|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/07/الجزيرة-مقررة-الامم-المتحدة-_2025_07_03_11_47_38.mp4[/video-mp4]
|
جلسة بشأن حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة ضمن أعمال مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة :
قالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز :
- ما ترتكبه إسرائيل بالأراضي الفلسطينية المحتلة بأهوال يوم القيامة، ونحملها المسؤولية عن واحدة من أقسى جرائم الإبادة الجماعية في التاريخ الحديث.
- الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة يشبه يوم القيامة.
- إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أقسى جرائم الإبادة الجماعية في التاريخ الحديث.
- التقرير يكشف عن الظروف الاقتصادية التي تُمكّن إسرائيل من تهجير الفلسطينيين من خلال التدمير والعزل والمراقبة.
- ما تسمى مؤسسة غزة الإنسانية ليست سوى مصيدة موت مصممة لقتل أو إجبار سكان يتضورون جوعا على الفرار.
- سكان غزة لا يزالون يُعانون معاناة تفوق الوصف، وأن أكثر من 200 ألف فلسطيني فقدوا أرواحهم أو أصيبوا، وفقا للأرقام الرسمية.
- الفلسطينيون في الضفة الغربية المحتلة يواجهون أيضا أكبر نزوح قسري منذ عام 1967.
- بينما يُثير المستوطنون المسلحون الفوضى، وتخنق 900 نقطة تفتيش وعوائق أخرى الحياة اليومية، قُتل ما يقرب من ألف شخص وجُرح 10 آلاف، واعتُقل 10 آلاف، وتعرض الكثيرون للتعذيب.
- في الوقت الذي كان يحدث فيه كل هذا، ارتفعت بورصة تل أبيب بنسبة 213% على أساس الدولار منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بإجمالي زيادة بلغت 125.7 مليار دولار.
- إسرائيل استغلت الإبادة الجماعية كفرصة لاختبار أسلحة جديدة وتقنيات مراقب وتقنيات حربية مثل الطائرات المسيرة.
- فازت شركة إلبيت سيستمز، بجائزة الابتكار من وزارة الدفاع الإسرائيلية، بينما استفادت شركة لوكهيد مارتن وشبكة عالمية تضم 1650 شركة أخرى من تحليق إسرائيل بطائراتها المقاتلة من طراز إف-35 في وضعية (الوحش) لأول مرة، وحملها ما يصل إلى 22 ألف كيلوغرام من الذخيرة، أي أربعة أضعاف ما كانت عليه عند تشغيلها في وضعية التخفي.
- العديد من شركات الأسلحة حققت أرباحا قياسية من خلال تسليح إسرائيل، وكل دولة تتحمل مسؤولية الابتعاد تماما عن اقتصاد الاحتلال الذي تحول إلى اقتصاد إبادة جماعية وإنهاء علاقتها به.