عمر عوض الله: المجتمع الدولي أصبح أكثر نضجا لمعاقبة إسرائيل

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/08/عمر-عوض-الله.mp4[/video-mp4]

قال مساعد وزير الخارجية السفير عمر عوض الله:

  • التأخير والمماطلة في عقد جلسة لمجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية “لا داعي لها“.
  • ضرورة تحمل مجلس الأمن مسؤولياته في صيانة الأمن والسلم الدوليين، ونؤكد أهمية التوصل إلى إجماع داخل المجلس حول خطوات عملية وجديدة تختلف عن السابق.
  • “لا نريد خطابات وإدانات أو كلاما معسولا، بل نطالب بخطوات عملية لوقف الجرائم المستمرة التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني“.
  • الهدف الأساسي هو وقف هذا الإجرام وحماية الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، الذي يشهد إبادة جماعية.
  • إعلان الحكومة الإسرائيلية نيتها لإعادة احتلال قطاع غزة يمثل “ذرا للرماد في العيون”، لأن القطاع ما يزال محتلا، ويشهد إبادة جماعية وصفها بأنها من أسوأ الجرائم التي شهدها التاريخ في العقود الأخيرة.
  • السلطة الفلسطينية تقود حراكا دبلوماسيا دوليا واسعا لوقف المجازر الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، واجتماعات مجلس الأمن، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، يجب أن تسفر عن “تمتين الموقف الدولي تجاه اتخاذ خطوات عملية، لا الاكتفاء بالإدانات“.
  • المجتمع الدولي بات أكثر نضجا في اتخاذ إجراءات لمعاقبة إسرائيل، وهو الهدف الأساسي الذي تركز عليه السلطة الفلسطينية في تحركاتها الدبلوماسية.
  • الوقت قد حان لتحمل الحكومة الفلسطينية مسؤولياتها الكاملة تجاه قطاع غزة، بما يشمل الجوانب السياسية والحكومية والأمنية، ونشدد على مبدأ “دولة واحدة، حكومة واحدة، وسلاح واحد”، الذي يحظى بإجماع دولي.
  • مستقبل فلسطين يجب أن يكون بيد الفلسطينيين أنفسهم، وتحت إدارة حكومة شرعية، وحركة حماس هي أحد التنظيمات الموجودة على الساحة الفلسطينية، وأن قرار استمرارها أو عدمه هو من اختصاصها وحدها.
  • الحكومة الفلسطينية تمثل حكومة واحدة لجميع أبناء الشعب الفلسطيني، وأن السلاح يجب أن يكون موحدًا تحت راية هذه الحكومة.
  • منظمة التحرير الفلسطينية تمثل المظلة القانونية والشرعية للشعب الفلسطيني، وأن التزامات المنظمة يجب أن تكون التزامات مشتركة لجميع الفصائل الفلسطينية.
  • ما يهم نتنياهو هو إكمال فترته رئيسا لوزراء إسرائيل على حساب الدم الفلسطيني، ولن يكون هناك تهجير قسري للشعب الفلسطيني ولا استسلام لما تريده إسرائيل.