|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/07/إياد-أبو-زنيط-1.mp4[/video-mp4]
|
قال المتحدث باسم حركة فتح إياد أبو زنيط:
• الحملة التي تُشن على مصر هذه الأيام هي “هجمة مشبوهة ومرفوضة”، ونؤكد أن القاهرة كانت ولا تزال “السند الحقيقي” للقضية الفلسطينية، قيادةً وشعبًا ومؤسسات.
• الشعب الفلسطيني في هذه المحنة يميز جيدًا بين من يقف معه ومن يزايد على آلامه، ومصر لم تتوانَ يومًا عن تقديم الدعم السياسي والإنساني للقضية الفلسطينية.
• نثمن الموقف المصري الداعم، وندعو إلى عدم الانجرار وراء حملات التشكيك أو محاولات النيل من الدور المصري.
• الاتهامات الموجهة لمصر تصب في صالح الاحتلال الإسرائيلي الذي يسعى إلى تمزيق الموقف الفلسطيني والعربي.
• الوضع الإنساني في قطاع غزة يفرض على الجميع، دون استثناء، تغليب المصلحة الوطنية والعمل المشترك.
• المفاوضات الجارية تمرّ بمرحلة معقدة، بسبب تعنّت إسرائيل وسعيها لإطالة أمد الحرب من أجل استنزاف الدم الفلسطيني.
• أي هدنة مؤقتة – إن تحققت اليوم – ستكون أفضل من أي تسوية لاحقة، لأن الاحتلال لا يتوقف عن ارتكاب المجازر، بل يستغل كل دقيقة على الأرض لمواصلة تدمير البنية التحتية الفلسطينية وفرض أمر واقع جديد.
• الوفد المفاوض يجب أن يكون وطنيًا جامعًا لا فصيليًا، لأن التفاوض بعقلية حزبية يعيق التقدم.
• ندعو حركة حماس إلى التجاوب مع الجهود المصرية بجدية، والتحرك العاجل نحو حلّ سياسي ينقذ ما تبقى من القطاع، ويجنب الفلسطينيين المزيد من المآسي.