|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/06/مندوب-فلسطين_2025_06_30_22_29_21.mp4[/video-mp4]
|
قناة الجزيرة
قال نائب المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، السفير ماجد بامية:
- نشكر مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشرق الأوسط، على إحاطته بشأن تقرير الأمين العام حول الانتهاك المستمر لقرارات الأمم المتحدة.
- أن التقرير يبين أن القتل والتهجير القسري للفلسطينيين حاصل في الضفة الغربية، إضافة إلى الاستيطان واحتلال الأرض الفلسطينية.
- هذا يبين ثمن عدم مساءلة من ينتهك قرارات المجلس ويسمح بارتكاب الجرائم والتدابير غير الشرعية.
- هناك إدانة للاستيطان لأكثر من 60 عاما فيما تستمر الأنشطة الاستيطانية بسبب غياب المساءلة.
- نحن بحاجة إلى وقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين والأسرى وانسحاب قوات الاحتلال من كامل قطاع غزة.
- عمليات القتل تستمر، ولا يوجد ما يبرر الإبادة الجماعية والذبح.
- أمامنا تهديد وجودي، وما يريده الفلسطينيون هو أن ينموا أولادهم دون موت وقمع وقتل.
- أن نزع إنسانية الفلسطينيين وشيطنتهم في غزة يتجسدان وسط استمرار الإبادة الجماعية والعالم برمته يقف ضد الإبادة، إلا أن غزة لا تزال وحدها بينما تستمر الإبادة.
- الاحتلال الإسرائيلي ينفذ سياسة ممنهجة تهدف إلى محو الوجود الفلسطيني.
- استشهد خلال كلمته، بالخريطة التي رفعها رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2023، مشيرا إلى أنها “لم يكن لفلسطين وجود فيها أصلا”.
- أن الوضع على الأرض يشهد “مذبحة كل يوم” حوَلت المدن والقرى الفلسطينية إلى أرخبيل (أي مجموعة من الجزر)، في بحر من المستوطنات الإسرائيلية والأماكن العسكرية المغلقة، في حين يواجه الفلسطينيون انحسارا مستمرا في مساحاتهم بفعل الإجراءات التي تفرضها قوات الاحتلال والمستوطنون والحدود غير القانونية تحت العنف والضغط المستمر.
- واستعرض سلسلة من المدن والقرى الفلسطينية الممتدة من الشمال إلى الجنوب، قائلا: من مسافر يطا إلى كفر مالك، إلى الطيبة ودير دبوان، من القدس إلى جنين، ومن نابلس وطولكرم، ومن طوباس إلى بيت لحم والخليل، في كل مكان في فلسطين، يحشر الفلسطينيون، يحشرون، ويقصبون ويخنقون بسبب هذا الاحتلال، كل هذه الإجراءات تحدث بذريعة “ضمان أمن السلطة القائمة بالاحتلال” لكنها “تهدد بقاء الشعب المحتل”.
- المجرمين يجب أن يخضعوا للمساءلة والعدالة، فكل يوم يستشهد ويجرح مئات الفلسطينيين في الخيام والشوارع.
- الاحتلال يستخدم التجويع والتعطيش كسلاح للبطش بالمدنيين الفلسطينيين في غزة.
- ادعو مجلس الأمن الدولي إلى عدم التساهل مع الجرائم الإسرائيلية.
- يجب أن يؤكد للشعب الفلسطيني أن النضال للتحرر طريقه السلام، وأنه يجب إنهاء الإبادة الجماعية في غزة، مؤكدا أن هذه النداءات يجب أن تُترجم إلى أفعال تُمكّن من تحقيق هذه الغايات، بما يتماشى مع آراء محكمة العدل الدولية.