طاهر النونو – سنوافق على حصر السلاح في يد الدولة حال إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/07/688a75a84236040aee40b85a.mp4[/video-mp4]

وبينما تراوح مفاوضات الهدنة مكانها ، لا يبدو أن لدى إسرائيل أو واشنطن رغبة في اتفاق حقيقي يؤدي الى وقف الحرب وإغاثة السكان المدنيين الذين يفتك بهم القصف و الجوع وتجاهل المجتمع الدولي.. كما تتهم إسرائيل حماس بأن تعنتها هو السبب الحقيقي وراء فشل التوصل الى صفقة مؤقتة حتى الآن.. وللمزيد حول كل هذه التطورات في قطاع غزة ، ومسار المفاوضات المتعثر حتى الآن.

قال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خلال برنامج “نيوزميكر”:

ما يجري في غزة هو عملية تجويع متعمدة وإبادة جماعية في محاولة للتهجير.

لا إرادة لدى إسرائيل للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.

كدنا نتوصل لاتفاق في الجولة الماضية قبل أن نتفاجأ بالتصريحات الأمريكية والإسرائيلية.

موضوع المساعدات الإنسانية يجب ألا يكون محل مساومة أو مفاوضات.

طرحنا حلا شاملا يقضي بإنهاء الحرب والإفراج عن الأسرى وإعادة الإعمار.

إسرائيل ذهبت للحد الأقصى ولم تبق جريمة لم ترتكبها وتقتل المدنيين بالتجويع.

لا شرعية للوجود الإسرائيلي وهو عجز عن احتلال غزة وشعبنا يرفض التهديدات بالضم.

سلاح حماس غير قابل للتفاوض وقد اقترحنا هدنة طويلة الأمد بضمانات دولية.

سلاحنا ضمانة للشعب الفلسطيني فإسرائيل لا تحترم وعودها وتنقلب عليها دائما.

سنوافق على حصر السلاح في يد الدولة حال إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967.

السلوك الأمريكي مقلق فقد تابعنا تصريحات ويتكوف التي تحمل حماس مسؤولية إفشال المفاوضات.

نحتاج لضمانات جادة من المجتمع الدولي حال التوصل لاتفاق.

الثمن الذي تعرضه إسرائيل هو تخييرنا بين قتل شعبنا اليوم أو غدا ونحن نرفض ذلك ونسعى لوقف الحرب.

إسرائيل تقتل العناصر الأمنية التي تحاول تأمين المساعدات.

عمليات السطو على المساعدات تجري في مناطق تحتلها إسرائيل.

إسرائيل سلحت ميليشيات أبو شباب لتنفيذ عمليات قتل وسطو على المساعدات وإتلافها.