|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/06/قابل-للجدل-أحمد-يوسف.mp4[/video-mp4]
|
استضاف برنامج قابل للجدل في حلقتة هذا الأسبوع الدكتور أحمد يوسف مستشار إسماعيل هنية السابق، واليوم يُعدّ من بين أبرز الأصوات الناقدة لقيادة حماس وخياراتها العسكرية والسياسية. . . . من واشنطن إلى غزة، ومن مقاعد صنع القرار إلى مقالات التأمل القاسي على “فيسبوك” من داخل مخيمات غزة المدمرة، يتساءل ضيف قناة العربية هل كانت الحركة تملك رؤية استراتيجية حقيقية قبل 7 أكتوبر؟ وهل دفعت غزة الثمن وحدها؟
قال مستشار إسماعيل هنية السابق أحمد يوسف:
- قيادات حركة حماس العسكرية لم تتوقع توسع رقعة أحداث السابع من أكتوبر إلى هذ الحد، وهذا الحدث وأد الدولة الفلسطينية وسنحتاج الكثير من الوقت لترميم أنفسنا بعد دمار غزة.
- وجهات نظر الغرب شهدت تغيراً وتحولاً كبيرا على المستوى الرسمي والشعبي وأصبح هناك تعاطفاً كبيراً تجاه الفلسطينيين، و في حال دعمت سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مطالب الدول العربية بوقف الحرب لتغيرت النتائج.
- ما يعيشه الفلسطينيون اليوم نكبة كبيرة.. وأكثر من 18 ألف طفل قتلوا بالحرب
- اتفاقية أوسلو كانت إنجازا في وقت تخلى العالم عن القضية الفلسطينية.. وهجوم 7 أكتوبر “غير موفق” وذريعة لـ إسرائيل لتدمير غزة و نتنياهو يريد نسف مفهوم حل الدولتين
- فشلنا في أن نحقق إجماعاً وطنياً فلسطينياً حتى بعد هذا الهجوم الإسرائيلي وحرب الإبادة في غزة، ولا زلنا متفرقين والفصائل الرئيسية مثل حماس والجهاد والسلطة لا تتحرك ضمن رؤية موحدة
- إسرائيل أقوى من كل دول المنطقة وتمتلك أحدث الأسلحة وتمارس العمل العسكري لإرهاب كل الناس
- إمكانيات حماس العسكرية محدودة قياسًا بهذا العدو الذي يمتلك أحدث الأسلحة والقنابل الذرية
- البعض يرى أنني أغرد خارج السرب وأصدقائي المقربون عاتبون علي بسبب ما يعتبرونه آراء قاسية
- حسابات “حماس” في حرب غزة لم تكن دقيقة وأعطت ذريعة إلى إسرائيل لارتكاب جرائم بحق الفلسطينيين
- “يجب علينا التعلم من تجارب الأيرلنديين ويمكن لـ”حماس” أن تمارس العمل السلمي وتحقق الإنجازات وأعتقد أنه يتعين علينا التعلم من تجارب أيرلندا وجنوب إفريقيا و”يوجد في التاريخ شواهد كثيرة مماثلة”
- “ارتياح داخل حماس لوساطة رجل الأعمال بشارة بحبح”.. رجل الأعمال يحظى بثقة الحركة بسبب خلفياته الفلسطينية لكن نتنياهو يعرقل أي محاولة لتهدئة الأوضاع رغم مرونة الحركة وتقديمها تنازلات لصالح القضية الفلسطينية
- منذ الحرب العالمية الثانية لم يحدث أن سُحق شعب كما يُسحق الغزيون اليوم.. المجازر يومية وعدد الجرحى من الأطفال فاق 18 ألفًا
- قيادات حماس بالخارج لم تكن تعلم بهجوم 7 أكتوبر.. ورجال الحركة العسكريين لم يتوقعوا توسع رقعة الأحداث بهذا الشكل