مؤتمر صحفي للجنة الاتصال الوزارية بشأن غزة عقب اجتماع أنطاليا لأجل حل الدولتين والسلام الدائم بالشرق الأوسط

[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2025/04/فلسطين-مؤتمر-صحفي-_2025_04_11_13_18_23-5.mp4[/video-mp4]

مؤتمر صحفي للجنة الاتصال الوزارية بشأن غزة عقب اجتماع أنطاليا لأجل حل الدولتين والسلام الدائم بالشرق الأوسط :

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان:

  • اجتماع مجموعة الاتصال العربية الإسلامية ناقش خطة إعمار غزة وسبل تطبيق حل الدولتين.
  • نرفض كل خطة تهدف إلى إرغام الفلسطينيين على ترك وطنهم.
  • ندعو إلى تأسيس الدولة الفلسطينية على حدود 67، وندعم جميع الجهود الرامية لتحقيق السلام على هذا الأساس.
  • الظلم الذي يتعرض له  الشعب الفلسطيني يلحق ضرارا كبيرا بالانسانية حول العالم.
  • أكثر من 80 عام يمارس على الفلسطينيين الانتهاكات من قبل اسرائيل والشعب الفلسطيني لم يترك بيوته ولم يتراجع عن قضيته، ونحن على ثقة بأن حل الدولتين سيكون ضامنا لأمن إسرائيل وندعو اسرائيل لوقف إطلاق النار وبدء المفاوضات.

قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان:

  • وقف إطلاق النار يجب أن يكون مستداما وصولا إلى حل شامل للقضية الفلسطينية.
  • نرفض كل أشكال تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
  • ما يجري في غزة حاليا هو شكل من أشكال إجبار السكان على المغادرة ولا يمكن تسميته بالمغادرة الطوعية.
  • نحن نريد السلام وتطبيق حل الدولتين.
  • نشدد على ضرورة العودة الفورية إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ونؤكد الرفض القاطع لترحيل الشعب الفلسطيني من غزة تحت أي شعار.
  • ندعم جهود مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة، ونقدر جهود قطر ومصر والولايات المتحدة، ولا يمكن الحديث عن هجرة طوعية في ظل حرمان الفلسطينيين من أبسط مقومات الحياة.
  • لا يجوز ربط إدخال المساعدات إلى غزة بوقف إطلاق النار، ونطالب بالضغط على إسرائيل لضمان وصول المساعدات إلى المدنيين في غزة.

قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي:

  • محادثات المجموعة الوزراية اليوم مهمة ومثمرة، ونؤكد أن الجهود المصرية القطرية مستمرة بشكل يومي لوقف اطلاق النار ولابرام صفقة وتبادل الاسرى
  • اتفاق وقف إطلاق النار في غزة سيسهم في تفعيل خطة إعادة إعمار القطاع، على إسرائيل العودة إلى التزاماتها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار
  • الموقف الموحد من الجميع هو رفض أي شكل من أشكال تهجير سكان قطاع غزة تحت أي مسمى مرفوض تماما بالنسبة لمصر والأردن وهو خط أحمر لا يمكن تجاوزه.
  • خروج الشعب الفلسطيني من أرضه سيؤدي إلى تصفية القضية الفلسطينية، وتحدثنا عن تدريب الشرطة الفلسطينية ونشر قوة دولية لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، ولجنة مؤقتة ستتولى إدارة قطاع غزة لـ6 أشهر لحين تمكن السلطة الفلسطينية من تسلم المهمة.

قال رئيس الوزراء محمد مصطفى، عقب اجتماع أنطاليا الوزاري لأجل حل الدولتين والسلام الدائم في الشرق الأوسط :

  • الأولوية الآن هي وقف إطلاق النار بأسرع وقت ممكن كونه المدخل الحقيقي لمعالجة الأوضاع الإنسانية الكارثية.
  • لا يمكن أن يبدأ التعافي في قطاع غزة بدونه، ولبدء عملية إعادة إعمار شاملة تمهد لإطلاق مسار سياسي جاد يُفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة، تتحمل مسؤولياتها كاملةً في غزة والضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
  • نعبر عن تقديرنا العميق لوزير الخارجية التركي هاكان فيدان لاستضافته هذا الاجتماع في تركيا، ولدعمه المتواصل للقضية الفلسطينية، كما نتقدم بالشكر لوزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان وللمملكة العربية السعودية على قيادتهما، سواء في رئاسة اللجنة الوزارية العربية الإسلامية أو في دفع التحالف العالمي لتطبيق حل الدولتين، واشيد أيضًا بجهودهما، بالتعاون مع فرنسا، والتحضير لعقد المؤتمر الدولي القادم في نيويورك.
  • ما يجري في الضفة الغربية بما فيها القدس من أعمال عدوانية مستمرة من قوات الاحتلال والمستوطنين والحكومة الإسرائيلية، على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاستيطان والدمار والممارسات اللاإنسانية ضد أبناء شعبنا.
  • لا بد من مساعدة وتمكين دولة فلسطين وحكومتها لقيادة عملية توحيد الأرض والمؤسسات، والمباشرة في الإعمار بدعم من الأطراف الدولية والعربية الشريكة، تماما كما دعت قرارات القمة العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي.

قال سوغيونو بدروهن،  وزير الخارجية الإندونيسي، خلال مؤتمر صحفي للجنة الاتصال الوزارية بشأن غزة :

  • نعم نضال الشعب الفلسطيني منذ وقت طويل والحل الوحيد للنزاع هو حل الدولتين.
  • نرفض بشدة أي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه تحت أي ذريعة كانت.
  • اندونيسيا مستعدة لتقديم أي مساعدة للشعب الفلسطيني.