطلاق النار تنسحب إسرائيل من المفاوضات
  • نتعاون مع الوسطاء لوقف الحرب في غزة
  • وافقنا على مقترح الوسطاء دون أي تعديل
  • لدينا رغبة صادقة في وقف الحرب على غزة
  • نتنياهو لا يريد صفقة في غزة
  • نتنياهو يسعى لإطالة أمد الحرب في غزة
  • نريد إنهاء الحرب في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية لسكان القطاع
  • مصر بذلت جهودا مضنية من أجل وقف الحرب في غزة
  • آن الأوان لإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس

قال طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة “القاهرة الإخبارية”

  •  حماس تتعامل مع كل السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك لجوء إسرائيل إلى تنفيذ مخطط احتلال غزة.
  •  خيار المقاومة سيظل قائماً ما دام الاحتلال موجودًا.
  • رغبتنا الأساسية هي وقف الحرب ووقف العدوان، لكن إذا فرضت علينا المعركة فلن يكون أمامنا سوى الدفاع عن شعبنا وأرضنا.”
  • فيما يتعلق بتصريحات مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي أعلن رفضه للصفقات الجزئية أو الشاملة، إن الأمر لا يرتبط بالأعداد أو تفاصيل الصفقات، بل برفض نتنياهو لوقف إطلاق النار أساسًا.
  • نتنياهو يوظف الخداع والمماطلة لإطالة أمد الحرب واستمرار العدوان، مؤكدًا أن نتنياهو، الذي يواجه أزمة داخلية، لا يملك أي حل سياسي، ويقدم لشعبه فقط “القتل والتدمير”، ما وضع إسرائيل في عزلة سياسية متزايدة.
  • حول رهانات الحركة على المواقف الدولية، أن الاعتراف بدولة فلسطينية مسار مهم، لكنه يصطدم بما وصفه بـ”جريمة الصمت” من المجتمع الدولي، و أن الولايات المتحدة تمنح إسرائيل الغطاء السياسي وتمنع محاسبة قادتها أمام المحاكم الدولية، مضيفًا أن الاحتلال لم يعد يتصرف كدولة سياسية، بل كـ”دولة عقدية توسعية” تسعى إلى ما يسمى “إسرائيل الكبرى”، بضم أجزاء من فلسطين والدول المجاورة، في سلوك يجعل التنبؤ بسياساته أمراً بالغ الصعوبة
  • إن النقاشات الأخيرة مع الوسطاء ركزت بشكل أساسي على إدخال المساعدات الغذائية والطبية، في ظل الحصار الإسرائيلي وقصف مصادر المياه، ما تسبب في وفيات بالعشرات يوميًا نتيجة الجوع ونقص الإمدادات.
  • مصر وقطر بذلتا جهودًا لإدخال المساعدات، رغم أن الكميات ما زالت محدودة.
  • إسرائيل باستخدام سياسة التجويع كورقة ضغط على حماس، مشيرًا إلى تصريحات بعض المسئولين الإسرائيليين الرافضة لإدخال الغذاء إلى غزة.
  • عن الموقف الأمريكي، الحركة لم تتلق ردًا مباشرًا من واشنطن على مقترح التهدئة، لكنها تأمل أن يكون الصمت الأمريكي مؤشرًا إيجابيًا.
  • الإدارة الأمريكية تملك القدرة على إنهاء الحرب إذا أرادت، مضيفًا أن موافقة الحركة على المقترح الأخير جاءت بعد مشاورات مباشرة مع مصر وقطر، وبناءً على الثقة المتبادلة معهما، دون أي تعديلات على الصيغة المطروحة.
  • حول تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن “القضاء على حماس”، هذه الفكرة “غير واقعية وغير قابلة للتحقق”، مضيفًا أن حماس “ليست مجرد تنظيم، بل فكرة مقاومة، والأفكار لا تموت، وستظل المقاومة قائمة ما دام الاحتلال قائمًا”.
  • الحركة ناقشت مع الوسطاء مستقبل قطاع غزة في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
  • هناك مقترحًا بتشكيل لجنة من المستقلين لإدارة القطاع بشكل مباشر وفوري، حتى لا تواجه جهود إعادة الإعمار وإدخال الاحتياجات الأساسية أي عوائق.
  • رؤية الحركة تنبثق من الوحدة الوطنية الفلسطينية، مشددًا على أن وحدة الشعب هي السبيل لمواجهة التحديات.
  • الخيارات المطروحة تتراوح بين تشكيل حكومة وحدة وطنية أو حكومة توافق، أو لجنة إدارية مستقلة، وصولًا إلى حكومة تكنوقراط تعمل على استعادة اللحمة الفلسطينية.
  • استمرار الانقسام الداخلي في ظل مواجهة حكومة إسرائيلية متطرفة أمر غير مقبول.
  • رؤية القاهرة تتطابق مع رؤية الحركة في هذا الملف، خاصة فيما يتعلق بضرورة إنهاء الانقسام وإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها المظلة الأوسع للشعب الفلسطيني.